صفحات يطويني قلبك
ينثر الرماد على ربيعي
يتركني على قارعة الحنين
أروي حدائق العتمات
سطم
،،،
ربلت براعم النأي
ورهمت نبضاتي
وسكن الودق المآقي
ودب ّالعقيم في شرايين
الذاكرة
،،،
تتسرب من خيوط الحيرة زهوري
الباكية
ترتجل الصمت
ترتدي معاطف الانتظار
وتسطر على حرف الحياة
لغزا
تطايرت ورقاته
حين طوى قلبك اسمي
كطي الموج للصخور.