[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
إشكالية تجديد علم أصول الفقه عند "حسن حنفي"، دراسة تحليلية نقدية.
عنوان لكتاب من تأليف الباحث الجزائري "جيلالي بوبكر"صدر بدار النشر مؤسسة الوراق للطباعة والنشر، عمّان، الأردن، يعالج قضية التجديد في علم أصول الفقه الإسلامي من منظور "التراث والتجديد" في جبهته الأولى، موقفنا الحضاري من التراث، وفي قسم العلوم التراثية العقلية،
يقدّم "حسن حنفي" محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه من منظور معاصر، على أساس حاجة الفقه الإسلامي وأصوله إلى التجديد لمواكبة التطورات والتحدّيات المعاصرة، فخصّ مشروع "التراث والتجديد" مصنّفا أصوليا معاصرا يتضمن المحاولة موسوما " من النص إلى الواقع" في جزأين، الأول "تكوين النص" والثاني "بنية النص".
الكتاب يقدّم دراسة تحليلية نقدية لمحاولة إعادة بناء أصول الفقه من منظور معاصر في مشروع "التراث والتجديد". تضمّن الكتاب مقدمة وخمسة فصول وخاتمة.
ومحتويات الكتاب حسب الفهرس كالآتي:
مقدمة
الفصل الأول:علم أصول الفقه من القدماء إلى المعاصرين
الفصل الثاني:تحليل مضمون البحث، النص الأصولي تكوينه وبنيته
الفصل الثالث: قراءة في منهج البحث المنهج الأصولي
بين القديم والجديد
الفصل الرابع: نقد البحث في المضمون والمنهج
الفصل الخامس:محاولة إعادة بناء علم أصول الفقه
بين تجديد القديم وإبداع الجديد
خاتمة
قائمة المراجع
الدكتور جيلالي بوبكر
http://al-r0wad.com/index.php/2010-03-17-16-50-43/2010-05-11-08-37-58/1025--q-q-.html
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .