منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    الابواب المفتوحه والعولمه الامريكيه

    الأبواب المفتوحة
    الخطيئة خلف الأبواب الموصدة !!!
    نظريتها الحاجة والمنفعة ،
    وتجاهل القيم والمثل ، ،
    عندما تكون الخطيئة
    خلف الأبواب الموصدة !!!
    الدول لا تفعل الخطيئة في العلن ،
    والمؤامرة ، لا تكون مؤامرة ،
    إن لم يكن هناك أسرار ،
    وأبواب مغلقه ،
    وخطط سريه ،
    غاية في السرية ، بين أطراف المعادلة ،
    وفلسطين : القضية والوطن
    ضاعت في دهاليز وممرات على جانبيها
    أبواب موصده !!
    تغير الزمان الآن ،
    وأصبحت الخطيئة تمارس في الليل والنهار ،
    وفي العلن ،
    على البحر ، أو في سهرات العمل الماجنه ،
    لا يحكمها عرف ، ولا تقيدها تقاليد راسخة ،
    وانتهى زمان كانت فيه الخطيئة تمارس فقط
    خلف الأبواب الموصدة ،
    الدول عصرية في الخطايا ،
    تقتل البشر ، وتدمر الدول ،
    وتحطم القواعد والنظم !!!
    وفي زمان كانت فيه الحرب باردة ،
    والعالم منقسم بين قوتين كبيرتين ،
    كانت حرب الأشباح ضارية ،
    والأسرار غالية ،
    والعدوان عنوان الاستعمار في كل منطقه ،
    تسبقه تجهيزات وخطط
    تتم خلف الأبواب الموصدة !!!
    وتغير الزمان الآن ،
    أصبح العدوان جماعي ،
    والإعلام ينشر تفاصيله على الملا ،
    وينقل التليفزيون
    تفاصيل الحرب الساخنة في العراق
    وأفغانستان وفلسطين ولبنان ،
    دون حياء أو خجل ،
    وشريعة الغاب تحكمت في عالم البشر ،
    في العلن ودون أبواب موصده ،
    انتهى زمن القيم والأخلاق والمثل !!!
    انتهى زمان الخجل ،
    انتهى زمان المؤامرة ،
    وباتت الفوضى الخلاقة ،
    عنوان العلاقة بين الدول
    تستقوي العظمى فيها على المستضعفة
    ولم يعد هناك قانون يحكم البشر
    في طل أمركة العالم تحت مسمى العولمة
    والعلاقات المتعددة تحكم عواطف البشر ،
    ولم يعد هناك حاجة ، للأبواب المغلقة ،
    فقد انتهى زمان العفاف ،
    وبدا زمان الرذيلة يقوى وينتشر ،
    والخطيئة تمارس في غرف أبوابها مفتوحة مشرعه ،
    وعولمة الأفراد ، ضرورة لعولمة الدول ،
    الخطيئة الآن
    عالم مفتوح من القنوات الفاضحة
    والإذاعات الموجهة
    وحرب معلنه ضد القومية والدين واللغة
    حرب أبوابها مفتوحة مشرعه
    لا تحتاج أبواب موصده
    يسري شراب

  2. #2

    العلاقات الدوليه

    العلاقات الدولية
    في العلوم السياسية علم العلاقات الدولية
    ويدرس هذا العلم مكونات وقوة النظام الدولي
    ويحدد مسار العلاقات بين الدول من الصراع الى التعاون
    أمريكا حاربت الاتحاد السوفييتي خمسة وأربعون عام حرب باردة
    وكان الصراع سياسي أيديولوجي عسكري ( 1945 - 1990)
    وانتهى الاتحاد السوفييتي بقدرة قادر – و رايسا جورباتشوف -
    وهاجر الى إسرائيل بعدها 2 مليون يهودي سوفييتي
    وضربت القوة العسكرية العربية في العراق
    وتمت السيطرة على الاقتصاد العربي بشكل نهائي
    وأصبح النظام الدولي أحادي الاتجاه
    ينادي بالعولمة حتى في ختان النساء
    ولم يكن أمام الضعفاء والمقهورين من شعوب العالم الثالث سوى إبداع المقاومة
    والشعب الفلسطيني كان مبدعا في انتفاضة الحجارة
    وهنا تتبع ما يلي
    إن أمريكا تحالفت مع القوى الاسلاميه مرتان
    في الستينات ضد عبد الناصر
    وفي الثمانينات ضد الروس في أفغانستان
    وفي التسعينات انقلبت على الإسلام والمسلمين مع الضعف الذي حل بالقوميين
    وقد اكتشف الطلائعيون الإسلاميون أنهم استغلوا فقرروا الانتقام من الأمريكان
    فكانت عملية البرجين تعلن عن صراع جديد
    بين الإسلام والمسيحية الصهيونية وهو ما يسمى بصراع الحضارات
    فجاء الانتقام الأمريكي مرة على أفغانستان والأخرى على العراق
    والثالثة استخدم فيها إسرائيل لقتل الشعب الفلسطيني
    حاول الاتحاد الأوربي إعلان العصيان أكثر من مرة ولم ينجح
    جرب الاتحاد السوفييتي سابقا - روسيا حاليا - أن يقاوم ولم يفلح
    والصين لم تكن مهتمة كثيرا بذلك الصراع وهي في مرحلة البناء الاقتصادي
    وظهرت النمور الاسيويه وأصبحت دبي قلعه سياحية عالميه في الخليج العربي
    وكل هذا لم يفلح في تطويع شعوب الدول المحيطة بإسرائيل أو تطويعها
    فولدت عند الساسة الأمريكيين سياسة جديدة بدأتها بتقسيم العراق طائفيا مع البقاء عليه جغرافيا - ونجحت في قتل عشرات الآلاف هناك - بالفوضى الخلاقة -
    حاولت تمرير ذلك في فلسطين ولبنان والسودان - فوضى خلاقه - أو فخار يكسر بعضه
    فلننتبه للفوضى الخلاقة الامريكيه - عنوان السياسة الامريكيه ضد العروبة والإسلام

  3. #3

    مستقبل العولمه الامريكيه

    مستقبل العولمه الامريكيه

    إذا كان المؤرخ الأمريكي بول كينيدي قد تنبأ في كتابه صعود وسقوط القوي العظمي‏(1987)‏ بأن الولايات المتحدة في طريقها للضياع‏,‏ فإن كتاب العالم ما بعد أمريكا‏(2008)‏ للكاتب الهندي الأصل فريد زكريا‏,‏ رئيس تحرير مجلة نيوزويك الأمريكية يري انه برغم التراجع الذي تعيشه أمريكا حاليا فـإنها لم تفقد بعد قدرتها علي قيادة العالم‏..‏ هي نظرة متفائلة لأوضاع سلبية‏,‏ ربما تستهدف رفع الروح المعنوية للأمريكيين المكتئبين المتشائمين‏,‏ لكنها لا تغير من الواقع المؤلم‏..81%‏ من المواطنين يعلمون جيدا أن البلاد تسير في الاتجاه الخاطئ‏..‏ الدولار يكاد يفقد قيمته‏..‏ الأزمة المالية تثير الذعر‏..‏ الكساد في الطريق‏,,‏ البطالة تتزايد‏..‏ العداء لأمريكا يتصاعد بسبب الحروب بالعراق وأفغانستان مخاوف من الإرهاب‏..‏ دول مارقة تهدد الأمن الأمريكي والعالمي‏.‏
    لكن المصدر الحقيقي لأوجاع أمريكا‏,‏ كما يقول الكاتب‏..‏ لا يأتي من التراجع بالداخل‏,‏ وإنما من صعود قوي جديدة أخري وتفوقها علي أمريكا في مختلف المجالات لأول مرة في التاريخ الحديث‏:‏ أطول مبني في العالم لم يعد بأمريكا‏,‏ وإنما في تايبي عاصمة تايوان‏,‏ وسيصبح في دبي قريبا‏..‏ أضخم شركة تجارية في بكين‏..‏ أضخم طائرة في أوروبا‏,‏ أضخم صندوق للاستثمار في أبو ظبي‏..‏ أضخم صناعة للسينما في بوليوود الهندية‏..‏ أضخم سوق تجارية بأمريكا لم تعد من بين العشرة الأضخم بالعالم‏,,‏ اثنان فقط من اغني الأغنياء أمريكيان والخوف الحقيقي يأتي من الصين‏,‏ أضخم قصة نجاح في التاريخ‏.‏
    هي ظاهرة تؤكد أن العالم يمر بثالث تحول كبير في التاريخ الحديث‏,‏ كما يعتقد الكاتب‏..‏ التحول الأول كان صعود العالم الغربي‏(‏ القرن أل‏15)..‏ والثاني جاء في السنوات الأخيرة من القرن أل‏19‏ مع صعود الولايات المتحدة‏..‏ وفي عهدها تسارع الاقتصاد العالمي‏.‏ مما أدي إلي التحول الثالث في العصر الحديث‏,‏ وهو صعود الآخرين‏..‏ ولا يري الكاتب في ذلك تدهورا لأمريكا‏..‏ فهي مازالت في رأيه تنبض بالحيوية وتمسك بزمام الأمور‏..‏ لكن هل صحيح أنها مازالت أكثر الدول انفتاحا وقدرة علي استيعاب الآخرين كما يقول؟ هل هي مستعدة لإعطاء فرصة للآخرين دون عرقلتهم؟ هل هي قادرة علي التكيف مع الجديد؟ آلا تمر الآن بمرحلة انغلاق في وقت ينفتح فيه العالم ؟ ألن يفقدها ذلك القدرة علي إدارة دفة العالم الجديد‏.‏

  4. #4
    كنت سافرد نصا منفصلا عما قراته هنا فاراني مضطر ا ان اورده هنا لرفده:

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أوبزيرفر: بريطانيا ستنهار مع أفول العصر الأميركي
    هانت: هناك مؤشرات على أن العصر الأميركي بدأ يأفل (الفرنسية-أرشيف)
    كتب أستاذ التاريخ بجامعة لندن تريسترام هانت مقالا بصحيفة ذي أوبزيرفر ناقش فيه التداعيات المحتملة لأفول العصر الأميركي على بريطانيا, مبرزا مؤشرات هذا الأفول بلوس أنجلوس ومذكرا ببعض ما استفادته لندن من تحالفها الأعمى مع واشنطن منذ الحرب الكونية الثانية.
    وقال هانت في مقاله:
    إن المتجول بشوارع لوس أنجلوس اليوم يتذكر بمرارة روما عام 400 قبل الميلاد أو فينيسيا في آخر أيام مجدها في القرون الوسطى أو لندن بعيد نهاية الحرب العالمية الثانية, فهذه المدينة التي تعبق برموز الإمبراطورية الأميركية بدأت تفقد بريقها وتنهار شيئا فشيئا.
    لا أعني ضبابها الدخاني الخانق ولا أحياءها المكتظة المفعمة بالعنف ولا العدد الهائل من المشردين فيها فحسب, وإنما الإحساس بأن عصرها قد ولى, وبإمكان المرء أن يتصور في غضون مائة سنة من الآن أمواج المحيط الهادي تضرب حجارة سانتا مونيكا والرمال تزحف بين ناطحات السحاب وأستوديوهات الأفلام الكبيرة تتحول إلى متحف كبير لتاريخ القرن العشرين.
    وليس تقرير مجلس الاستخبارات القومي الأميركي الأسبوع الماضي إلا عنصرا يعزز المخاوف من أن العصر الأميركي اقترب من نهايته، وأن الغزو العراقي كان آخر فعل شنيع للغطرسة الأميركية.
    وكما تنبأ خبراء بالبنتاغون فإن الاقتصادات الصاعدة كالبرازيل وروسيا والهند والصين بدأت تروض عضلاتها السياسية والاقتصادية, وبدأت الهيمنة النقدية للدولار تترنح وفي الوقت ذاته بدأت بوليوود (الهند) ونوليوود (نيجيريا) تتحدى الهيمنة الثقافية لهوليوود, وفي العقود القادمة لن تعود العولمة مرادفة للأمركة.
    لكن ماذا عن بريطانيا وتبعيتها العمياء للإمبراطورية الأميركية واستعدادها الدائم لتقديم "ضريبة الدم" مقابل علاقتها الخاصة مع أميركا؟ فالانهيار الذي سيصيب الهيمنة الأميركية يمثل بالنسبة لنا اختبارا حقيقيا.
    ولا شك أن سباحتنا مع تيار الهيمنة الأميركية في القرن العشرين قدمت لنا خدمة كبيرة, فأنقذت أواصر الثقافة والدين واللغة والفكر اقتصاديا حتى تجاوزت مخلفات الحرب ووفرت لها رادعا نوويا كما مكنتها من الاضطلاع بدور يفوق حقيقة إمكانياتها على المسرح العالمي.
    فبفضل الرعاية الأميركية كان ألم انفصال مستعمراتنا خفيفا نسبيا إذا ما قورن بتفكك الإمبراطورتين العثمانية والسوفياتية.
    ولا يعني هذا أن ارتباطنا بالولايات المتحدة لم يمر بفترات إذلال وإهانة, فقد تواطأنا مع الأميركيين في مهمات نهب وسلب كان علينا أن نتجنبها لكننا بالمقابل ضمنا أن نجد حليفا يحمي ظهورنا كما وقع في حرب فوكلاند, ولا ينبغي أن نغفل أن الزعامة الأميركية للعالم ظلت في غالب حالها تسير عكس التيار الصحيح للتقدم البشري.
    غير أننا سننهار مع أميركا وسيكون حسابها عسيرا، ولولا بسالة قواتنا المسلحة لما حافظنا على مكانتنا بمجلس الأمن الدولي، وعلينا أن نحافظ على دورنا في المؤسسات المالية الدولية ولا بد أن يتماشى ذلك الدور مع الحقائق الدولية الجديدة.
    ومن سوء طالع الرئيس المنتخب باراك أوباما أنه سيتابع تفكك الإمبراطورية الأميركية أمام عينيه ويكون عليه أن يستخدم دهاءه السياسي وعبقريته البلاغية لتنوير الأميركيين بشأن ما يمس بلدهم, لكن علينا نحن كذلك أن نبدأ عملية إعادة تقييم مكانتنا في العالم, وبما أننا خسرنا إمبراطورية من قبل فالأمر يبدو أسهل الآن.
    المصدر: الأوبزرفر
    ناجي ابو عيس /غزة

المواضيع المتشابهه

  1. ثورة الجياع على الابواب
    بواسطة ابو برزان القيسي في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-09-2012, 08:49 AM
  2. شجرة الابواب
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-14-2012, 06:14 PM
  3. جديد منظمة اليونيسكو والجامعه العربيه المفتوحه
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان التقني العام.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-04-2012, 11:55 AM
  4. رمضان على الابواب فلنستعد له
    بواسطة رشا البغدادي في المنتدى فرسان التجارب الدعوية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-15-2011, 11:08 PM
  5. الامبراطوريه الامريكيه
    بواسطة يسري راغب شراب في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-01-2009, 11:21 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •