منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3

العرض المتطور

  1. #1
    مشرفة قسم اللغة الغربية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    884

    ماذا تعرف عن مضادات الأكسدة ((Antioxidants))

    ماذا تعرف عن مضادات الأكسدة ((Antioxidants))

    في كثير من الأحيان عندما نذهب لأطباء التغذية أو إلى مراكز شراء الأغذية الصحية تجد من ينصحك بأخذ هذا المنتج أو تناول هذا النوع من العصائر أو المشروبات وذلك لأنها تحتوي على مضادات للأكسدة ، وكذلك عندما تقرأ موضوع عن فوائد الشاي الأخضر أو تتحدث مع صديق عن فوائده وقال لك إن الشاي الأخضر مليء بمضادات الأكسدة ، وتساءلت في نفسك ما معني مضادات الأكسدة .
    إذن لنتعرف في هذا الموضوع عن المقصود بـ بمضادات الأكسدة ؟ وما هي أهميتها بالنسبة لصحة الإنسان ؟ كما سنتعرف على عملية الأكسدة وما هو دور مضادات الأكسدة في ذلك ؟ .
    فالهدف من هذا الموضوع هو توضيح تلك المصطلحات المتداولة بكثرة بين الأوساط العلمية وغير العلمية ، وخصوصاً ممن لديهم اهتمامات في مجال الصحة والغذاء ، ولكن بأسلوب سهل وبسيط بعيد عن التعقيد الطبي والكيميائي حتى يفهمها جميع القراء باختلاف مستوياتهم العلمية .
    إذن دعونا نتعرف على ما هو المقصود بمضادات الأكسدة ؟ ولكن قبل ذلك ، سوف أضرب لكم المثل التقريبي التالي الذي يوضح ببساطة جدا عملية الأكسدة ومضادات الأكسدة وتأثير كل منهما :
    عندما تقشر التفاحة وتتركها في الغرفة لقليل من الوقت تجد أن التفاحة بدأت تتحول إلى اللون البني بفعل الأوكسجين الموجود في الهواء وهذا ما يعرف بالأكسدة ، لذلك عند تقشير التفاحة ولا تريد أن تتحول إلى اللون البني تقوم بعصر قليل من عصير الحمضيات عليها فلا يتغير لون التفاحة المقشرة فعملية عصر الحمضيات على التفاحة يمنع أكسدة التفاحة لاحتوائه على مضادات للأكسدة ، لذلك نجد أن مضادات الأكسدة تستخدم على نطاق واسع في قطاع صناعة الأغذية المحفوظة حتى لا تفسد.
    فكذلك جسم الإنسان يتعرض للأكسدة أو بالأصح تتعرض خلايا الجسم للأكسدة ، والتي يطلق عليها باللغة الإنجليزية بـ ((Oxidation)) وهو الخلل الذي يحدث لخلايا الجسم، حيث تعتبر الأكسدة أحد التفاعلات الأساسية والمهمة في جسم الإنسان ، والتي تقوم بتقسيم جزيئات الخلية وتدمرها ، كما تدمر الأحماض الدهنية الموجودة في الخلية مما يجعل أجسامنا عرضه للعديد من الالتهابات والفيروسات والسرطانات.
    أما مضادات الأكسدة والتي يطلق عليها باللغة الإنجليزية بـ ((Antioxidants)) ، فإنها تقوم بمساعدة غشاء الخلية على المحافظة على البروتين الموجود فيها ، كما أنها تعتبر خط الدفاع الأساسي للخلية ، والذي عن طريق تلك المضادات يُسمح بدخول الغذاء إلى الخلية وإرسال المخلفات إلى الخارج ، مع منع دخول السموم والفيروسات إليها ، والتي إن تمت فإن الإنسان سوف يحصل على صحة جيدة مستدامة إن شاء الله تعالى .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    *
    وجدير بالذكر أن هناك الكثير من العوامل الخارجية والتي تساعد على أكسدة خلايا أجسامنا ، فعلى سبيل المثال التعرض إلى الإشعاع ، تناول الغذاء المحتوى على هرمونات صناعية ، التدخين ، استنشاق هواء ملوث ، التعرض للمبيدات الحشرية ، بعض الأدوية التي نأخذها لعلاج بعض الأمراض ، وتناول أغذية محتوية على مواد حافظة ، أو أغذية تحتوي على دهون مشبعة وهذه موجودة بكثرة في الوجبات السريعة.
    وعلى الرغم من أن أجسامنا تصنع مضادات للأكسدة إلا أننا نحتاج إلى زيادة الحماية لأعضاء الجسم ، عن طريق الأغذية المحتوية على مضادات الأكسدة الطبيعية الموجودة في الخضراوات الطازجة والفواكه والأغذية البحرية وبعض المكسرات وغيرهم كما سنذكر بعد قليل ، وتساعد تلك الأغذية على حدوث أكسدة إيجابية للخلايا وبالتالي رفع جهاز المناعة لدينا والوقاية من الأمراض بإذن الله تعالى .
    يوضح الجدول التالي الأغذية المحتوية على مضادات الأكسدة :

    *
    ويشير الجدول أن المأكولات البحرية كالأسماك وغيرها ذات أهمية كبيرة لاحتوائها على مادة الزنك وهو من المواد المضادة للأكسدة ويستخدم بكثرة في علاج نزلات البرد والأنفلونزا ، كما أود أن أذكر أهمية الشاي الأخضر والذي يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة .
    هناك ما يعرف بمضادات الأكسدة الصناعية :

    *
    مضادات الأكسدة الصناعية موجودة في الصيدليات على شكل حبوب أو شراب أو ما تعرف بالمكملات الغذائية وتباع بدون وصفة طبية وهنا الخطورة ، فأنا شخصيا لا انصح بها إلا تحت إشراف طبي ، وإليكم هذا الخبر الذي نشرته جريدة الرياض ، حيث يقول الخبر :
    دراسة جديدة نشرت في فبراير 2007 في مجلة جاما الطبية المرموقة (JAMA) . فقد قام مجموعة من الباحثين بمراجعة الأبحاث التي نشرت وتعرضت لتأثير تناول مضادات الأكسدة الصناعية على الصحة (حوالي 180ألف شخص) وتوصلوا إلى نتائج مهمة جدا قد لا توافق هوى من يروجون لمضادات الأكسدة الصناعية . أظهرت النتائج أن تناول فيتامين A وفيتامين E وبيتا كاروتين قد يزيد من احتمالات الوفاة مقارنة بالذين لم يتناولوا مضادات الأكسدة الصناعية السابقة . ولم تظهر الدراسة أي تأثير إيجابي أو سلبي لفيتامين C ومادة السيلينيوم . وحتى تظهر دراسات أخرى حول تأثير مضادات الأكسدة الصناعية أنصحكم بعدم تناولها بدون استشارة طبية . أخيرا ، ما سبق بطبيعة الحال لا ينطبق على مضادات الأكسدة الطبيعية كالفواكه والخضروات. ((انتهي الخبر )) .
    في ختام موضوعي أتمني لكم ولأفراد أسرتكم بالصحة والعافية .
    منقول
    يتبع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

  2. #2
    مشرفة قسم اللغة الغربية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    884

    رد: ماذا تعرف عن مضادات الأكسدة ((Antioxidants))

    مضادات الأكسدة الطبيعية فوائد صحية بالغة الأهمية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    حينما يُطرح الحديث عن الفوائد الصحية للموادالكيميائية المضادة للأكسدة، ومن أين يُمكن الحصول عليها لتحقيق تلك الفوائد، فإن تزويد الجسم بتلك المواد من خلال تناول المنتجات الغذائية الغنية بمحتواها منها، هو الأفضل بالمقارنة مع تناول الحبوب الدوائية المحتوية عليها. هذا كان لب التقرير الذي تضمنته رسالة الصحة من مايو كلينك لشهر سبتمبر الحالي.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والمواد المضادة للأكسدة، مثل فيتامين سي وفيتامين إي ومادة كاروتين carotene ولايكوبين lycopene وليوتين lutein وغيرها الكثير، تلعب أدواراً إيجابية مختلفة في الوقاية من الأمراض أو تخفيف حدتها، مثل أنواع السرطان أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو الزهايمر أو تلف شبكية العينين أو غيرها.
    ويُعتقد أن استفادة الجسم من توفير مثل هذه المواد الكيميائية هو في المساعدة على معادلة وإلغاء تأثيرات تكون المواد الكيميائية من نوع
    الجذور الحرة free radicals.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والجذور الحرة في الأصل هي مواد كيميائية من أنوع السموم، وتنتج في الخلايا الحية كنواتج جانبية لحصول سلسلة العمليات الحيوية في التفاعلات الكيميائية للأيض أو الإستقلاب (التمثيل الغذائي) metabolism،

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    التي من خلالها تتم استفادة الخلايا الحية من المواد الغذائية الأساسية.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    Antioxidants and what they do

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وجسم الإنسان في الأصل
    أيضاً يُنتج مواد تعمل كمضادات للأكسدة، لكنها ليست فاعلة بشكل تام في تخليص الجسم من تلك المواد الضارة، كما أن قدرات الجسم على ذلك الإنتاج تقل مع التقدم في العمر.
    هذا بالإضافة إلى أن الجسم البشري لا يستطيع إنتاج فيتامينات مهمة
    ومضادة للأكسدة، مثل فيتامين سي.
    * منتجات طبيعية وكان الباحثون قد أثبتوا مراراً أن لتناول مضادات الأكسدة الموجودة في المنتجات الغذائية الطبيعية فوائد صحية بالغة.



    وأثبتوا في الوقت نفسه أن تناول هذه المواد الكيميائية المفيدة للجسم من المصادر الطبيعية لها في المنتجات الغذائية هو ما يرفع من نسبة توفرها في الجسم والاستفادة منها بالتالي، مقارنة بتناولها عبر الحبوب الدوائية المحتوية على أنواع مُصنعة منها، أي غير طبيعية.


    والملاحظ أن تلك الحبوب قد تحتوي نوعاً أو عدة أنواع من المواد المضادة للأكسدة وبأثمان مُكلفة، في حين أن الأغذية الطبيعية تحتوي على الآلاف منها وبهيئات سهلة الامتصاص وبكميات تسد حاجة الجسم منها.
    وهو الأمر الذي يدفع بعض الأطباء إلى التعجب من إقبال الراغبين في الصحة والعافية على شراء تلك الأنواع من الحبوب الدوائية في حين أن الغذاء الغني بالمضادات للأكسدة هو في واقع الحال في متناول أيديهم!
    ]
    http://newsletter.vitalchoice.com/e_article000527286.cfm?x=b6GlKWT,b1kJpvRw,w

    * تلوين الغذاء وبجملة، فإن المواد المضادة للأكسدة هي ما تُكسب المنتجات النباتية ألوانها المختلفة، ولذا فإن النصيحة الطبية في التغذية تقول دائماً بأن على المرء تلوين طبق غذائه اليومي بتلك المنتجات النباتية، أي أن تحتوي على ما هو أحمر وبرتقالي وبنفسجي وأصفر وأخضر وأبيض وبني وغيرها من الألوان التي تصطبغ بها تلك الثمار.


    وعليه فإن منتجات مثل التوت بأنواعه،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والفاصوليا بألوانها،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    والتفاح دون نزع قشره، والأفوكادو، والتمر، والأناناس، والبرتقال،
    والكيوي، والرمان،

    والعنب،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والأرضي شوكي، والملفوف الأحمر،
    والبطاطا غير المقشرة،


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والبروكلي، والملوخية،
    والجرجير، والبقدونس،

    والطماطم، والفلفل الحار أو البارد،

    والشاي بنوعيه الأخضر والأحمر، والقهوة،
    والجوز، والفستق، واللوز، والقرفة، والزنجبيل، والقمح، والشوفان،
    كلها أمثلة على منتجات نباتية غنية بأنواع
    المواد المضادة للأكسدة.
    وقال الباحثون من مايو كلينك في دراستهم الحديثة، بالرغم من أن تناول حبوب دوائية محتوية على مضادات الأكسدة، الصافية والنقية، لا يزال شيئاً آمناً، لكن ينبغي التأكد من سلامة طرق إنتاجها وخلوها من الشوائب والمواد الضارة.
    إلا أن ثمة العديد من الدراسات الطبية، التي آخرها دراستان أكدتا أن تناول كميات عالية من فيتامين إي هو شيء ضار وقد يتسبب في تسمم الجسم.


    في حين أن تلك الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة الأخرى المتوفرة في المنتجات الطبيعية، توجد في كتلة تلك الثمار مع معادن وألياف ومواد غذائية تجعل الجسم يمتصها بسهولة ويستفيد منها بشكل أفضل، خاصة فيما يتعلق بالكوليسترول وأمراض شرايين القلب.



    وكان ملحق الصحة بالشرق الأوسط قد عرض في الثاني من نوفمبر عام 2006 نتائج دراسة الباحثين من جامعة جون هوبكنز التي نشرت في عدد أكتوبر من المجلة الأميركية للتغذية الإكلينيكية حول جدوى استمرار الكثيرين في عادة تناول حبوب الفيتامينات للوقاية من، أو وقف تطور، إصابات أمراض القلب.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    * حبوب الفيتامينات وبعد تحليل معلومات 16 دراسة علمية اكلينيكية، قال

    الباحثون: إن محصلتها تُؤكد أن حبوب الفيتامينات لا تمنع ولا تُبطئ من تطور إصابات الشرايين بترسبات الكوليسترول وظهور التضيقات فيها.
    وبالتالي فإنه لا جدوى من الانتظام في تناولها ابتغاء منع أو تقليل الإصابة بنوبات الذبحة الصدرية والجلطات في القلب أو حالات السكتة الدماغية أو الوفيات الناجمة عن أي منها، بل إن الباحثين أكدوا ان مراجعة بعض هذه الدراسات تشير إلى أن تناول الحبوب هذه قد يكون ضاراً بصحة الإنسان وصحة القلب على وجه الخصوص.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والباحثون حينما نظروا إلى تناول حبوب الفيتامينات أو تناول الخضار والفواكه والحبوب والبقول واللحوم وغيرها من مصادر الفيتامينات الغذائية، وجدوا فروقاً واضحة في التأثير على صحة الإنسان، والدراسات السابقة حول أنواع شتى من السرطان أثبتت :
    أن تناول حبوب الفيتامينات تلك لا يُجدي بينما تناول الفيتامينات نفسها من خلال المنتجات الغذائية الطبيعية يُجدي نفعاً ويُقلل من الإصابات، كما في سرطان الرئة أو المعدة أو غيره.
    وبتاريخ 24 مايو 2007 عرض ملحق الصحة بالشرق الأوسط نتائج دراسة الباحثين من المؤسسة القومية الأميركية للسرطان، التي أظهرت أن الرجال الذين يتناولون بشكل منتظم حبوب المعادن والفيتامينات، دونما حاجة طبية، يرفعون من احتمال إصاباتهم بسرطان البروستاتا، مقارنة بغيرهم من الرجال الذين لا يتناولونها إلا عند الحاجة الصحية إليها وفق إرشادات مباشرة من الأطباء.
    سرطان البروستات
    الصورة الاولى طبيعي

    الصورة الثانية سرطان
    و تحديداً قال الباحثون: ان تناول الرجال لعدد من حبوب الفيتامينات يبلغ سبع حبات أسبوعياً أو أكثر، يرفع من عُرضة احتمالات الإصابة بأنواع شديدة الشراسة من سرطان البروستاتا بنسبة تفوق 30%، ويرفع بمقدار الضعف من احتمالات الإصابة بالأنواع القاتلة منه. كل هذا بالمقارنة مع غيرهم من الرجال الذين لا يفعلون ذلك.

    وكان الضرر أشد فيما بين الرجال الذين يتناولون حبوب السيلينيوم أو الزنك،
    و هما أحد المعادن الضرورية للجسم، أو فيتامين بيتا كاروتين المرتبط
    بفيتامين إيه.
    الشرق الاوسط
    التوت البرّى يقى من سرطان الأمعاء - بإذن الله

    يحتوى التوت البرّى على مادة طبيعية مضادة للأكسدة
    تقى من سرطان الأمعاء

    اكتشف علماء أمريكيون مركباً فى فاكهة التوت البرى
    يمكن أن يمنع الاصابة بسرطان الأمعاء.

    وقال العلماء إن المادة التى يحتوى عليهاهى مادة طبيعية مضادة للأكسدة
    تقضى على الجزيئات التى يمكن أن تؤدى إلى النمو السرطانى فى الجسم.

    وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية أن "أميركان كاميكال سوسايتي" أشارت إلى أن مواد مضادة للأكسدة مشابهة وُجدت أيضاً فى العنب .

    وقال باحثون من مستشفى "روتغرز" ووزارة الزراعة الأمريكية إن هذا المركب يمكن أن يصنع على شكل حبوب.

    من جانبه دعا الدكتور بنادرو ردى إلى إضافة التوت إلى الاكل بسبب فائدته الصحية و الغذائية.
    وقال الباحث إيد يونغ من مركز السرطان فى بريطانيا"إن أفضل نصيحة هى يتناول المرء حمية متوازنة بدل الاعتماد على "أطعمة سوبر" معينة".
    التوقيع
    عضو فى منتديات عالم الصيادلة

    ( هناك ادوية خاصة بكل منطقة وشركة وليس لامر دعائي ابدا)
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

  3. #3
    مشرفة قسم اللغة الغربية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    884

    رد: ماذا تعرف عن مضادات الأكسدة ((Antioxidants))

    مضادات الأكسدة الطبيعية فوائد صحية بالغة الأهمية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    حينما يُطرح الحديث عن الفوائد الصحية للموادالكيميائية المضادة للأكسدة، ومن أين يُمكن الحصول عليها لتحقيق تلك الفوائد، فإن تزويد الجسم بتلك المواد من خلال تناول المنتجات الغذائية الغنية بمحتواها منها، هو الأفضل بالمقارنة مع تناول الحبوب الدوائية المحتوية عليها. هذا كان لب التقرير الذي تضمنته رسالة الصحة من مايو كلينك لشهر سبتمبر الحالي.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والمواد المضادة للأكسدة، مثل فيتامين سي وفيتامين إي ومادة كاروتين carotene ولايكوبين lycopene وليوتين lutein وغيرها الكثير، تلعب أدواراً إيجابية مختلفة في الوقاية من الأمراض أو تخفيف حدتها، مثل أنواع السرطان أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو الزهايمر أو تلف شبكية العينين أو غيرها.
    ويُعتقد أن استفادة الجسم من توفير مثل هذه المواد الكيميائية هو في المساعدة على معادلة وإلغاء تأثيرات تكون المواد الكيميائية من نوع
    الجذور الحرة free radicals.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والجذور الحرة في الأصل هي مواد كيميائية من أنوع السموم، وتنتج في الخلايا الحية كنواتج جانبية لحصول سلسلة العمليات الحيوية في التفاعلات الكيميائية للأيض أو الإستقلاب (التمثيل الغذائي) metabolism،

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    التي من خلالها تتم استفادة الخلايا الحية من المواد الغذائية الأساسية.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    Antioxidants and what they do

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وجسم الإنسان في الأصل
    أيضاً يُنتج مواد تعمل كمضادات للأكسدة، لكنها ليست فاعلة بشكل تام في تخليص الجسم من تلك المواد الضارة، كما أن قدرات الجسم على ذلك الإنتاج تقل مع التقدم في العمر.
    هذا بالإضافة إلى أن الجسم البشري لا يستطيع إنتاج فيتامينات مهمة
    ومضادة للأكسدة، مثل فيتامين سي.
    * منتجات طبيعية وكان الباحثون قد أثبتوا مراراً أن لتناول مضادات الأكسدة الموجودة في المنتجات الغذائية الطبيعية فوائد صحية بالغة.



    وأثبتوا في الوقت نفسه أن تناول هذه المواد الكيميائية المفيدة للجسم من المصادر الطبيعية لها في المنتجات الغذائية هو ما يرفع من نسبة توفرها في الجسم والاستفادة منها بالتالي، مقارنة بتناولها عبر الحبوب الدوائية المحتوية على أنواع مُصنعة منها، أي غير طبيعية.


    والملاحظ أن تلك الحبوب قد تحتوي نوعاً أو عدة أنواع من المواد المضادة للأكسدة وبأثمان مُكلفة، في حين أن الأغذية الطبيعية تحتوي على الآلاف منها وبهيئات سهلة الامتصاص وبكميات تسد حاجة الجسم منها.
    وهو الأمر الذي يدفع بعض الأطباء إلى التعجب من إقبال الراغبين في الصحة والعافية على شراء تلك الأنواع من الحبوب الدوائية في حين أن الغذاء الغني بالمضادات للأكسدة هو في واقع الحال في متناول أيديهم!
    ]
    http://newsletter.vitalchoice.com/e_article000527286.cfm?x=b6GlKWT,b1kJpvRw,w

    * تلوين الغذاء وبجملة، فإن المواد المضادة للأكسدة هي ما تُكسب المنتجات النباتية ألوانها المختلفة، ولذا فإن النصيحة الطبية في التغذية تقول دائماً بأن على المرء تلوين طبق غذائه اليومي بتلك المنتجات النباتية، أي أن تحتوي على ما هو أحمر وبرتقالي وبنفسجي وأصفر وأخضر وأبيض وبني وغيرها من الألوان التي تصطبغ بها تلك الثمار.


    وعليه فإن منتجات مثل التوت بأنواعه،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والفاصوليا بألوانها،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    والتفاح دون نزع قشره، والأفوكادو، والتمر، والأناناس، والبرتقال،
    والكيوي، والرمان،

    والعنب،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والأرضي شوكي، والملفوف الأحمر،
    والبطاطا غير المقشرة،


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والبروكلي، والملوخية،
    والجرجير، والبقدونس،

    والطماطم، والفلفل الحار أو البارد،

    والشاي بنوعيه الأخضر والأحمر، والقهوة،
    والجوز، والفستق، واللوز، والقرفة، والزنجبيل، والقمح، والشوفان،
    كلها أمثلة على منتجات نباتية غنية بأنواع
    المواد المضادة للأكسدة.
    وقال الباحثون من مايو كلينك في دراستهم الحديثة، بالرغم من أن تناول حبوب دوائية محتوية على مضادات الأكسدة، الصافية والنقية، لا يزال شيئاً آمناً، لكن ينبغي التأكد من سلامة طرق إنتاجها وخلوها من الشوائب والمواد الضارة.
    إلا أن ثمة العديد من الدراسات الطبية، التي آخرها دراستان أكدتا أن تناول كميات عالية من فيتامين إي هو شيء ضار وقد يتسبب في تسمم الجسم.


    في حين أن تلك الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة الأخرى المتوفرة في المنتجات الطبيعية، توجد في كتلة تلك الثمار مع معادن وألياف ومواد غذائية تجعل الجسم يمتصها بسهولة ويستفيد منها بشكل أفضل، خاصة فيما يتعلق بالكوليسترول وأمراض شرايين القلب.



    وكان ملحق الصحة بالشرق الأوسط قد عرض في الثاني من نوفمبر عام 2006 نتائج دراسة الباحثين من جامعة جون هوبكنز التي نشرت في عدد أكتوبر من المجلة الأميركية للتغذية الإكلينيكية حول جدوى استمرار الكثيرين في عادة تناول حبوب الفيتامينات للوقاية من، أو وقف تطور، إصابات أمراض القلب.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    * حبوب الفيتامينات وبعد تحليل معلومات 16 دراسة علمية اكلينيكية، قال

    الباحثون: إن محصلتها تُؤكد أن حبوب الفيتامينات لا تمنع ولا تُبطئ من تطور إصابات الشرايين بترسبات الكوليسترول وظهور التضيقات فيها.
    وبالتالي فإنه لا جدوى من الانتظام في تناولها ابتغاء منع أو تقليل الإصابة بنوبات الذبحة الصدرية والجلطات في القلب أو حالات السكتة الدماغية أو الوفيات الناجمة عن أي منها، بل إن الباحثين أكدوا ان مراجعة بعض هذه الدراسات تشير إلى أن تناول الحبوب هذه قد يكون ضاراً بصحة الإنسان وصحة القلب على وجه الخصوص.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والباحثون حينما نظروا إلى تناول حبوب الفيتامينات أو تناول الخضار والفواكه والحبوب والبقول واللحوم وغيرها من مصادر الفيتامينات الغذائية، وجدوا فروقاً واضحة في التأثير على صحة الإنسان، والدراسات السابقة حول أنواع شتى من السرطان أثبتت :
    أن تناول حبوب الفيتامينات تلك لا يُجدي بينما تناول الفيتامينات نفسها من خلال المنتجات الغذائية الطبيعية يُجدي نفعاً ويُقلل من الإصابات، كما في سرطان الرئة أو المعدة أو غيره.
    وبتاريخ 24 مايو 2007 عرض ملحق الصحة بالشرق الأوسط نتائج دراسة الباحثين من المؤسسة القومية الأميركية للسرطان، التي أظهرت أن الرجال الذين يتناولون بشكل منتظم حبوب المعادن والفيتامينات، دونما حاجة طبية، يرفعون من احتمال إصاباتهم بسرطان البروستاتا، مقارنة بغيرهم من الرجال الذين لا يتناولونها إلا عند الحاجة الصحية إليها وفق إرشادات مباشرة من الأطباء.
    سرطان البروستات
    الصورة الاولى طبيعي

    الصورة الثانية سرطان
    و تحديداً قال الباحثون: ان تناول الرجال لعدد من حبوب الفيتامينات يبلغ سبع حبات أسبوعياً أو أكثر، يرفع من عُرضة احتمالات الإصابة بأنواع شديدة الشراسة من سرطان البروستاتا بنسبة تفوق 30%، ويرفع بمقدار الضعف من احتمالات الإصابة بالأنواع القاتلة منه. كل هذا بالمقارنة مع غيرهم من الرجال الذين لا يفعلون ذلك.

    وكان الضرر أشد فيما بين الرجال الذين يتناولون حبوب السيلينيوم أو الزنك،
    و هما أحد المعادن الضرورية للجسم، أو فيتامين بيتا كاروتين المرتبط
    بفيتامين إيه.
    الشرق الاوسط
    التوت البرّى يقى من سرطان الأمعاء - بإذن الله

    يحتوى التوت البرّى على مادة طبيعية مضادة للأكسدة
    تقى من سرطان الأمعاء

    اكتشف علماء أمريكيون مركباً فى فاكهة التوت البرى
    يمكن أن يمنع الاصابة بسرطان الأمعاء.

    وقال العلماء إن المادة التى يحتوى عليهاهى مادة طبيعية مضادة للأكسدة
    تقضى على الجزيئات التى يمكن أن تؤدى إلى النمو السرطانى فى الجسم.

    وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية أن "أميركان كاميكال سوسايتي" أشارت إلى أن مواد مضادة للأكسدة مشابهة وُجدت أيضاً فى العنب .

    وقال باحثون من مستشفى "روتغرز" ووزارة الزراعة الأمريكية إن هذا المركب يمكن أن يصنع على شكل حبوب.

    من جانبه دعا الدكتور بنادرو ردى إلى إضافة التوت إلى الاكل بسبب فائدته الصحية و الغذائية.
    وقال الباحث إيد يونغ من مركز السرطان فى بريطانيا"إن أفضل نصيحة هى يتناول المرء حمية متوازنة بدل الاعتماد على "أطعمة سوبر" معينة".



    التوقيع
    عضو فى منتديات عالم الصيادلة




    ( هناك ادوية خاصة بكل منطقة وشركة وليس لامر دعائي ابدا)
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

المواضيع المتشابهه

  1. ماذا تعرف عن عمر الحموي؟
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المآثر والمنجزات.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-22-2018, 11:13 AM
  2. ماذا تعرف عن swb ؟
    بواسطة العمدة في المنتدى فرسان البحار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-29-2012, 03:18 PM
  3. مضادات الأكسدة والعلاج الإشعاعي
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-03-2011, 04:20 AM
  4. ماذا تعرف عن Dns
    بواسطة فارس الخير في المنتدى الشبكات والشهادات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-16-2007, 09:22 AM
  5. ماذا تعرف عن ال Cd
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان التقني العام.
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 08-14-2006, 07:55 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •