تأمل هذه الصوره....

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يا ترى أي شيء حمل صاحب هذه الإقدام الصناعية ..

ليأتي مثقل الخطى ..

إلى مصلاه ..

وأي شيء يعجزك عن أن تكون هو ..

في إقباله ..

وما يتجشمه من أجل أداء هذا الركن ..

ثم قبل أن تترك مصلاك والإمام قائم يصلي صلاة التراويح ..

تأمل الصف ..

كم من كبير في السن ..

عليل الصحة ..

هزيل الجسم ..

قد أضناه التعب ..

وأقعده العجز عن الوقوف ..

ركبتاه لم تحمله ..

غير أنه أتى ليصلي بما تسعه استطاعته ..

ولا تكلف نفس إلا وسعها ..

منقول مع أجمل تحية .