منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12
  1. #1

    صباح الخير (123) معاناتنا مع النشر


    السلام عليكم


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مازلت الاقلام تكتب...ومازالت دور النشر تنشر...ومازالت الطرق متشعبه!وغالبها صعبا والمردود للمثقف .....
    والسؤال المشروع الآن : فإلى أين وصلنا في تلبية متطلبات المفكر والمثقف نشراً؟
    مانرى ونسمع عبر عالم النت أراح معظم ذوي الاقلام أشهرها وقدم لها مالم تحلم به,شكل لهم عالما من التجاوب السريع قراء إجابات سريعه, عالم رائع فعلا,ومازال النشر الورقي هو من يحفظ حقوقنا ككتاب , ومازال مقصرا.

    موضوعنا اليوم مختصر وخفيف لأنه واسع مناقشة ً فنتركه لتجارب كل قلم , يسرد لنا تجاربه فلن نحيط بكل شيئ ولم يسعفنا عالم النت بالتجارب فربما كنا سباقين للبحث هنا .
    اولا :بالنسبه للمسابقات غالبا لها شروطها التي لاتنطبق على جميع الكتاب : عمرا شروطا ....هذا أولا ولاترضيهم جميعا كعدد وهذا أمر تطرقنا وعرجنا عليه سابقا.
    ثانيا :المعاناه الثانيه بصرف النظر عن التجارب الفجه والتي تتحمل هي فقط متاعب نشرها وتنقيح أعمالها . هناك المدة والغرم وعدم التصريف, للكتب الورقيه.
    ثالثا :النشر الألكتروني وشروطه الصعبه والتي تحجب كثير من الكتاب, لكن نعتبره المستقبل الجديد, فهل أرضى الكاتب ماديا عبر العالم العربي؟
    رابعا:نشر المترجم ونرى كثرة المترجمين وضآلة مايترجم وماهي الا دعايات شبعناها ومللناها, ومازال عالم الترجمه مقصرا جدا لو سبحنا باتجاه الغرب لوجدنا تواجدنا كمثقفين وناشرين تقريبا غير موجودين!

    نعرض مقتطفات حول النشر عامة :

    ريسان الخزعلي

    الذي ما وجد بدا من الإجابة الا سؤالي الا بكلمات موجزة فقال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي في الصحافة الثقافية الان تتوفر فرصة النشر اكثر مما كان سابقا ، غير انها حادت عن طبيعتها,
    فأصبح النشر مقترنا بأسماء محدودة بعضها لا يرتبط بالثقافةغير انها عقدة قديمة ،
    المهم ان يكون السعي لنشر ثقافة تؤيد محنة الانسان العراقي في تكلعه الحياتي والثقافي نحو اسماء اكثر نجوما وبعكسه لا فرق بين ما حصل وبيم ما سيحصل ).

    * ترى هل تستطيع صحفنا الثقافية إحاطة متطلبات المثقف العراقي ام انها تبقى فقيرة وغيرقادرة على ان تلبي رغبات الادباء والكتاب ؟
    ناظم السعود:

    الذي كان متحمسا للحديث في هذا الموضوع بعد ان غاص في اعماقه كاتبا وناقدا ، فقال:

    -ابرز ما يمكن تسجيله على الصحافة خلال السنوات الأربع الأخيرة يتمثل في تصّدر غير المهنيين على المهنة وتراجع الأعراف والسياقات بشكل مهين ,
    فلا اعرف بلدا مر بظروف شبيهة وأنا الذي زرت أقطار عربية وغير عربية وتابعت عن قرب صحافتها المقروءة والمرئية فلم أجد حالة هجينة أو خارجة عن السياقات جميعا ,
    إلا عندنا فهي تكاد تفتقر إلى التصنيفات والتقاليد المعمولة في العالم كله فهل هناك بلد يسمح للغرباء والمتطفلين بان يهيمنوا على مقدرات الصحف والمؤسسات الصحفية,
    بينما ينزوي أصحاب المهنة في أركان المقاهي اوزوايا البطالة ،
    هل ثمة امل ان نجد لدينا صحف ومجلات ترتفع فوق مستوى الطموح ؟ لا ادري ولكن يبقى السؤال مفتوحا على اجوبة جديدة .


    مجلة المجلة/عراقيون -العراقيه الالكترونيه.

    اما عن النشر الالكتروني فهنا مقال ربما قدم مانريد شرحا:

    النشر الإلكتروني

    ورد في المعجم الموسوعي لمصطلحات المكتبات والمعلومات المقصود بالنشر الإلكتروني مرحلة يستطيع فيها كاتب المقال أن يسجل مقاله على إحدى وسائل تجهيز الكلمات ( Word-Processing) ثم يقوم ببثه إلى محرر المجلة الإلكترونية ، الذي يقوم بالتالي بجعله متاحاُ في تلك الصورة الإلكترونية للمشتركين في مجلته ، وهذه المقالة لا تنشر وإنما يمكن عمل صور منها مطبوعة إذا طلب أحد المشتركين ذلك .
    أن النشر الإلكتروني يعني نشر المعلومات التقليدية الورقية عبر تقنيات جديدة تستخدم الحاسبات وبرامج النشر الإلكتروني في طباعة المعلومات وتوزيعها ونشرها وهذا على حد قول عبد الغفور قاري .
    أما الدكتورة بهجة بو معرافي تغدو بمفهوم النشر الإلكتروني إلى مدى أوسع يحوي كل أشكال أوعية المعلومات غير الورقية.
    وفي هذا السياق أورد حسن أبو خضرة تعريفاً للنشر يأتي في أحد ثلاثة أشكال:-
    1. استخدام الحاسب الآلي لتسهيل إنتاج المواد التقليدية .
    2. استخدام الحاسب الآلي ونظم الاتصالات لتوزيع المعلومات إلكترونياً عن بعد .
    3. استخدام وسائط تخزين إلكترونية .
    ومعظم ما جاء في هذا التعريف يتفق مع الاتجاه العام لمفهوم النشر الإلكتروني ويزيد هذا التعريف بإدخاله استخدام الحاسب الآلي.
    ولذلك فإن إصدار الدوريات والكتب وغيرها عبر شبكة الإنترنت أو على قرص مليزر

    (CD ) وتوزيعا على المستفيدين يمثل شكلا من أشكال النشر الإلكتروني .

    وهناك نماذج من المعلومات التي يقدمها مورد الخدمات عبر الإنترنت عددها (هانزواتجن) في:
    1. سجلات الفهارس الخاصة بمواد ضخمة من الكتب والمواد التقليدية .
    2. المحتويات الجارية للناشرين والموردين والمكتبات ودور الكتب .
    3. المستخلصات .
    4. النصوص الكاملة المتنوعة، كما أضاف إليها بعض الخدمات والأدوات مثل:
    ¨ خدمات توصيل الوثائق لدعم المكتبات والشبكات وخدمات تجارية .
    ¨ خدمات الإدارية التعاونية .
    ¨ خدمات الإنترنت وأدوات البحث المتنوعة تمثلها الأدلة الموضوعية والفهارس وغيرها.

    وأما عن أهداف النشر الإلكتروني :
    فلقد كانت تنحصر في هدف واحد هو قدرة الشبكات على نقل الملفات النصية لخدمة الأغراض العسكرية .
    حتى بدأت أهداف النشر الإلكتروني تتعدى إلى المؤسسات الأكاديمية والجمعيات العلمية وغيرها بما في ذلك الأفراد وأصبحت أهدافه تتركز في النهاية في
    1. تسريع عمليات البحث العلمي في ظل السباق التكنولوجي.
    2. توفير النشر التجاري الأكاديمي .
    3. وضع الإنتاج الفكري لبعض الدول على شكل أوعية إلكترونية .
    4. تعميق فرص التجارة الإلكترونية .
    ويتميز النشر الإلكتروني عن النشر التقليدي بخصائص وصفات أوردها عماد عبد الوهاب الصباغ في الآتي:
    1. إمكانية إنتاج وتوزيع المواد الإلكترونية بشكل سريع .
    2. إمكانية إجراء التعديلات بشكل فوري.
    3. لا يوجد حاجة للوسطاء والتوزيع التقليدي .
    4. مساهمة عدد من المؤلفين أو الكتاب في إنتاج المادة الإلكترونية بشكل تعاوني .
    5. يمكن توزيع المادة الإلكترونية لكل أرجاء الأرض دون الحاجة لأجور التوزيع.
    6. يمكن للمستفيد شراء المقالة أو الدراسة الواحدة فقط ، بعكس الدوريات التقليدية التي يتم شراء الدورية كاملة.


    وأخيرا:
    كيف ننصف الكاتب نشراً؟؟؟؟

    جامعة الملك سعود

    الخميس 1 أيار 2008 -24 ربيع الاخر 1429
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    ومرة أخرى يستمتع أذاننا بكل كلمة تصدر منك أم فراس


    ما أجملها الإستمتاع لكل مقالاتك


    الأخ

    عادل حجازى
    لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
    إخترت أن أكون إبتسامة -- حتى ولو أغصبونى أن أبكى

    www.2u2u.org

  3. #3
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    مشكورة اختي ام فراس على دوام التألق
    حقيقة موضوع النشر الإلكتروني موضوع وكما ذكرتِ متشعب وكبير وفيه حلقات مفقودة من حقوق الكاتب والمؤلف.
    لا أدري حقيقة إلى أي مدى وصل التطور في هذا الأمر ولكن ما أود الحديث عنه هو كيفية محاربة السرقة الادبية في المنتديات او المواقع الإكلترونية

    بمعنى قد يأتي أحدهم ويأخذ كل ثمرات كتابات كاتب متميز وينسخها وينشرها في بلد آخر بعيد أو قريب باسمه ويقبض ثمن جهد غيره.

    هل يوجد حقوق محفوظة من خلال عالم المنتديات؟ سؤال لا اعلم اجابته فعلياً
    إذا كان نعم فالأمر خير وتقدم جيد
    وإن كان لا فتلك مصيبة ويجب العمل على إيجاد الحل.
    برأيي الحل يكون بداية مع إيصال فكرة النشر الإلكتروني للجميع وتعريفهم به ونشر إيجابياته وإقناع من هم مختصون بالأمر بإيجاد الآليات لمعالجة الامر وبعد ذلك يصبح أمراً منتشراً ومعمولاً به بكل سهولة ويسر

    مجرد رأي متواضع احببت المشاركة فيه
    شكراً لك أختي مرة أخرى

  4. #4
    أختي العزيزة ام فراس
    اخوتي الاعزاء
    موضوع مهم جدا وجدير بالمناقشة ،
    النشر الورقي صعب على الكاتب ، بالنسبة للطباعة تكلف مبلغا ، قد لايستطيع الكاتب توفيره بسهولة
    وان تمكن من توفيره ، فان مشكلة اخرى تعترض طريقه ، وهي مشكلة التوزيع ، تظل الكتب مركونة امام كاتبها
    بالنسبة للنشر الألكتروني ، هو افضل قليلا من النشر الورقي ، ويتيح للكاتب ان ينشر أعماله ، ولكن كم نسبة القراء العرب الذين يطلعون على ما ينشر الكترونيا ؟

  5. #5
    السلام عليكم

    النشر الورقى ما زلنا نسعى إليه
    رغم توافر إمكانيات النشر الإلكترونى

    حيث فى الغالب صعوبة الحفاظ على الحماية الفكرية
    لم يقوم بنشره المبدع
    خلال النشر الورقى

    حسن حجازي

  6. #6
    السلام عليكم
    النشر الورقى ما زلنا نسعى إليه
    رغم توافر إمكانيات النشر الإلكترونى
    حيث فى الغالب صعوبة الحفاظ على الحماية الفكرية
    لم يقوم بنشره المبدع
    خلال النشر الورقى

    شكرا على الموضوع الهام

    حسن حجازي

  7. #7
    شكرا الفاضلة ام فراس...دمت دائما متألقة.

  8. #8
    اشكر اهتمامكم جميعا فردا فردا وربما هي معاناة بلد دون اخرى ...والخلاصه ان الكاتب مظلوم حقيقة اما ماديا او اجرئيا او تقديرا ربما
    كل الشكر لمروركم الكريم
    الاخوة
    صهيب توفيق
    صبيحه شبر
    حسن حجازي
    خالد عبد الطيف
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #9
    لقد
    بدأت منذ يومين أخرج من دوامة كبيرة كنت قد خضت فيها . . . وما زلت أعاني من بعض أذيالها . . . وعندما تنتهي تماماً سأحاول أن أعيد ترتيب أموري التي تباعدت أن أجد أوراقي التي ضاعي وان أجمع أفكاري أفكاري التي تناثرت . . . وإنني بحاجة بشدة إلى من يدعو لي
    لقد ضاقت بي الحياة كثيراً .وإن ترينني تقولي هذا ليس هو الذي قدم محاضرة الظرفاء .
    نعم مازلنا نعاني من البشر...

  10. #10
    هناك تجربة شخصية لى فى النشر الورقى من ثلاثين سنة عندما كنت طالبا بدار المعلمين فقد كنت أراسل الكثير من الصحف والمجلات وأحيانا دور النشر كى تنشر المقالات أو الكتب التى أكتبها وأرسلت أكثر من ألفى خطاب ومع هذا لم ينشر أحد تلك المقالات أو الكتب فقررت أن أجرب النفاق بمدح رؤساء تحرير بعض الصحف كى أثبت لنفسى حقيقة أنه لا يمكن أن ينشر الحق فى هذه البلاد وبالفعل نجحت التجربة فى إثبات صحة رأيى ونشرت بعض المقالات لا تتعدى أصابع اليدين ولم اطلع عليها وأخبرنى بعض الأصدقاء أنها نشرت
    بصراحة كنت فى نهاية العقد الثانى وكان الأهداف من الكتابة متعددة منها الشهرة والمال وبدلا من أن تأتينى ثروة من الكتابة فقدت ثروة فلو حسبت قيمة البريد والأوراق التى أنفقتها للكتابة والإرسال لكانت ثروة لم أتمكن من ادخارها فيما بعد أبدا
    أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد أعطانى الله درسا بهذه الاخفاقات الألفية وهى أن العلم بمعناه الواسع ليس الهدف منه جمع مال ولا شهرة وإنما الهدف هو تعليم الناس الحلال والحرام والصواب والخطأ وأن العلم أى الأدب فى معتقدى لو نشر وأتى بنتائجه المرجوة فهو كفيل بإشباع حاجات الكاتب والقارىء فى كل المجالات المادية والمعنوية حسب التقسيم الشهير لأن دولة العدل والحق ستنشأ نتيجة ذلك العلم المنشوروالذى آمن به البعض ودافع عنه فنشأت دولة تكفل للكل إشباع حاجاتهم المباحة
    النشر الإلكترونى والذى اتصلت به متأخرا منذ تسع سنوات هو أمر مفيد فلا أحد لا يملك مال يستطيع نشر كتاب ولا أحد لا ينافق ويمكن أن ينشر مقال إلا نادرا فكل المؤسسات التابعة لدول المنطقة وغيرها هى مؤسسات إما قائمة على جماعات نفعية يسمونها الشللية وإما قائمة على بث مقولات معينة يعتنقها النظام وتطالب بها الأجهزة الأمنية والسيادية وحتى المؤسسات الخاصة للنشر فهى مؤسسات تتبع مقولات معينة من يخرج عنها لا ينشر له
    حكاية الربح المادى من أى نشر ورقى أو إلكترونى أعتقد بعد أن وصلت لنهاية العقد الخامس أنها تتعارض مع وجوب نشر العلم للناس ومن يكتم علمه فهو آثم
    حياكم الله ودمتم بخير وعافية

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. صباح الخير (325) فشة خلق!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-28-2017, 05:31 AM
  2. صباح الخير ...
    بواسطة د. محمد رائد الحمدو في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 10-10-2016, 06:40 AM
  3. صباح الخير (207)أصول النشر والانتشار
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-10-2012, 03:36 AM
  4. صباح الخير صباح الأمطار
    بواسطة manar_12 في المنتدى فرسان الفضاء.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-18-2012, 02:53 PM
  5. صباح الخير (42)جيل النصر كيف يكون؟
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-22-2006, 06:41 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •