إن للسكينة مصدراً واحداً لا ثاني له ؛ إنه الإيمان بالله واليوم الآخر ، الإيمان الصادق العميق الذي لا يكدره شك ولا يفسده نفاق ، والعمل بمقتضى هذا الإيمان ، هذا ما يشهد به الواقع الماثل ، وما يؤيده التاريخ الحافل ، وما يلمسه كل إنسان بصير منصف في نفسه ، وفيمَن حوله .د . محمد راتب النابلسى