ابتنى قصراً فارهاً من كد عمره ، وذات يوم و بينما كان يجوبه متفاخراً تعثر و هوى أرضاً فاحتضتنه الأشواك ، أدرك متأخرأ أنه أهمل الحديقة .
ابتنى قصراً فارهاً من كد عمره ، وذات يوم و بينما كان يجوبه متفاخراً تعثر و هوى أرضاً فاحتضتنه الأشواك ، أدرك متأخرأ أنه أهمل الحديقة .
شدني ترتيبها بهذه الكيفية... أما القصة فهي حكاية... رائعة الفكرة فيها
قد لا يكتفي الشوك بالحديقة ويمتد...
مرحى شادية...
أشكر ألق حضورك أستاذة نورا الحبيبة ..
سرني تعليقك الساحر و المشجع ..
غزير محبتي .
قصة رائعة جداجدا وخاطفة في فكرتها..
سأنتظر جديدك أستاذة شادية.
!!aos
الأستاذ أوس الحكيم ..
شكرا لتواصلكم و التعليق الجميل .
تحيتي