ملخص:
رغم أن هذه النظرية إدارية بالأساس إلا أنها تتناول التقليد الأعمى في الحياة بطريقة رمزية تؤكد على ضرورة إخضاع ممارساتنا اليومية في مناحي الحياة المختلفة للتفكير العقلاني المبني على تحقيق الأهداف من خلال سلوكيات يجب دراستها وتحديد مدى ملاءمتها للغايات المرجوة منها قبل ممارستها. من أمثلة هذه الممارسات طريقتنا بالتعلم واكتساب المهارات والخبرات الجديدة، وكذلك طريقة أدائنا لأعمالنا المهنية والمنزلية والكثير غيرها مما نعيشه "ربما" في كل لحظة من حياتنا.
إنها دعوة حقيقية للتفكير أكثر بطريقة حياتنا بغية تطويرها.
كيف تُصنع القوانين الروتينية؟
تابع الفيديو
رابط لفديو للمدرب المهندس أحمد الخطيب يتحدث فيه عن نفس النظرية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أضع بين ايديكم اليوم أحد الملفات الهامة والتي تتحدث عن كيفية تصنيع القوانين أو العادات الروتينية
ملف يحكي قصة ظريفة عن تجربة تمت على قرود خمسة،
وتبين التجربة كيف أن الكثير من ممارساتنا وعاداتنا وقناعاتنا وقيمنا...
أتت من حيث لا ندري أحياناً....
وبالرعم من ذلك فاننا نستميت في الدفاع عنها دون معرفة
والسؤال: " لماذا؟"
http://annajah.net/arabic/show_video.thtml?id=12