ممنوع من النشر





هل منا من يؤمن بحرية الرأي ..والصحافة ..هل هناك حرية اصلاً...هل رؤوساء التحرير الحاليين ..يزيدون في مساحة الحرية ..ام انهم قيد على الحرية ..ماسبب تراجع الصحافة السعودية..وهل العصر الحالي ..يدعونا كي نحث الخطى للامام ام نتراجع للخلف ..هل نحن خائفون من الحرية ...هل الحرية حسب مفهوم البعض ..انفلات ..اختلال ..انحلال ..
هذة المقالة منعت من النشر في اغلب الصحف السعودية ...لماذا ..الله اعلم لماذا....
لصوص منتصف اللي
ممنوع من النشر


ل ..ولصوص منتصف النهار



فرق كبير بين لصوص منتصف الليل ..ولصوص منتصف النهار ..

ولا كن برأيي أن لصوص منتصف الليل الذين يسرقون المنازل والمجوهرات والنقود..سوف يضعهم التاريخ في سلة المهملات ..لذا فهم لا يستحقون الكتابة عنهم ..لأنهم ليسوا بمستوى الحدث ..

فهم يسرقون متخفين في الظلام وغالبا ما يقعون في فخ غبائهم فلا يجدون شيء للسرقة أو يقعون في فخ الأمن وعندها يكون العقاب اكبر من الغنائم..وقد تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف..لأنهم عندما يسرقون ويكسرون فهم يسعون في الأرض فسادا...ومرد ذالك إلي ضعف استراتيجياتهم وضعف خططهم الإجرامية وعدم وجود دراسات للسرقة ...



أما لصوص منتصف النهار ..فهم لصوص (هاي كلاس) يسرقون في وضح النهار وهم لا يتخفون كما يفعل لصوص منتصف الليل ..ولا كن ياترى ماذا يسرقون؟



إنهم ياساده لا يسرقون المنازل ولا السيارات ولا المجوهرات ..فلا تخشوا على بيوتكم ولا سياراتكم ...بل يسرقون الأحلام والآمال من عيوننا ومن مستقبل أجيالنا ..

يسرقون الفرحة ويسرقون البسمة من شفاهنا ..

وارجوا أن لا تسألوني من هم..وأسالوا الدراسات



اسألوها عمن سرق الفرحة والأمل في صندوق الفقر .....



واسألوها عمن سرق الفرحة والأمل من إعانة العاطلين عن العمل ...



واسألوها عمن سرق الفرحة والأمل من السعوده....



واسألوها عمن سرق الفرحة والأمل من مشروع وطني للحاسب الآلي ...



واسألوها .....عمن ...وعمن,....وعمن ...وعمن .............الخ



إننا أمام أشباح لا احد يستطيع رؤيتهم أو الإمساك بهم...إننا أمام سارقون محترفون اسمهم الدراسات...







ويبدو أن الدراسات التي تسرقنا لا تفنى ولا تموت هي تلد دراسات والدراسات الأصغر تلد دراسات وهكذا ..حتى يرث الله الأرض ومن عليها ...



من يخلصنا من هذا ألاخطبوط المسمى بالدراسات ...







ولكم تحياتي
كلك نظر- منتدى صدى المواج
ردي

لاادري ماذا اقول ...

ربما لم افهم تماما قصدك في كلمة الدراسات...

ولكن بشكل عام القيود الفكرية كثيرة واهمس في اذنك كثيرا مااحذف من مقالاتي عندما احاول نشرها عبر الصحف....

فانا اعرف ان كملة الجهاد محرمة ...

وان هناك مفردات يجب ان تقدمها لتقبل مقالاتك....

ولكن اولا واخيرا ...من اراد الوصول لايعدم الوسية....

وهذا ايضا ممنوع من النشر..........................................

اهديك مقالا



الركود الفكرى(دور اعمال العقل فى مصر)

--------------------------------------------------------------------------------

الركود الفكرى(اعمال العقل فى المصرى)27/7/2005


لاغرو فيما اذا ذكرت كلمة"ركود"منفردة وسط العامة او غيرهم ان ينصرف نظرهم الى الكود الاقتصادى و الحديث عنه,حيث انه اول شئ يشعر به مباشرة الشعب من جميع طبقاته و ان اختلفت معاناة كل طبقةمن هذا الركود عن غيرها,00
ولكن
انى ارى فى مصر نوعا اخر من الركود أشد خطرا من الركود الاقتصادى نوعا لايمكن اكتشافه من الوهلة الاولى أو استشعاره من الوهلة الاولى,وذلك لانه مثل المرض الخبيث لايعلم الا عن طريق فحص دقيق واجهزة مجهرية شديدة التعقيد و مع ذلك فانه يعلم بعد التفشى وفى مراحله الاخيرةالتى يكون فيهاعلاجه مضنيا ان لم يكن مستحيلا الا و هو:00

الركود الفكرى
"دور اعمال العقل فى الحياة المصرية"

ماهو دور اعمال العقل فى مصر فى الحياة عامة سياسية كانت ام اجتماعية,اقتصادية او فكرية بحته,قانونية ام فنية ,هذا او ذاك..0
انى ارى تجاهلا لدورالعقل فى مصر فمن الجرائم ان تكون سياسة مصر قائمة على الظن و استخدام الحظ لا نصيب لها فى الفكر ولا احترام عندها لعقل المواطن ومن الآعجب ان يكون المواطن على غير علم بما تفعله به دولته واستهانتها به واحتقارها لعقليته لآنه فطر فى وطنه على عدم استعمال العقل .00000
"وان اردنا ان نخرج من هذا السؤال فى الحياة السياسية قلت ان كل حكومة مستبدة لايوطد دعائم استبدادها
".الاعقلية مثل عقلية المواطن المصرى الذى هو على الجمود باق
ولكن اذا نظرنا الى الحياة الاجتماعية فى مصر وجدناها ادهى وامر لافكر ولاعقل .00
والاقتصاد على هذا السبيل والحياة الفكرية ماتت قبل ولادتها لآن ابواها من العقل و الفكر قد اغتيلا منذ زمن بعيد يرجع الى فرعون موسى.000000000


مقال جريئ

بالنسبة للرؤساء التحرير فهم من يمارس الإقصاء الأحتكار بأوضح صوره وهناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها ولعلها معروفه للجميع ولا نفشي سرا إذا قلنا أن منها قدسية الحاكم والإدارات الحكومية العليا كوزارة الداخلية والخارجية والأقتصاد ... وأيضا رموز الوطن والمقربين مما سبق ذكره ..!!

فإذا كان الحال كذلك فكبر على الحرية اربع تكبيرات وسلم تسليمة واحدة

أما ما ذكرت في المقال فهي أسئلة صعبة جدا وأغلبها من خارج المنهج (مثل أختبار الرياضيات للبنات العام الماضي)

ومما يزيد الطين بله (مش ناقصة المطر كفى ووفى) ما في خيارات ولا اتصال بصديق ولو أتصلت اتهمت بأنك مدعوم من جهات خارجيه للتحريض (هذي قضية ثانية)

وهنا ضاع القلم أو بمعنا أصح انتها الحبر فما عاد يكتب .... !!

تحية تقدير على المقال الجميل
المتفائل