منقول عن صفحة أخينا الإمام المودودى
لحظات إقبال أخيرة ...
وقبل أن يلفظ أنفاسه بعشر دقائق قال:
هَلْ تَعُودُ لَيْتَ شِعْرِي النغمة التي أرسلها الفضاء؟
وهل تعود النفحة الحجازية؟
ها قد أظلني الموت..وحضرتني الوفاة
فليت شعري هل حكيمٌ يخلفني؟
ثم قال وهو يجود بأنفاسه:
لستُ أخشى الموت
أنا مسلمٌ
ومن شأن المسلم أن يستقبل الموت مبتسماً.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي