رواية { سقف الكفـايـة } لمحمد حسن علوان + تحميل . .



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..



،؛



،؛



( صـوفيا ) للكاتب محمد حسن علوان ..



ومن بعد هذه الرواية دفعني فضولي لأقرأ المزيد للكاتب ذاته ..
واليوم سأضع رواية بل معجزة جميلة أمام ناظركم ..
،؛



بداية سأعرفكم على الكاتب ::



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



محمد حسن علوان
سعودي، من مواليد الرياض، 27 أغسطس 1979م
ماجستير إدارة الأعمال، جامعة بورتلند، الولايات المتحدة الأمريكية
بكالوريوس نظم المعلومات الحاسب الآلي، جامعة الملك سعود
كاتب أسبوعي في جريدة الوطن السعودية



أعمال منشورة:
سقف الكفاية (روايــة) 2002







صوفيـــا (روايــة) 2004
طوق الطهــــارة (روايـة) 2007

***********


{ صوفيـا } .. للكـاتب محمد حسـن علوان ..





صوفيا: رواية عربية للروائي السعودي محمد حسن علوان، صدرت في طبعتها الأولى عن دار الساقي، بيروت، عام 2004، وصدرت الطبعة الثانية عام 2007، ثم الثالثة عام 2008 .





قصة الرواية:




تتناول الرواية قصة الأيام الأخيرة لفتاة لبنانية مريضة تعيش قصة حب غريبة مع شاب سعودي في بيروت، وتتطرق للعديد من الفلسفات الوجودية المتعلقة بالموت والحياة والحب.




قالوا عن الرواية:
  • "لقد قرأت أكثر من رواية عالجت هذا المرض، ورأيت أفلاماً سينمائية أيضاً في هذا المجال، لكنني في رواية صوفيا رأيت هذا المرض بأبشع صوره حتى كان الكاتب يقنعنا أنها رواية واقعية مئة بالمئة" – ياسين رفاعية، جريدة المستقبل اللبنانية، العدد 1647ً

  • "إن القارئ غير المتعجل سيكتشف بأنه وقع فجأة تحت سطوة صانع كلمات ماهر. ولعلّه من الكتاب العرب النادرين الذين استخدموا أسلوب التشيؤ، أي إسباغ الشحنة الوجدانية والانفعال العاطفي على الموجودات" حسين الموزاني، موقع كيكا الأدبي .
لتحميـل الروايـة :














،؛



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سقف الكفاية



سقف الكفاية: رواية عربية للروائي السعودي محمد حسن علوان، صدرت في طبعتها الأولى عن دار الفارابي، بيروت، عام 2002، والثانية عام 2004، ثم انتقلت إلى دار الساقي التي أصدرت طبعتها الثالثة عام 2008. وكانت الرواية قد أثارت جدلاً محلياً عند صدورها لصغر سن الروائي، وحساسية محتوى الرواية، واختلافها على مستوى اللغة. تناولها الكثير من كبار الأدباء والنقاد السعوديين بالنقد مثل: د.غازي القصيبي، ود.عبد الله الغذامي، ود.معجب الزهراني ، والناقد محمد العباس، وغيرهم.



قصة الرواية



تتناول الرواية قصة حب حميمة في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، بين ناصر ومها، والآثار التراجيدية بعد نهاية هذا الحب، ومن ثم سفر ناصر إلى فانكوفر، كندا، ولقائه بالمهاجر العراقي ديار الذي يحاول تخليصه من الشوائب العاطفية لهذا الحب المؤلم.



قالوا عن الرواية



* "تمكن هذا الروائي الشاب من أن يحول قصة حب عادية إلى ملحمة كاملة، وكتابة الملاحم ليست بالأمر السهل، ولا هي بالشيء الذي يتكرر كل يوم. لكم البشرى! يولد اليوم روائي موهوب اسمه محمد حسن علوان، تذكروا هذا الاسم، قبل أن يفرض نفسه عليكم فرضاً" – د.غازي القصيبي، الخليج يتحدث شعراً ونثراً



* "في سقف الكفاية يحضر قيس وليلاه في صورة حديثة ومبتكرة، ولو قُدِّر لقيس أن يكتب نصاً نثرياً لليلى لاستعان بمحمد حسن علوان ليكتب له هذا النص، لقد كتب قيس عن حبيبته شعراً وكتب علوان عنها نثراً، وهو نص يتفوق على ذاته في جلب المتعة للقارئ، وذلك لأنه قد امتلك زمام اللغة وسبر أسرارها وغاص في قيمها التعبيرية، وهذا دليل على اكتشافه للعبة اللغة ولعبه معها إلى أقصى مدى" د.عبد الله الغذامي، جريدة الرياض السعودية، العدد 12501



* "كنت أقرأ وفي يدي قلم رصاصي أعلم به الصفحات التي تتضمن عبارات أو فقرات متميزة من حيث جماليات الأسلوب وعمق الفكرة وبعد الرؤية واتساع آفاقها، وهكذا ما إن فرغت من القراءة حتى وجدت معظم الصفحات موسومة بآثار دهشتي التي تجاوزت كل توقعاتي" د.معجب الزهراني، جريدة الرياض السعودية، العدد 12424



* "وليكن في ذلك تأكيد، يتلوه تأكيد، ثم تأكيد: أن محمد حسن علوان روائي مختلف، أحدث بعمله البكر، سقف الكفاية، هذه الهزة العنيفة لأنه (ابتداءً) شاعر حقيقي، وإلا فما أكثر الحكّائين والهلاّسين هذه الأيام"، د.فاطمة القرني، مجلة اليمامة السعودية، العدد 7 سبتمبر 2002.



* "سقف الكفاية يوشك أن يكون نصاً شعرياً خالصاً بتركيبه البنائي العام وأسلوبه اللغوي التفصيلي. أي أن الأمر لا يتعلق بالشواهد الشعرية الكثيرة، الموزونة المقفاة والتفعيلية، فحسب، ولا بالخطاب الروائي وأسلوب الأداء اللغوي والفني، ولكنه يتجاوز هذا وذاك إلى بنية النص الكلية وكل كلمة في تفاصيله."، د.عبد الله الفيفي، جريدة الجزيرة السعودية، العدد 10 أكتوبر 2002.



* "تؤسس لنقلة سردية جديدة في عالم الرواية بالسعودية"، عبد الله السمطي، مجلة الفيصل، ديسمبر 2002.



* "الرواية رغم صفحاتها الأربعمائة، قرأها الكثير، وكتب عنها الكثير أيضاً، وأثبتت بأننا نقرأ في حال وجود شيء يتحدى البائت والمكرور والممل."،أميمة الخميس، جريدة الجزيرة السعودية، 13 مارس 2003.



* "هل أقول أنني اكتشفت بمحض الصدفة، ووفقاً لدفق المفاجأة روائياً مدهشاً بمجرد قراءة روايته الأولى؟"، سعدية مفرح، جريدة الرياض السعودية، 26 يونيو 2003.



* "لغة علوان تحضر سرديا كمكون بنيوي وليس مجرد قشرة قولية"، محمد العباس، جريدة الرياض السعودية، العدد 13019.



،؛


وأخيرا ً








أتمنـى تنـال على رضاكم وإعجابكم
دمتم بود





منقول