المخلفات الإلكترونية حقائق وأرقام
المخلفات الإلكترونية حقائق وأرقام
·ملايين أطنان النفايات الإلكترونية التي تجمع في الولايات المتحد كل عام بقصد إعادة تصنيعها يتم تصدير %50 منها لتتم معالجتها بالخارج
·من أهم الأسباب تصدير النفايات الإلكترونية رخص الأيدي العاملة والغياب الرقبة البيئية في الدول الآسيوية.
·عمليات إعادة التصنيع في كل من الصين والهند وباكستان من أهم مسببات التلوث والأضرار الصحية التي تعاني منها شعوب هذه الدول.
·خطورة النفايات الإلكترونية تتمثل في أنها تحتوي على أكثر من 1000 مادة مختلفة الكثير منها ذات مكونات سامة .
·النفايات الإلكترونية تتوالد بشكل متزايد بسبب ارتفاع معدل التقنية المستمر والنزعة العامة لامتلاك كل ما هو مطور والجديد.
·أصبح من النادر جدا إعادة صيانة الأدوات المعطلة بسبب سهولة الحصول على البديل الأفضل والجديد.
·تعد الولايات المتحدة أكبر قوة شرائية للحاسبات الآلية. حيث يعتبر شعبها أكبر الشعوب امتلاكا للحاسبات في العالم وأكثره تخلصا منها.
·أكدت دراسة لعملية تجميع مخلفات إعادة التصنيع ليوم واحد أن%50 أجهزة الحاسب الآلي التي تم جمعها في ذلك اليوم تعمل بشكل جيد إلا أنها لا توازي آخر تطورات التقنية مما يعني أن التخلص من هذه النفايات ليس مرهونا بصلاحيتها وحسب.
·تتوقع وكالات النفايات وإعادة التصنيع أن يزداد عدد شاشات التلفيزيونات والحاسبات الآلية خلال السنوات الخمس القادمة بصورة كبيرة جدا بعد أن يتم استبدال الشاشات الكاثود التقليدية الحالية بشاشات عرض الكرستال السائل المسطحة المتطورة .
·توقعت إحدى الدراسات التي أجريت بواسطة استانفورد ريسورسيس أن أكثر من 82 مليون كومبيوتر شخصي أصبحت في عداد النفايات في العام 2000م. ويؤكد أحد الخبراء أن هذا العدد سيبلغ 500 مليون مع بلوغ العام 200م
من مجلة البيئة والتنمية (نقل زياد سمان )
موقع مركز المدينة للعلم والهندسة