العضلات الرياضية!

[أسامه الحموي]

(عن المخترع:فراس المنير):
عضلات المعدة باللون الأخضر اتجاه أليافها من الصدر باتجاه الرجلين

لذلك تمارين المعدة المعروفة هي بثني الجذع العلوي باتجاه السفلي

أو السفلي باتجاه العلوي .....بغض النظر عن اختلافات بين هذه التمارين

تجعلها أقرب للصحة من غيرها....لكن عضلات المعدة التي تقع وراء هذه

العضلات وهي عضلات المعدة العرضية التي أليافها إجمالاً تمتد من اليمين

إلى الشمال وليس من الأعلى إلى الأسفل والتي هي باللون الأصفر في

الصورة....فهذه العضلات اكتشفت لها تمارين فعالة تحركها وبالتالي تزيد من

سرعة وجمال تنحيف أو تقوية هذه المنطقة بشكل جذري وهي تمارين تعتمد

على الدوران وليس الثني ولكن طبعا دوران بدقة معينة .......كذلك الأمر

بالنسبة لعضلات الخاصرة الخارجية فهي ليست طولية من الأعلى إلى الأسفل

حتى تكون تمارين الخاصرة التي تعتمد على الميلان إلى أحد الجانبين صحيحة

بل اكتشفت لها تمارين مائلة تساير ميلان أليافها حتى نضمن تحريكها بشكل كامل

وبالتالي سرعة في النتائج جذرية والتي هي باللون الأزرق....كما أن عضلات الخاصرة

التي وراءها وهي باللون الأحمر هي مائلة أيضاً لكن لا توازي ألياف الخاصرة الخارجية

لذلك اكتشفت لها تمارين خاصة بها لأنها تشكل حرف X مع الخاصرة الخارجية فتمرينها

يختلف تماماً ....وشرح هذه التمارين يحتاج إلى مراسلة بالرسائل الخاصة لدقتها وللوصول

إلى خصر جميل وبطن مشدود وبسرعة عالية.

[أسامه الحموي]

هرمون النمو الذي يتعاطاه من يريد تضخيم عضلاته يؤثر على الكبد

وعلى حجم العظام والكثير من وظائف الجسم ولوحظ على من

يتعاطاه انخفاض قوته العضلية كلما ازداد حجم عضلاته المفتعل

وبالتالي يفترض انه يزيد حمض اللبن في الجسم

[أسامه الحموي]

فبعضها يرفع الذراع وبعضها يخفضها وبعضها للدوران وقل الشيء ذاته

عن باقي أنحاء الجسم, ولو ضمرت عضلة واحدة منهم سمي الإنسان

معاقاً, جعل بعض العضلات بالطول وبعضها بالعرض وبعضها مائل فأمن

لك الحركة المرنة في كل الاتجاهات.

[ريمه الخاني]

مقتبس من المخترع المذكور:
الأجسام و علاج المفاصل والفقرات والتجميل‎


هذه العضلات الممتدة على الجهة الأمامية من الساق والمسؤولة عن

رفع القدم عن الأرض ... هي عضلات غاية في الأهمية ... وتقويتها هو

وقاية من الشلل أو الشلل الجزئي لهذه العضلة أو ما يسمى "هبوط

القدم" وهذه العضلات تتحمل جهداً كبيراً أثناء نزولك في منحدر ...

وعلاج شلل هذه العضلات اليوم خاطئ جداً ... لأنه إما يعتقد باستحالة

تقويتها في حال الشلل فيوجد ما يكرس هذه الحالة ويتعايش معها أو

يتعبها بكثرة التمارين غير المدروسة فيزيد من شللها وضعفها ...

والحل العلاجي هو في رياضة NTD التي تعتمد معادلات حسابية

دقيقة للوصول إلى علاج فعال وسريع جداً في هذه المسألة ...

حتى ممارسي رياضة كمال الأجسام قل ما تجد فيهم من يعرف كيف

ينمي هذه العضلة فهم في الغالب يكتفون بتمرين العضلات التي تقع

في الجهة الخلفية من الساق بدلاً من الخلفية والأمامية معاً مما يضعف

من جمالية وقوة الساق من الأمام ..