السلام عليكم
( سؤال واجهته في موقع : ملتقى المبدعين والادباء العرب من الاديب:/فريد محمد المقداد فاحببت توثيق إجابتي فقد يكون لدينا ردا آخر):
نعم ومن منا لم يحب؟؟؟
لكن وبواقعية صرفة:
مفهوم الحب كبير جدا وغير محصور بأنثى وذكر وهذا ما أحاول دوما تأكيده عبثا...
الحب الإيجابي :هو الذي تجد له ثمرة مفيدة دوما ,وعندما تجد أنها لاتنتج ثمارا مفيدة ومغذية..بل علقما فاعلم أنك مخطئ وفي طريق منحدرة...
الإنسان نفعي فطرة وغريزة...
ومحب لتبادل المنافع..
بمعنى:
الحب الإلهي وتمثل واجباته وتطبيق ما يأمر به الإله, إن لم يكن حبا فهو: طريق للجنة.
الحب للزوج والعائلة والعمل على إسعادهم , استقرار وراحة وطريق للجنة أيضا .
الحب لذوي الحقوق, واجب ومن مقومات الإنسان المسلم وهو طريق للجنة أيضا...
وهكذا...
لكن عندما نجد أن الحب بين ذكر وانثى بشكل عام لم يكن في الله ولله وبالله...إذا طريقه للنار حتما, لانه سيتحول لغريزي...
ليكن هذا مقياسنا العطاء والعطاء بإيجابية ودون انحراف عن جادة الصواب هو معيار الحب الحقيقي المثمر.
مجرد رأي
.
بالنسبة للأسئلة أراها توريطية لكنها لذيذة ومشوقة, سأجيب من منطق وضع النقاط على الحروف فقط:
1- ماهو تعريفك أو مفهومك للحب؟
اقرأ اعلاه.
2- هل تؤمن بالحب؟
نعم
3- ماهو أجمل ماسمعت أو قرأت عن الحب؟
قصص الحب في الله..
4- هل تنتهي قصص الحب إلى الزواج أم أن الحب يأتي بعد الزواج؟
النية الصادقة اهم من الخيار نفسه ..
5- هل تؤمن بالحب من أول نظرة؟
أول نظرة هي نظرة الإعجاب أما الحب فيأتي متأخرا لان له عوامل أعمق مما نتخيل, إن كان حبا حقيقيا لذا نرى هذا الفشل الكبير من حولنا.
6- لماذا لايجرؤ الكثيرون على الاعتراف أنهم أحبوا؟
الإجابة اعلاه.
7- هل هناك رجلٌ يحب زوجته في هذه الأيام؟
سؤال يكشف إخفاقا عند كاتب الموضوع نفسه.
نعم يوجد ان كان الإثنان يتبادلان الادوارويقدمان ما يجب ويوازنان بين الحقوق والواجبات بقوة وارادة و بنية صافية وعمل صادق ونية لله.
8- في ظل اللهاث المسعور اليوم وراء المادة هل بقي هناك حبٌ أصلاً؟
حقيقة سؤال قوى جدا وبصدق تقف المادة دوما حجر عثرة لإتمام مشروع ما مهما كان...
9- ما قولكم في حب الشعراء تحديداً؟
هوائي جدا ( على غالبيته)...ولاينتهي إلا بوفاة الحب غالبا, وعظم الله اجركم , وكل يعود لمكانه إن لم يكن هناك خسائر, لكن الشجاع منهم من يقول:
أحب لكي أكتب فقط...
10- ماهو موقفك من الحب الرقمي؟
كارثة رقمية..

ودمتم سالمين..