منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8

العرض المتطور

  1. #1
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    متى أَحيَا بلُقياك وحيداً؟



    أنا بالبحـر أقتحـم العُبــابا = لعلّ المـوج يُحيي لي جوابـا

    مضى عُمْري،وقلبي في حبـالٍ = لليلى مـدّتِ الأبــواب بابـا
    * *
    أطلّ البحر في عينـي يتيمـاً = بوجه الضائعــين،وكالجيـاعِ

    تجاعيـدُ الكهـولة فيه تسري = وتنقُـشُ فيـه ألـوانَ الـوداعِ
    * *
    ضلوعي قد أطرتُ على حصاهُ =أراقـبُ فيـه أطيـافَ الرحيـلِ

    وفي أذُني أنيـنٌ ،والثـواني = تسـاقطُ جثّة المـوج القتيــلِ
    * *
    أتيـتُ إليك تسحقُنـي الليالي = قليلَ الـزاد في السّفَـرِ البعيـدِ

    فتلك القـدسُ قد ضلّتْ طريقاً = ويأتي الأمـسُ مصقـولَ الحديدِ
    * *
    فما أبقى على لحمي،وعظمي = يطّـوح بالبقـايا من شبــابي

    فقد سقطتْ فتاتي في دروب ٍ = بليـل هـوىً لتشهدَ باغتصـابِ
    * *
    ذئابٌ هم بها لحِقـوا،فحاموا ٍ = لها لوَّوْا ذراعـاً مثـل طـوقِ

    وقد وثقـوا يديـها في حديد ٍ = وشــقّوا بُرْدها الأسمى بعنـق
    * *
    فذئـبٌ يستبيـح بها ضلوعاً = ويعصـر نهدها تمـراً وشهدا

    وآخر يعتلي عـاجاً طّهــوراً = يصـوّب فيه سهمـاً مستبـدّا
    * *
    وثالثـهم على عَجَـلٍ ككلـبٍ = يُسيـلُ لعابه فـوق المـرايا

    لكَم صرختْ على مرّ الثواني = وقد ملكـوا شفاهاً ،والبقـايا
    * *
    أما اقتلعوا غصـوناً من جمال ٍ = على صدرٍ يلـوح لها رفيفُ؟

    جنـَوا رمّانه خسفـاً،و عسفاً = وجُنّ على محاسـنه عصيفُ
    * *
    ففرّ النحل يحـدوه فــراشٌ = تباعاً عن ســلافٍ للزهـورِ

    وصُبّ بخصرها نهـرٌ حمـيمٌ = فبركـانٌ تفجـّـر بالسّتـورِ
    * *
    لكَم طُعِنـتْ فسالتْ بالرّوابي = دمـاء الزهـر للكأس الوليـدِ

    لكم صُلـبتْ على عتبـات بيتٍ = تخلّى الناس عنه من جـدودي
    * *
    وألقُوهـا على درب ٍٍطـويل ٍ = مــآزرها هتيــــــكٌ للضّيــاعِ

    وطعْناتُ العقـارب تَسْتبيـها = وكان البدر منطـفئ الشّعـاعِ
    * *
    بلا ذهَـبٍ يقبّـلُ معصميـها = ولا دُرٍّ يعانقُـــــــــها بنحــرِ

    ولا قرطٍ يخبِّــئ شحمتيـها = وخَلْخـالٍ يُكتّــمُ كـلّ ســــــرِّ
    * *
    سـليبٌ كيف تغـدو مثل ريح ٍ = وقد حبسوا بقضبانٍ خطـاها؟

    جدائلُـها مبــدّدةٌ بخصــر ٍ = وكم غفتِ النجوم على شـذاها
    * *
    سنابلُ في مهبِّ الريح صُفْراً = أطاح رؤوسـها ليلُ المناجلْ

    بعينيها سـحاب ٌمن دمــوع ٍ = وغابـات الضّواري ،والأيائلْ
    * *
    مضى عمْـري،وودّعنا شبابَاً = ولم نسـعدْ بوصلٍ من حبيـبِ

    فليت اللهَ يجمعنــا بـدوحٍ = كعصـفورينِ من طير الجنوبِ
    * *
    متى أحيـا بلقيـاها وحيـداً = معي قلبي يشــبّ على ضلوعِي

    فتلقـاني ببارق ِأقحــوان ٍ = يلـوح على شفاه ٍ كالدّمـوعِ؟
    * *
    أحاذر أنْ أمـدَّ يـداً إليهـا = وقد لبِستْ من الزيتون أخضـرْ

    لها وجهُ المـلائك فيه تثمِـرْ = عيونٌ مثلُ غابـات الصّنوبرْ
    * *
    تسير معي،وقد جـرّتْ ذيولاً = من الحنّـاء ،والفلّ المـديدِ

    يغنّي لحنَنا الشـحرورُ حبّـاً = وينشر فوقنا عبقَ القصـيدِ
    * *
    إلى الأقصى تعـالَ بنا وقـالت: = نقيـمُ به صلاةً في دمـوعِ

    فما دفنتْ بخاطرها المآسـي = وطعْناتٍ بأحشــاء الربيـعِ
    * *
    نراقبُ فيه أســرابَا ً لوُرْق ٍ = وقد بسطتْ له في الريح راحا

    فتروي قصّة المسرى شريفا ً = وأحمدُ يصعد السـبعَ الجماحا
    * *
    وتهـوى أن يطاوعها الهلالُ = فيعلَـقَ في قوادمها الهـلالُ

    تحاول أن تداعبـه، فيرضى = وأنّ الأمنيــات لهــا زلالُ
    * *
    هلـمّ بنا إلى الآلام سـعياً = إلى أمّ الكنـائس ،والشـموعِ

    نسائلْ :أين مريمُ ،وجه عيسى = فتمسحَ جرحنا بين الضّلـوع؟
    * *
    تعال بنا أرَ الزيتون جـدّي = وقد ألقى على الشّمس الرّداءَ

    يخبّرْنا بمن منحــوه لحماً = وأعمـــاراً تُديـم لـه البقــاءَ
    * *
    ونكتبْ في عبـاءته حـروفاً = تظلّ الريـحُ تجلـوها بريقا

    ونُودعْ في جلالتــه غرامـاً = يظلّ البُعْـد يُذكيـه حريقـا
    * *
    تعال بنا ،فنقتحـمَ الجـدارا = نهدّمـه،ونبنـيَ فيه دارا

    لنا كانت بناها زَنْـد جدّي = بسفح الطّور نقدحَها شرارا
    * *
    فيا اللهُ ،لا تحـرقْ بنــارٍ = فؤاداً لم يزلْ يهوى الرجوعا

    وبدّدْ شمل من سرقوا قلاعي = فعزّ المـوج صـخّاباً مُريعا



    مجدي يوسف
    ديرالبلح_قطاع غزة_فلسطين

  2. #2

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    ماشاء الله نفس طويل وروح شعرية فريدة
    تسجيل مرور
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله نفس طويل وروح شعرية فريدة
    تسجيل مرور
    الأخت الشاعرة الفاضلة: ريمة الخاني
    أجمل باقة ورد فيها السحر كله
    أقدمها بين حضرتك أيتها الفريدة .

    أخوك :مجدي يوسف

  4. #4

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    رباعية رائعة وشاهقة ومليئة بالحزن والاسى
    واحسنت في توصيف حال القدس
    شكرا لك يا شاعرنا مجدي يوسف
    تثبت
    تحيتي
    ظميان غدير

  5. #5
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
    رباعية رائعة وشاهقة ومليئة بالحزن والاسى
    واحسنت في توصيف حال القدس
    شكرا لك يا شاعرنا مجدي يوسف
    تثبت
    تحيتي
    ظميان غدير
    الأخ الشاعر الكريم الأستاذ : ظميان غدير

    شكراً لك على هذه الثقة الغالية التي أعتز بها حقاً
    وأرجو أن أكون على قدرها ،فأنت حقاً لك في نفسي
    مكانة خاصة أيها الفارس النبيل صدقاً.

    أخوك :
    مجدي يوسف

  6. #6

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
    الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
    تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
    لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
    دمت بخير

  7. #7
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر لطفي الياسيني مشاهدة المشاركة
    اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
    الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
    تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
    لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
    دمت بخير
    الأستاذ الفاضل والأب الكبير الشاعر المقاوم: لطفي الياسيني
    بارك الله فيك يا أيها الجليل الكريم بل إن قلمي ينحني أمام حروفكم
    التي ستطوقني كإكليل من أكاليل الغار
    عشت عابداً للشعر في صومعة الناسكين.


    ابنك مجدي يوسف

  8. #8
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف

    شكر خاص إلى الأخوات الشاعرات والإخوة الشعراء الذين تكرموا بترك بصماتهم المدربة
    بين ظلال النص ،فإليهم النص بلمسات أخري وبمسحة تهذيبية جديدة مع الود:





    متى أَحيَا بلُقياك ِوحيداً؟



    أنا بالبحـر أقتحـم العُبــابا لعلّ المـوج يحيي لي جوابـا


    مضى عُمْري،وقلبي في حبـالٍ لليلى مـدّتِ الأبــواب بابـا
    * *

    أطلّ البحر في عينـي يتيمـاً بوجه الضائعــين،وكالجيـاعِ


    تجاعيـدُ الكهـولة فيه تسري وتنقُـشُ فيـه ألـوانَ الـوداعِ
    * *

    فؤادي قد أطرتُ على حصاهُ أراقـبُ فيـه أطيـافَ الرحيـلِ


    وفي أذُني أنيـنٌ ،والثـواني تسـاقطُ جثّة المـوج القتيــلِ
    * *

    أتيـتُ إليك تسحقُنـي الليالي قليلَ الـزاد في السّفَـرِ البعيـدِ


    فتلك القـدسُ قد ضلّتْ طريقاً ويأتي الأمـسُ مصقـولَ الحديدِ
    * *

    فما أبقى على لحمي،وعظمي يطّـوح بالبقـايا من شبــابي


    فقد سقطتْ فتاتي في دروب ٍ بليـل هـوىً لتشهدَ باغتصـابِ
    * *

    ذئابـهمُ بها لحِقـوا،فحاموا لها لوَّوْا ذراعـاً مثـل طـوقِ


    وقد وثقـوا يديـها في حديد ٍ وشــقّوا بُرْدها الأسمى بعنـق
    * *

    فذئـبٌ يستبيـح بها ضلوعاً ويعصـر نهدها تمـراً وشهدا


    وآخر يعتـلي عـاجاً طهــوراً يصـوّب فيه سـهماً مستبـدّا
    * *

    وثالثـهم على عَجَـلٍ ككلـبٍ يُسيـلُ لعابه فـوق المـرايا


    لكَم صرختْ على مرّ الثواني وقد ملكـوا شفاهاً كالبقـايا
    * *

    أما اقتلعوا غصـوناً من جمال ٍ على صدرٍ يلـوح لها رفيفُ؟


    جنـَوا رمّانه خسفـاً،و عسفاً وجُنّ على محاسـنه عصيفُ
    * *

    ففرّ النحل يحـدوه فــراشٌ تباعاً عن ســلافٍ للزهـورِ


    وصُبّ بخصرها نهـرٌ حمـيمٌ فبركـانٌ تفجـّـر بالسّتـورِ
    * *

    لكَم طُعِنـتْ فسالتْ بالرّوابي دمـاء الزهـر للكأس الوليـدِ


    لكم صُلبتْ على عتبـات بيتٍ تخلّى الناس عنه من جـدودي
    * *

    وألقُوهـا على درب ٍٍطـويل ٍ مـآزرها هتيـكٌ للضّيــاعِ


    وطعْناتُ العقـارب تَسْتبيـها وكان البدر منطـفئ الشّعـاعِ
    * *

    بلا ذهَـبٍ يقبّـلُ معصميـها ولا دُرٍّ يعانقُـــها بنحــرِ


    ولا قرطٍ يخبِّــئ شحمتيـها وخَلْخـالٍ يُكتّــمُ كـلّ سـرِّ
    * *

    سـليبٌ كيف تغـدو مثل نسم ٍ وقد حبسوا بقضبانٍ خطـاها؟


    جدائلُـها مبــدّدةٌ بخصــر ٍ وكم غفتِ النجوم على شـذاها
    * *

    سنابلُ في مهبِّ الريح صُفْرٌ أطاح رؤوسـها ليلُ المناجلْ


    بعينيها سـحاب ٌمن دمــوع ٍ وغابـات الضّواري ،والأيائلْ
    * *

    مضى عمْـري،وودّعنا شبابَاً ولم نسـعدْ بوصلٍ من حبيـبِ


    فليت اللهَ يجمعنــا بـدوحٍ كعصـفورينِ من طير الجنوبِ
    * *

    متى أحيـا بلقيـاها وحيـداً معي قلبي يشــبّ على ضلوعِي


    فتلقـاني ببارق ِأقحــوان ٍ يلـوح على شفاه ٍ كالدّمـوعِ؟
    * *

    أحاذر أنْ أمـدَّ يـداً إليهـا وقد لبِستْ من الزيتون أخضـرْ


    لها وجهُ المـلائك فيه تثمِـرْ عيونٌ مثلُ غابـات الصّنوبرْ
    * *

    تسير معي،وقد جـرّتْ ذيولاً من الحنّـاء ،والفلّ المـديدِ


    يغنّي لحنَنا الشـحرورُ حبّـاً وينشر فوقنا عبقَ القصـيدِ
    * *

    إلى الأقصى تعـالَ بنا وقالت: نقيـمُ به صلاةً في دمـوعِ


    فما دفنتْ بخاطرها المآسـي وطعْناتٍ بأحشــاء الربيـعِ
    * *

    نراقبُ فيه أســرابَا ً لوُرْق ٍ وقد بسطتْ له في الريح راحا


    فتروي قصّة المسرى شريفا ً وأحمدُ يصعد السـبعَ الجماحا
    * *

    وتهـوى أن يطاوعها الهلالُ فيعلَـقَ في قوادمها الهـلالُ


    تحاول أن تداعبـه، فيرضى وأنّ الأمنيــات لهــا زلالُ
    * *

    هلـمّ بنا إلى الآلام سـعياً إلى أمّ الكنـائس ،والشـموعِ


    نسائلْ :أين مريمُ ،وجه عيسى فتمسحَ جرحنا بين الضّلـوع؟
    * *

    تعال بنا أرَ الزيتون جـدّي وقد ألقى على الشّمس الرّداءَ


    يخبّرْنا بمن منحــوه لحماً وأعماراً تُديـم لـه البقــاءَ
    * *

    ونكتبْ في عبـاءته حـروفاً تظلّ الريـحُ تجلـوها بريقا


    ونُودعْ في جلالتــه غرامـاً يظلّ البُعْـد يُذكيـه حريقـا
    * *

    تعال بنا ،فنقتحـمَ الجـدارا نهدّمـه،ونبنـيَ فيه دارا


    لنا كانت بناها زَنْـد جدّي بسفح الطّور نقدحَها شرارا
    * *

    فيا اللهُ ،لا تحـرقْ بنــارٍ فؤاداً لم يزلْ يهوى الرجوعا


    وبدّدْ شمل من سرقوا قلاعي فعزّ المـوج صـخّاباً مُريعا


    مجدي يوسف

المواضيع المتشابهه

  1. قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 08-12-2010, 09:38 AM
  2. قصيدة: ما آلم العشاق؟ شعر: مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 06-06-2010, 07:39 AM
  3. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 03-22-2010, 02:20 AM
  4. قصيدة: الأقدار :شعر :مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-28-2010, 06:17 PM
  5. مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-27-2010, 10:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •