منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    كيماوي الناتو أو سرطان السلطان؟!

    كيماوي الناتو أو سرطان السلطان؟!


    د. فايز أبو شمالة

    لا خيار أمام الشعوب العربية، فإما أن يقضى عليها سرطان السلطان، أو أن تستعين بكيماوي الناتو، وإذا كان لا مفاضلة بين أمرين أحلاهما مر! فإن الظروف العربية الاستثنائية تسوّغ مرارة حلف الناتو التي تمس الجسد العربي الخارجي، على عكس مرارة فجور السلطان التي تصفع الروح، وتنخر العظم، وتحرق الأعصاب.
    مرارة الناتو ستزول بالمضمضة الثورية، وتتلاشي مع قراءة سورة الفاتحة على أول شهيد، مرارة الناتو نتجرعها مؤقتاً علاجاً لسرطان السلطان الذي جمع بين يديه أطماع الناتو وفساد الحكم. وهنا لا يخالفني عاقل الرأي في أن السلطان العربي الذي يشبه السرطان قد نهش الخلايا الحية في الجسد العربي، حتى صار الكيماوي هو العلاج الوحيد لهذا الداء!.
    السلطان العربي لم يعتمد الديمقراطية طريقاً للوصول إلى السلطة لنقول: كان ديمقراطياً؟ ولم يأخذ بالشريعة الإسلامية منهجاً للحكم، لنقول: كان إسلامياً. ولم نر السلطان العربي يقود ثورة تهدف إلى التغيير والنهوض بالأمة، لنقول: كان تحررياً ثورياً. ولم نر سلطاناً عربياً يتزعم حراكاً وطنياً يهدف إلى بناء الإنسان القادر على مواجهة تحديات العصر، لنقول: كان عصرياً متطوراً، ولم نر الحاكم على رأس جيش الفاتحين الزاحفين إلى تحرير فلسطين من قبضة الغاصبين، كي نهتف بحياة السلطان الذي حرر الأوطان!.
    الحاكم العربي مخلوقٌ نزقٌٌ، تمكن من السلطة في غفلة من الشعب، وبدعم مطلق من قوى خارجية، الحاكم العربي سلطانٌ ثريٌ مستبدٌ بوحشيةٍ، له حاشيةٌ يتجمل في عيونهم القبيح، ويقبح سلوكهم في عين المواطن، حتى صار الحاكم العربي صنو الموت، والسجن، والفساد، والسطوة المطلقة، والخيانة، والتآمر، والتخاذل، والصراعات الطائفية والعشائرية، والاختلاسات المالية، والفقر، والبطالة، والعجز، والضعف، والتخلف، وهو مفتاح الناتو للسيطرة، وهو سبب النكبة سنة 1948، وهو سبب الهزيمة سنة 1967، وهو الذي يحمي حدود إسرائيل، ويطمئن الصهاينة على مستقبلهم! فكيف نبكي على مرض نهش جسد العرب؟ وكيف ندافع عن وباء سوّد عيشتهم؟ وكيف نتهم كل من يطلب حماية دولية ضد سفاح سفاك، كيف نتهمه بالتآمر مع الناتو؟ في الوقت الذي يمارس فيه السلطان العربي الحكم برضا حلف الناتو، وبدعمه، بل السلطان العربي أسوأ في ممارسة الحكم من حلف الناتو نفسه!.
    لا نرجو علاج الكيماوي؛ ولكن الجسد العربي مضطر لعلاج يتساقط معه الشعر، وتلتهب فيه العينان، على أمل الشفاء من الوباء، فوجع الكيماوي أهون شراً من السرطان، وإمكانية التحرر من بلاء الناتو أكثر سهولة من مغالبة بلاء السلطان!.
    لما سبق؛ ما هي مصلحة الناتو في دعم الثوار العرب؟ ألا يهدف الناتو إلى استبدال الحاكم العربي المستبد الذي انتهت صلاحيته بحاكم عربي جديد يسير على النهج نفسه؟
    لا شك أن للناتو أهدافه الخبيثة بعيدة الأجل، ولكن حلف الناتو أمام خيارين:
    أولاً: أن يترك الثورة العربية على عواهنها، ولتأخذ مجراها الثوري العنيف الذي سيصير مسلحاً، وقد يمتد مكاناً وزماناً حتى يصيب مصالح حلف الناتو في مقتل.
    ثانياً: أن يسعى من خلال المساعدة العسكرية إلى الحسم السريع حفاظاً على مصالحه، وكي لا تكبر غابة البنادق في يد الشعب العربي، وتتطور إلى قذائف تجتاز الحدود، وتفرض حقائق جديدة لا يتمناها الناتو، ولا تخدم مصالح إسرائيل التي تضمر وتضمحل بمقدار ما تتوسع مساحة الأرض التي تدوي فيها قذائف الثوار.
    إن في النداء الذي وجهه الناتو لقيادة الثورة الليبية بضرورة جمع السلاح الذي انتشر بين يدي الشباب، وصار يبشر بغد يرفض الخنوع. في النداء جوابٌ على السؤال.

  2. #2
    تقرير "بالمر" رفصه اممية لمبادئهابقلم / د. تحسين الاسطلواجه شعبنا والشعوب العربية والاسلامية صدمة جديدة من العيار الثقيل ، كانت بمثابة رفصه لكل الاخلاق القيم الانسانية وحقوق الانسان ، ومع الاسف الشديد من لجنة اممية اوكل لها البحث في قضية الحصار البحري على محافظات قطاع غزة، والاعتداء على سفينة مرمرة التركية ، التي انطلق بها احرار العالم ، الذين سآئهم ان ينتموا لأمم تشرعن الاحتلال وحصار الاطفال ، وركبوا اعالي البحار في ثورة اسقاط الحصار عن غزة بمنأى.اليوم تخرج لجنة "بالمر" لتقول ان الحصار الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة قانوني ، ففي غمرة الربيع العربي ، ونشوة الانتصارات الشعبية على انظمتها ، يخرج علينا هذا التقرير ليشرعن الحصار والاحتلال ، ففي نظر القائمين على هذا التقرير حرمان صيادين قطاع غزة من صيد الاسماك في البحر المتوسط شرعي ، فلا داعي في نظر الامم المتحدة راعية الحقوق والديمقراطيات الانسانية لأهل غزة ان يأكلوا السمك الطازج كباقي البشر ، ولا داعي لأهل غزة في نظر اصحاب هذا التقرير ان يخرجوا في رحلات بحرية في عرض البحر بعيدا عن حراب الاحتلال ، وهل جاء من كتب هذا التقرير الي غزة وشاهدوا المعاناة التي يعيشها اهل غزة ، وحالة الخوف للأسر الفلسطينية الي تخرج الي شاطئ البحر ، وتبقى ترصد تحركات البوارج العسكرية للاحتلال التي تجوب البحر طولا وعرضا ، خشية ان تتكرر مأساة مجزرة عائلة الطفلة هدى غالية ، التي اعدمت بقذائف بوارج الاختلال ، التي لم يرق لها ان ترى عائلة فلسطينية تستجم على شاطئ البحر، وبقيت صورة المأساة محفورة في ذاكرة اطفال الشعب الفلسطيني ، فيما حققت الامم المتحدة صفرا كبيرا في اعادة الامل لهم مرة اخرى ، او أدانة الجاني الذي بقى دائما فوق القانون الدولي وكل الاخلاق والمبادئ الانسانية.ويبدو ان صاحب تقرير "بالمر" علم مسبقا ان تقريره لن يرى النور اذا كان في غير صالح الاحتلال ، فاعد تقريره ليتلاءم مع القائمين والمتحكمين في الامم المتحدة ، حتى لا يضعهم في حرج وجدل وصفقات ، على غرار تقرير "جولدستون " خاصة انهم يعلمون مسبقا ان اسرائيل ستضرب بغرض الحائط كل القرارات ، مع المفارقة ان الضحية اليوم وعلى غير العادة ، لم يكونوا فلسطينيين او عرب ، وانما مواطنين اتراك ، ودولة اقليمية لها وزنها ، فشكلت نتائج التقرير ضربة قوية لها ، خاصة ان هذه النتائج تتنافى مع ابسط المبادئ والاخلاق الانسانية ، الا انها تتماشي مع مبادئ شرعنة الاحتلال وحصار الاطفال وقتلهم التي تقرها الامم المتحدة ولجنتها .الامم المتحدة ومجلس الامن الذي يشرعن الاحتلال ، ويحرك الاساطيل والطائرات في ساعات ، لإيقاف قمع القذافي لشعبه ، بعد ان ضمن تسديد فاتورة التحرك ، لم يستطيع ان يفعل شيئا لإيقاف الطغيان والقهر الاسرائيلي للشعب الفلسطيني منذ اكثر من ستين عاما ، بل شكل ضمانة وحماية للاحتلال لاستمرار قمعه ، وكذلك لم يستطيع ان يفعل شيئا لإيقاف موت الاطفال بالصومال بسبب الجوع ، ولم يحرك الاساطيل والطائرات لمحاربة الجفاف والمجاعة في الصومال ، وغيرها من البلاد الافريقية ، فاصبح مجلس الامن والامم المتحدة سمسار لمن يريد ان يشن الحروب ويقمع الشعوب ، بينما يقف عاجزا امام الالاف من الاطفال والنساء ، الذين يهيمون في الارض بحثا عن ملاذ او شربة ماء ، ويسقط الاف منهم صرعا قبل ان يبلوا ريقهم بشربة ماء .اليوم الامم المتحدة بكل مؤسساتها امام اختبار حقيقي ، اما ان تنحاز الى الشعوب ويدافع عن قضاياها المصيرية ، وتتحرر من قوى الاستعمار والهيمنة للقوى الكبرى وحلفائها ، أو ان الشعوب وخاصة العربية والاسلامية وهى تعيش لحظة انتصاراتها على انظمتها القمعية لن تبقى رهينة التفرد والوقوف في وجه تطلعاتها في الحرية والاستقلال والعيش بكرامة كباقي شعوب الارض.فالشعب التركي لن يقبل الاهانة من قبل الاحتلال الاسرائيلي ، ولن يسامح في دماء الاحرار الاتراك ، الذين خرجوا من بيوتهم ، في تظاهرة زرع الامل ورفع الحصار عن شعبنا في قطاع غزة ، والامم والمتحدة مطالبة بتغيير سياساتها في المنطقة قبل فوات الاوان ، فاذا كانت الامم المتحدة تريد الديمقراطية ونشر حقوق الانسان والدفاع عنها ، فهي مطالبة بإعادة الحقوق المسلوبة ، وعليها ان تضع دولة الاحتلال تحت طائلة القانون الدولي والانساني ، وتفرض عليها احترام المواثيق الدولية ، خاصة انها الدولة الوحيدة التي اقيمت بقرار دولي ، ولم يكن لها أي وجود لا شعبا ولا ارضا على ارض فلسطين قبل انشاء الامم المتحدة ، وربما الشعوب العربية لن تنتظر طويلا حتى تعيد الامم المتحدة لها حقوقها المسلوبة من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي ، وربما سياتي اليوم الذي تجد فيه الامم المتحدة نفسها في موقف مشابه للأنظمة العربية التي سقطت بفعل ارادة شعوبها ، والتي حاولت ان تقدم بعض الاصلاحات وتعيد للشعوب بعض حقوقها ، الا ان تحركها جاء بعد فوات الاوان ، ووقفت مشلولة التفكير والارادة والحركة امام الهبة الشعبية التي افقدتها صوابها واساليبها المتبعة في خداع شعوبها، حتى اخرجتها شعوبها خارج اللعبة تماما.تقرير لجنة "بالمر" خطير وغير مسبوق في تاريخ الشعوب ، كونه شكل سابقة فريدة من نوعها ، من حيث ادانة الضحية وتبرئة الجاني ، بل تبرير الحصار الظالم من قبل لجنة تحمل الصفة الاممية ، وهو مشابه للخطاب الاول للرئيس التونسي الهارب ، الذي وصف فيه المتظاهرين الذين خرجوا مطالبين بحريتهم بالغوغائيين ، وهو مشابه لمعركة الجمل في ميدان التحرير ، حيث حاول اتباع النظام المصري مهاجمة المتظاهرين بالبغال والحمير والجمال ، بعد ان فشلت الدبابات وادوات القمع الحديثة ، والتي شكلت الضربة القاضية للنظام بعدما استطاع الرئيس حسني مبارك استعطاف الجماهير في خطابة الثاني ، وهو مشابه كذلك للخطاب الاول لمعمر القذافي الذي وصف شعبه بالجرذان والخونة ، ما دفع كل الشعب حتى اصدقائه واتباعه المخلصين الى الخروج علية.الامم المتحدة والنظام العالمي عليهما معرفة انهما ليسا في منأى عن ارادة الشعوب وخياراتها ، فمجلس الامن الذي تسلط على الشعوب العربية والاسلامية ، وكان الحامي دائما لدولة الاحتلال الاسرائيلي ، والمدافع عنها عندما ترتكب جرائمها البشعة منذ اكثر من ستين عاما ، علية ان يتعظ من الانظمة العربية التي تسلطت على شعوبها ، وتدخلت في ادق تفاصيل حياته ، الى ان قرر الشعب في لحظة تاريخية اما هو او انظمته القمعية تحت الشمس.ونحن مقبلون على استحقاق ايلول وطلب الفلسطينيين والعرب بالتمثيل الكامل لدولة فلسطين في الامم المتحدة ، تكون الامم المتحدة ومجلس الامن في اختبار حقيقي امام مصداقيتها، ومدى تحررها من الضغط الصهيوني ، وقدرتها في الدفاع عن مبادئ حقوق الشعوب وحريتها والحفاظ عن السلام العالمي ، الذي لا يمكن ان يتحقق في ظل استمرار التنكر لحقوق الشعب الفلسطيني.فهل نشهد في ايلول ثورة جديدة للنظام العالمي بالامم المتحدة ومجلس الامن تعطي لشعبنا الفلسطيني حقوقه.والله من وراء القصدعضو الامانة العامة نقابة الصحفيين الفلسطينيينDr.tahseen1@gmail.com

  3. #3
    أسألوا القذافي عن غابة الأسد!
    د. فايز أبو شمالة
    اسألوا القذافي: ما رأيك يا معمر، بالتجربة الطويلة في الحكم، وقد دالت إليك الدنيا، وأخضعت البلاد، ونفذ قضاؤك في العباد، هل يتساوي كل ما سبق بلحظة خوفٍ وفرار، وقد جللك الغمُّ والهمُّ والعار؟ ولو كنت تعلم يا معمر، أن نهايتك ستكون جرذاً يحفر تحت الأرض ليهرب عبر الحدود؟ ، هل كنت تقبل أن تصير رئيساً ينهل من الملذات لأربعين عاماً بلا قيود؟ وهل تتساوي شهوة الحكم أربعين عاماً، مع شهقة الفزع أربعين دقيقة؟ وهل تتساوى نكهة التمتع المجنون لعشرات السنين بدقائق من الرعب المكتوم، ومن الترقب المحفوف بالخوف، والحذر المقرون بالجنون؟اسألوا "حسني مبارك": لو كنت تعرف النهاية يا حسني، هل كنت تجرأت في البداية، وزاحمت، وأقدمت، أم كنت تريثت، وراجعت حساباتك، وأحجمت عن الولوغ في الأمر والنهي، وآثرت السلامة في عمل وظيفي نظيف، وراتب خفيف، وحياة تخلو من القتل، ولا تمشي على حد السيف! ويعتريها الزيف!لو كنت تعرف يا على عبد الله صالح أن أولادك الذين عاشوا ملوكاً لعشرات السنين، وتذللت لهم الرقاب، بعد أن صاروا العطاء والعقاب، لو كنت تعلم أنهم سيغدون اللعنة التي تصفع كل من يقترب منهم، وأنهم سيلتهمون المذلة من صباحهم حتى مسائهم، وأنهم سيمسون الجرذان التي تنفلت من شباك الخوف، هل كنت تقبل لهم أن يرتووا من بئر الحكم لسنوات، ليظمئوا إلى الأمن ما تبقى لهم من حياة؟هل كنت تعرف يا معمر، أن المنتصر من أولادك أمسى مهزوماً، وأن المعتصم لا يجد حفرة في جبل ليعتصم فيها، وأن سيف الإسلام ما خاض حرباً في سبيل الله، وأن ابنك عز العرب ما أعز الدين، وما أطاع المرسلين، لقد ضل جميعهم السبيل، وصاروا الحاكم الذي افترى وفجر، وضلَّ وغدر، حتى صار إلهاً من أوراق مالية، ومن براميل نفط وضجر.ماذا جنيت يا حافظ الأسد، على سلالتك؟ وأين غابتك؟ أم حسبت الدنيا خاتماً في أصبعك، تنقلها إلى أصابع أبنائك؟ انظر النار التي ورّثتهم إياها! إنها تتلظى، وتبشر بالخاتمة المحتومة التي ضمنها لأبنائه حسني مبارك، ومحمود عباس، بعد أن لوّث كلاهما سيرة أبنائه بدم الأبرياء، وسحق جذر أبنائه بالتنسيق الأمني، ونسف مستقبلهم الذي صار غد اليهود، وأسلمهم إلى قفص الخوف والحزن والقلق. لو سألتم الحاكم العربي، وباقي أفراد عصابته الذين تسلّطوا، واستبدوا، ونسّقوا مع الإسرائيليين، وصاروا الحاكم المطلق بأمر المخابرات والدولارات، لو سألتموهم: هل تقبلون أن تكرروا تجربة الحكم ثانية، وأن تصيروا حكاماً بلا منافسٍ أو منازعٍ أو مناقشٍ، على أن تصير نهايتكم إلى ما صارت إليه نهاية القذافي؟ هل تقبلون؟!إن تجربة الطغاة تقول: سيأتي زمن على أمة العرب، يتوسلون فيه إلى الرجل أن يصير حاكماً طويل الأجل، فيرفض من شدّة التقوى والوجل!.

المواضيع المتشابهه

  1. كيماوي وفبركاته !!
    بواسطة أ.د. محمود نديم نحاس في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-25-2013, 03:27 PM
  2. حلف الناتو لن يتدخل فى سوريا ومالى
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-02-2012, 03:44 PM
  3. فقهاء الناتو والمارينز الاميركي
    بواسطة ابو برزان القيسي في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-23-2012, 06:31 PM
  4. الان ليبيا تحت العباءة القطرية بعدما كانت تحت مظلة الناتو
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-03-2011, 08:03 PM
  5. الناتو لا يريد رأس القذافى
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-29-2011, 09:53 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •