منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    بين البوطي والغزالي

    بعدما ختمت قراءة فقه السيرة للشيخ محمد الغزالي قصدت إلى الكتاب الذي يحمل الاسم نفسه للدكتور محمد سعيد رمضان البوطي.
    وشتان ما بين الكتابين، والأسلوبين، والرجلين
    هنالك حرارة عاطفية، ووقفات إنسانية شعورية، وهنا قراءة فكرية، ودراسة استقصائية مقاصدية
    لكم كان الدكتور البوطي يحمل عقلية جبارة قل مثيلهت
    ولولا شدته على المخالف ونزقه اللذان نفرا منه فئات من الناس، ولا سيما مع اشتعال الأحداث في سورية، لاستطاع أن يكون وحده بفذاذة تفكيره وعمقه عمودا نورانيا لهذه الأمة
    رحمه الله
    الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
    إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي

  2. #2
    وهو هذا العمود وسيبقى فكره باقياً.. فهو مدرسة بكل ما تحمل الكلمة من معنى..
    أما النزق الذي تتحدث عنه، فليت كل من يسمونهم بالمفكرين يتسمون به؛ فهو نزق بلا إساءة لاحد ولا توجيه اي شتيمة او اتهام.. كل ما يفعله هو تفنيد الافكار بالحجة والدليل..
    فعن اي نزق تتحدث؟
    سمر أحمد تغلبي
    الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
    إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •