www.man67.jeeran.com الحب جسر العاطفة بين الشعوب وقلوب موصولة بشرايين القلوب
المتميزون حقا ...
- هم أفراد بدؤوا بمشاريعهم من الصفر .
- انطلقوا بأفكار جديدة .
- نجحوا في ظروف صعبة .
- نجحوا في وقت قياسي .
- صاغوا اسلوبا مبتكرا وخطوا طريقا مستحدثا في النهوض باي مشروع .
- تركوا أثرا واضحا على حياة الكثير من الناس .
هم مبدعون مبتكرون بهم تنهض الهمم وتبنى الامم ....كن أنت وتميز ... ضع بصمتك في رسالتك.
صورة مؤثرة جداً جداً , يا إلهي كم هو الإنسان في صراع مع الحياة ,
أشكرك أستاذة زيناء .
أياليت اللبنانيين يتذكرون ويعون ..ماقدمه لهم الشعب السوري
M Mazen Al Kowatlyبلاد الشام بالألوان
كشاف سوريا يرسل متطوعين لمساعدة الاشقاء اللبنانيين في زلزال المختارة عام 1956
سارة_ابنة_المعتقل_مصطفي_عبد_الحميد_راضي?
تلك الشابه ذات السابعة و العشرون من العمر
أب معتقل و زوج مطارد و هي تصارع المرض الخبيث و ليس معها الا الله
تبيع بيتها حتي تستطيع الإنفاق علي علاجها بعد غياب الأب و الزوج
كانت أم لطفل و طفلة حرموا الجد و الأب و اليوم حرموا الأم
تدهورت حالتها الصحية و منعت من مغادرة المستشفي لسوء حالتها و لكن لشوقها لروؤية والدها تعافت علي مرضها و حملت علي الأكتاف و تقدم أهلها بتصريح لزيارة والدها المعتقل فقُبل بالمنع و مع الإلحاح في الطلب حصلوا علي تصريح و عند الزيارة منعها الضابط من الزيارة قائلا (خدوا التصريح بلوه و اشربوا ميته ) !!!!!!!!
حرمت من ان تراه و حرم من ان يودعها و هي حيه او وهي ميته
فاضت روحها صابرة و محتسبه و لله شاكيه
دفنت اليوم لتنضم لمن حرمهم النظام من ان يودعهم ذوويهم فمنع والدها المعتقل من حضور جنازتها كغيره او زوجها المطارد حتي لا يعتقل
ماتت و أطفالها و مرضها التي لم تستطيع توفير علاجه في رقبة الانقلابين من حرموها
وختم الشيخ النابلسي بيانه بقوله: "الذي أراد أن يؤيد أو يساند أو يدعم قوى التحالف في عدوانها هو في الحقيقة يدعم القتل والتهجير ويسهم في اتساع رقعة التطرف ويكرس الخلاف ويزيد من الاستقطاب الديني والطائفي ليتحقق للغرب الحاقد والشرق المتربص ما أرادوه لنا وبوقود بشري ومالي عربي مسلم "
اصل البنات شربات و انا بت يا واد عسل
في الخفة و في الحركات ضربو بيا المثل
اللي طلق مراتو و اللي بيحلف بحياتي و اللي حرم على نفسه من بعدي الستات
من المقولات العظيمة للفنانة المتلزمة الانيقة الجميلة جمالا طبيعيا ( شفايف اد المخدة و لون شعر اشقر و عينان بلا لون حقيقي ...الخ) و المحترمة في حركاتها و ايماءاتها ذات المغزى ( على ما اعتقد اسمها مايا دياب)
اما عن الصوت فحدث و لاحرج و عن الكلمات في غاية الرقي!
عندي سؤال في غاية الاهمية طالما لدينا شعراء و كتاب ( بمعدل شاعر و كاتب و مطربة لكل مواطن) ..من الذي يشجع هذه العاهات على التمدد و الظهور بهذه الطريقة و ينحي من يحم الفكرة و القيمة جانبا لتسمم عقول اطفالنا و تسمم ابداننا من القهر ... هذه العاهات ( الفنية ) لا تقل خطرا عن فيديوهات تقطيع الرؤوس التي تقوم بها داعش و جبهة النصرة و غيرها ...
تربية جيل على العهر الفكري و الاخلاقي لا يقل خطرا عن تربيته على التطرف الديني
و قنواتنا الوطنية مسؤولة تماما عن هذا و الكلام برسم قناة (سما) و نشرة الاخبار الفنية التي تعاد و تكرر عدة مرات في اليوم
نعم ليس بالغريب هذا الكلام أخت ريم
بل بالعكس أصبحت القنوات الفضائية تتباهى وتتنافس بعرض هؤلاء العاهات الذين تحدثت عنهن
يا للأسف كم هو مأساوي ومخيف الوضع الذي بتنا عليه في هذه الأيام
مع احترامي وتقديري للجميع