من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌوما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ**********
واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
وما ابتلاك الا ليعافيك
وما أمرضك الا ليشفيك
وما اماتك الا ليحييك
انا لله وانا اليه راجعون ...
حرب وفتنة لا ترحم صغيرا ولا كبيرا
ولا مؤيد ولا معارض ....
ولا غني ولا فقير .....
ولا طالب ولا أستاذ....
ولا رجل ولا امرأة .....
حسبنا الله ونعم الوكيل ....
ربي يصبر قلوب الأهل ...
نعزي ادارة المعهد وأهالي الطلاب ....
ونعزي بلدنا بفقد شبابها
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...
انا لله وانا اليه راجعون ...
حرب وفتنة لا ترحم صغيرا ولا كبيرا
ولا مؤيد ولا معارض ....
ولا غني ولا فقير .....
ولا طالب ولا أستاذ....
ولا رجل ولا امرأة .....
حسبنا الله ونعم الوكيل ....
ربي يصبر قلوب الأهل ...
نعزي ادارة المعهد وأهالي الطلاب ....
ونعزي بلدنا بفقد شبابها
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...
الله يرحمهم ويصبر اهلهم
لمثلِ هذا يموتُ القلبُ من كمَدٍ ... هنيئاً لك ياولدي الجنة ، لاخوف يخالج قلبكَ بعد اليوم ..هي الراحةُ الكبرى والسعادةُ الأبدية .. صبّر اللهُ والديك وربط على قلبيهما .. وعوضهم وعوضنا نصراً وفتحاً قريباً تقرّ به العيون وتلج له الصدور .. حسبنا الله ، حسبنا الله ، حسبنا الله وكفى
أما أنا فلست مؤمناً بقتل أحد، ولن أثني على قاتل، ولا أرى أي شرف في يندقية أو مدفع.....
ولن تنتهي هذه الحرب حتى يأتي جيل يقول لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين......
رحمهم الله وغفر لهم.
الرحمة للشهداء الابطال...........ريف حلب - سجن حلب المركزي :
من المؤمنين رجال ...
ريف حلب - سجن حلب المركزي :
في ذاك المبنى الذي تحول لأسطورة صمود في سجن حلب المركزي قصص بطولة تتوالى وقصص شهداء ترتقي والسجين فيه يدافع قبل الشرطي والإرهاب يحاصر المباني كقطيع ذئاب، اليوم قام الجيش العربي السوري بإمداد السجن بالذخيرة عبر إلقاء صناديق من المروحيات وللأسف سقط بعضها في محيطه السجن
وهنا قام البطل الشرطي : أحمد بارودي " حماه ، السلمية " و رفيقه البطل الشرطي أنس سلامة " حماه ، مصياف " بالطلب من آمر السجن السماح لهما بالخروج من مبنى السجن لسحب الصناديق علماً أن رصاص القنص لا يتوقف على المبنى....
ودعا رفاقهما وخرجا لملاقاة الموت ومصارعته....
المهمة أنجزت وتم سحب صناديق الذخيرة التي ألقاها الطيران من محيط السجن و أستشهد البطلين متأثرين بالجراح،،، هؤلاء هم رجال الله في السجن الاسطورة ..
في ريف حلب.
بقلم رفاق الشهيدين من داخل سجن حلب المركزي
صامدون
المجد للشهيدين والخلود لسوريا
مجد جبيلي
مريم علي عيسى
D.N.N شبكة دمشق الاخبارية
www.man67.jeeran.com الحب جسر العاطفة بين الشعوب وقلوب موصولة بشرايين القلوب
الخزي والعار لكل جبان قاتل الأبرياء , والله لن يغفر الله لقاتل أبداً , لا إله إلا الله , ورحمة الله على الأبرياء الطلبة , وإنا لله وإنا إليه راجعون ,
منذ حادثة المدرسة الشرعية باﻷمس وأنا أفكر إلى متى ؟؟؟؟
إلى متى سوف نكتفي بالبكاء والنوح والعويل وتوجيه اللوم والشتائم إلى من كان السبب
ﻻشك بأن الحادث مؤلم ومفجع ونسأل الله الصبر والسلوان ﻷهلهم
هم رحلوا إلى جنة الخلد تطوف أرواحهم فيها إلى ما شاء الله
ولكن ... .
السؤال الذي يؤرقني دائما
هل يكفي أن نقوم بمشاركة الصور والنعوات والدعاء لهم بالرحمة والدعاء على من كان السبب ؟
هل يجزئنا ذلك و يجعل ضمائرنا ترتاح أننا لم نسكت وقمنا بواجبنا اتجاههم ؟
هل فكر أحدنا بزيارة أهلهم وذويهم ومد يد العون والمساعدة لﻷمهات الثكالى؟
هل فكرنا بتقديم الدعم النفسي والمساندة لباقي اﻷطفال الذين فجعوا بأصدقائهم؟
أﻻ يجب علينا أن نبادر في إعادة بناء الجزء الذي تهدم من المدرسة و نزرع اﻷمل في نفوس اﻷطفال الباقين أن الحياة سوف تستمر وأن عليهم أن يكملوا الرسالة التي بدأ بها أصدقاؤهم ؟؟
إن أفضل طريق لمواجهة الموت هو التمسك بالحياة و النظر إلى المستقبل
اعذروني لﻻطالة ولكن أرجوكم جميعاً لنحاول أن نضيئ شمعة بدﻻ من أن نلعن الظﻻم