منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    لتجنب الام الرضاع

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وضع القليل من السكر في فم الطفل الرضيع قد يقلل شدة الألم الذي يشعر به أثناء خضوعه
    للفحوصات الطبية.. هذا ما أثبتته الدراسة الجديدة التي أجريت في أستراليا مؤخراً.
    فقد وجد الأطباء في جامعة ميلبورن ومستشفى الأطفال الملكي، بعد متابعة عدد من الأطفال
    المصابين بأمراض قلبية واستقلابية, أن الذين تناولوا محلولاً سكرياً قبل دقيقتين من سحب الدم
    شعروا بألم أقل من الذين تعاطوا الماء بدون سكر.
    وأوضح هؤلاء أن إلهاء المواليد بشيء حلو المذاق أو بدفق من مركبات الاندورفين المحفزة
    بالسكر, يسمح بتعافيهم بصورة أسرع في إجراءات سحب الدم من منطقة الكعب.
    وأشار العلماء إلى أن نتائج هذه الدراسة تتفق مع الدراسات الدولية الأخرى التي أظهرت أن السكر
    يعتبر محلولاً فعالاً في تسكين الألم عند الأطفال من عمر يوم إلى عمر ستة أشهر.
    وبالرغم من هذه الفوائد, نبه الخبراء إلى ان أقل من الربع يستخدمون مادة حلوة المذاق كمسكن
    لآلام الأطفال مقابل 6 في المئة يستخدمون السكر نفسه باستمرار.
    و الله يحمى أطفالنا من أى ألم


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    جزاك الله خير اختي بنت الشام علي المعلومة

    تقبلي مروري

  3. #3
    شكرا لك عزيزتي
    وساضيف موضوع لذوي العلاقة اجعله تابعا لهذا الموضوع فيمر عليه المهتمين فقط
    --------------------------------------------------------------------------------
    التزامن الجنسي بين الزوجين
    رجل فاضل عمره 48 سنة زارني في العيادة وهو يشكو أن زوجته تختلق الأعذار المختلفة لتهرب منه على الرغم من أنهما لم يجتمعا منذ فترة، فكلما اقترب منها تحجّجت بحجج واهية، وادَّعت مثلاً أن الأولاد لم يناموا بعد، أو أن أحدًا يطرق الباب أو أنها مريضة أو...إلخ.
    لقد شعر أن هناك شيئًا غير طبيعي؛ ولذلك حضر لاستشارتي في هذا الموضوع، وبعد أخذ وردّ تبين لي أن هذه الزوجة مظلومة منذ أكثر من 20 سنة، ولكن كعادة بناتنا الصابرات لم تنبس ببنت شفة، وأكثر ردّ فعلها أنها عافت العلاقة الجنسية الفاترة التي لم تشعر فيها بمتعة ولو لمرة واحدة خلال السنوات العشرين.
    وفي هذا المقام يهمني -كأخصائي في طب الذكورة والعلاقات الجنسية- أن أؤكد على دور التكافؤ الجنسي بين الزوج والزوجة وعلى إشباع الرغبات وتقوية الروابط بين الزوجين، ومن ثمّ الوصول إلى الهدف الأسمى وهو الأسرة النموذجية، قد يبدو للبعض أن هذه مسألة جانبية في الحياة الأسرية، ولكن على الع**** من ذلك فهي مسألة كبيرة إذا لم يتم استدراكها وعلاجها.
    لقد تبيّن لي أن هذا الأخ الفاضل كغيره من الرجال يظن أن عملية الإيلاج والقذف تكفي المرأة للمتعة، ولم لا وقد أحسّ هو نفسه بهذه المتعة؛ ولذلك يضع رأسه وينام هادئًا هانئًا أدّى ما عليه من واجب!
    المشكلة هنا أن أخانا لا يعلم أن هناك مشكلة، ولا يدري أن زوجته لم تحسّ بشيء، وأنها لم تنل منه إلاّ التعب والعرق والقيام للاستحمام وسط الليالي الباردة.
    لذلك أودّ أن أوضح للأخوة القرّاء -بارك الله فيهم جميعًا -أن الإحساس الجنسي عند الرجل يختلف بعض الشيء عنه عند المرأة.. فالرجل سريع بطبعه، أي يستطيع أن ينجز العملية الجنسية خلال دقائق بل قد يكون خلال دقيقة، أما المرأة فالأمر مختلف وتحتاج إلى وقت كافٍ حتى تصل إلى الإحساس الجنسي المشابه لمتعة الرجل لحظة القذف،لذا لا بد لاستمتاع الزوجين من تحقيق التوافق بينهما.
    فمتعة المرأة تأتي متأخرة وتشعر بها بمعزل عن شعور الرجل بمتعته، ولهذا لابد من توضيح ذلك للرجل حتى لا يتعجل وحتى يتأنى، وحتى يبحث عن علاج إذا ما شعر بأنه ينهي العملية الجنسية بسرعة وأن زوجته لم تبادله المتعة.
    إذن المطلوب هو أن يدرّب الرجل نفسه على أن يطيل فترة الجماع إلى الوقت الذي يكفي زوجته، وقد يسأل سائل ما المدة المطلوبة لذلك ؟ أقول: إن كل زوجة تختلف عن الأخرى، ولابد من أن يكتشف الرجل زوجته ويتعرف على المدة المطلوبة، ويتعرف على العلامات المصاحبة لهذه المتعة مما يجعله يضبط إيقاعه بطريقة مناسبة لزوجته. قد يسأل البعض ما العلاج في مثل هذه الحالات ؟
    أقول: إن العلاج ينبني أساسًا على معرفة الرجل لهذه الحقائق، وأن المطلوب منه هو التأني وعدم السرعة، فإنه بالتدريب على التأخير يصل لما يريد، وخاصة إذا استطاع التمهل في المراحل الأولى من الجماع؛ ولذلك أودّ الحديث عن هذه المراحل.
    فسيولوجية العلاقة الجنسية:
    العملية الجنسية تمر بأربعة مراحل هي:
    1. مرحلة الإثارة.
    2. مرحلة الانتصاب الكامل.
    3. القذف وما يصاحبه من قمة المتعة.
    4. مرحلة الاسترخاء.
    الفرق بين الرجل والمرأة :
    1. إن المراحل الأربعة المذكورة هي مراحل يمر بها الرجل أمّا المرأة، فلا توجد عندها المرحلة الرابعة (أي مرحلة الركود وعدم الاستجابة)، لذلك فإن المرأة عندها القدرة على أن تتكرر معها المرحلة الثالثة عدّة مرّات إذا استمرت الإثارة، أما الرجل فيتوقف تماما بعد العسيلة الأولى (القذف).
    2. المرحلة الأولى والثانية عند المرأة تأخذ وقتًا طويلاً كي تصل إلى المرحلة الثالثة، أما الرجل فباستطاعته أن يصل إلى مرحلة القذف بسرعة أو ببطء وهذا يرجع إلى ما تعوّد عليه، ولكن نستطيع القول إن الرجل بطبعه يصل إلى المرحلة الثالثة بسرعة، وقد يصل بسرعة فائقة عند الاستثارة الشديدة.
    ما الحـلّ إذن؟
    مما سبق يتبين لنا أن عدم التطابق الزمني في مراحل الجماع هو الذي يسبب انتهاء الرجل من العملية الجنسية ودخوله إلى مرحلة الركود، بينما تكون زوجته لازالت في منتصف الطريق؛ لذلك لابد للرجل من تأخير مراحله الأولى وذلك من خلال الإرادة والتدريب ومحاولة عدم رفع مستوى الإثارة عنده بسرعة، وخاصة بتأخير الإيلاج وتخفيف درجة التنبه الذهني للمتعة؛ وذلك لعدم ترك الزمام للإثارة لتصل لقمتها بسرعة ولكن فقط عندما يشعر الرجل أن شريكته تشاركه المرحلة وهو شيء من الممكن أن يدركه الرجل بالمعاشرة والوقت.
    أن الاعتقاد السائد لدى البعض هو أن سرعة القذف فحولة، في حين أنها تصنف في كتب الطب عرض مرضي pre-mature ejaculation.
    وهناك بعض العقاقير التي قد تفيد في تأخير الرجل، ولكن لا نستخدم مثل هذه العقاقير إلاّ في أحوال خاصة نكون فيها قد يئسنا من تدريب الرجل على الممارسة الطبيعية.
    الهدي النبوي وفقه الأئمة[/color]:
    أرشدنا رسول الله إلى أن نقدم لأنفسنا بالقبلة والكلام ، وفي هذا إطالة لأمد المراحل الأولى من الجماع بما يحقق متعة للمرأة ، ونهى عن أن يجامع الرجل زوجته دون تلطف وتودد ضمانأً لذلك ، وحث بالتصريح و التلميح على أن يذوق كل طرف عسيلة الآخر أي يتحقق له في العلاقة الإشباع الكامل، ومما قاله الإمام أبي حامد الغزالي في "احياء علوم الدين" في هذا الشأن:"إذا قضى الرجل وطره فليتمهل على أهله حتى تقضي هي أيضاً نهمتها، فإن إنزالها ربما يتأخر فتهيج شهوتها ، ثم القعود عنها إيذاء لها.
    والاختلاف في طبع الإنزال يوجب التنافر كلما كان الزوج سابقاً إلى الإنزال، والتوافق في وقت الإنزال ألذ عندها ، ليشتغل الرجل بنفسه عنها ، فإنها ربما تستحي...".
    إن العلاقة الزوجية أحد وظائفها الإحصان ، والمتعة سبيله ، وللمسلم في ذلك أجر، وهو مسئول عما استرعاه الله.. فاتقوا الله
    منقووووووووول
    د.تاج -عيادات طبيبي
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. نصائح لتجنب العيوب الخلقية للمولود
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-13-2010, 04:54 AM
  2. تمارين بسيطة لتجنب آلام الظهر
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-27-2010, 06:36 PM
  3. لمستخدمين vbseo_sitemap لتجنب اختراق المنتدى
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان تطوير المواقع.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-30-2008, 08:38 AM
  4. نصائح لتجنب الإرهاق عند استخدام الحاسوب
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان التمريض والصيدلة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-19-2008, 01:41 PM
  5. أساليب وطرق لتجنب السمنة
    بواسطة أنس في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-09-2007, 11:02 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •