لاحت في السماء غيمة كثيفة...فرحوا واستبشروا خيرا...بدأوا ينتظرون المزن...جاء صحن طائر...سطا على الغيمة وخطفها إلىمكان آخر...ترك جوهم صحوا يتطلعون الى السماء عساها تجود عليهم بغيمة أخرى
لاحت في السماء غيمة كثيفة...فرحوا واستبشروا خيرا...بدأوا ينتظرون المزن...جاء صحن طائر...سطا على الغيمة وخطفها إلىمكان آخر...ترك جوهم صحوا يتطلعون الى السماء عساها تجود عليهم بغيمة أخرى
نعم فربما.....
اهلا بجدديك اديبنا الكريم
وفقك الله
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
ما يثير الإنتباه في هذه الومضة هوالتحول الذي طرأ في الأفعال من الماضي إلى المضارع( فرحوا، يتطلعون) ربما يكتمل المعنى لو أضفنا مثلا "وهم" فتصبح الجملة ترك جوهم صحوا وهم يتطلعون...
ثم استعمال كلمتين:
المزن وهوالسحاب وقيل أيضا هو ذو الماء
والغيم وهو السحاب ويقصد به أيضا العطش الشديد
فهل انتظار المزن رهين برؤية غيمة؟
أما القفلة التي انتهى إليها النص فأعتقد أنها لم تحقق عنصر الإدهاش الذي توخاه الكاتب.
مجرد انطباعات خلفها النص في الذهن قد تكون صائبة أو خاطئة أخي السالمي
مع كثير من الإحترام لك .
السلام عليكم
كان عليهم حمد الله وشكره على الغيمة
أهلاً بك أخي
إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِهوَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِهوَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِهوَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه