غالب الغول وخاطرة اليوم

[غالب الغول]

لماذا يتهافت الناس على تحصيل الشهادات الجامعية ؟ هل لكسب الوظيفة ؟ أم لتطوير أحوالهم الشخصية ؟ أعجب من عالم يحيط من حولي كله تناقضات , وسلبياته تتفاقم كلما تفاقمت الأحداث , وبهذه الحالة سنظل جاثمين في مكان واحد لا نتحرك إلا للوراء , لماذا , لأن الروح الانهزامية تطاردنا , وبخاصة عندما نجد من هو أصدق منا , ومن هو يحترم وقته ويستثمره لا لبناء بيته فحسب ’ بل لبناء مجتمعه ثقافياً ورقياً وعلمياً , لا غرو أن نرى الرجل المسن الذي لو تأملت به لقلت بأنه يعد أيامه للرحيل من الدنيا , ومع ذلك تجد كتابه بيمينه يبحث عن فكر غيره ليكون هو الأفضل , يبحث عن كل صغيرة وكبيرة ليحمى أجيال أبنائه ووطنه بفكره الذي يخلق السلاح الفتاك أمام خصمه , ليتنا لو ندرك قيمة الوقت ونترك المقولة القائلة ( مئة مشوار على البدوي بلاش ) ليتنا ندرك قيمة المستقبل لأبنائنا , , ونعمل بجد من المهد إلى اللحد , ونعيش في وطننا خير ألف مرة من أن نبحث عن زاوية بعيدة نقضي حياتنا بها دون أدنى فائدة لأنفسنا ولمجتمعنا وديننا .

[ملده شويكاني]

خاطرة هامة ان لم تكن مقالا,,معظم من يدرس في الجامعة إما بغرض الدراسة ويتجه للاعمال الحرة...وإما للوظيفة,وأما للاستمرار في دخول عالم فسيح في اختصاصه وماأقلهم...لأن عالم الأبحاث إما لمدرسي الجامعات او المناصب العالية.او لترف الثقافة..مفهوم معوج مثل حياتنا بالضبط.
والتي ماعرفت قيمة الباحث يوما ..وبقيت أبحاثه إما طي الأدراج او في المكاتب يتيمة لاقراء لها إلا أمثالهم.
شكرا لك استاذ غالب.

[غالب الغول]

خاطرة هامة ان لم تكن مقالا,,معظم من يدرس في الجامعة إما بغرض الدراسة ويتجه للاعمال الحرة...وإما للوظيفة,وأما للاستمرار في دخول عالم فسيح في اختصاصه وماأقلهم...لأن عالم الأبحاث إما لمدرسي الجامعات او المناصب العالية.او لترف الثقافة..مفهوم معوج مثل حياتنا بالضبط.
والتي ماعرفت قيمة الباحث يوما ..وبقيت أبحاثه إما طي الأدراج او في المكاتب يتيمة لاقراء لها إلا أمثالهم.
شكرا لك استاذ غالب.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@


شكراً لك أستاذة ملده شويكاني , هكذا نحن , نسير إلى الخلف , ولا نعرف للثقافة طعماً إلا إذا كان من ورائها رائحة الدينار أو الدولار , شكراً وألف شكر على اهتمامك .

[راما]

نص يحوي من الافكار الهامة تهم أصحاب الإنجازات واللذين يعترفون بها,اما غير ذلك فهم همج همج همج...
شكرا لك أستاذنا.(الحمد لله على سلامتك أستاذة ملده)

[غالب الغول]

الأخت راما : قليل جداً بل نادر جداً

أن نجد حملة الشهادات في عالمنا

العربي والإسلامي يعملون لأجل الله

أولاً , أو لأجل الوطن ثانياً , أو لأجل أجيال المستقبل ,

, بل هم يعملون لأجل أنفسهم, ولكسب قوتهم ولعلو منصبهم ,

وغير ذلك فهم يعملون فعلاً بهمجية وهمجية وهمجية

, هذا إن لم تكن شهاداتهم قد حصلوا عليها بالمحسوبية بالمحسوبية بالمحسوبية

, أشكرك يا أخت راما

[عدنان كنفاني]

هي الرسالة التي تخلد الكاتب.
اظنه مقالا وليس مكانه هنا
لك محبتي
ع ك