[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
موضوع راق ومبسط وجميل
كان للأستاذ كاظم الفضيلي قد كتب جزء من هذا الموضوع بتفصيل جميل ورائع وهنا تمجدون بالصور
بارك الله بقلمكم مع مقارنه رائعه في بحور الشعر العربي
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
المحاضر على الفيديو/ عبد الرضا علي
استمعت إلى نصف المحاضرة فقط , وأعجبني الناقد في حديثة حول الإيقاع في الشعر الشعبي , وتحليله تحليلاً وافياً , وبين معنى الإيقاع قائلاً ( هو علاقة بين المتحركات والساكنات لتؤدي وظيفة سمعية ) وهذا التعريف شامل لجميع الإيقاعات , واستأنف قائلاً ( ليس كل إيقاع وزناً ) أي كأنه فرق بين الإيقاع والوزن , وهذا ما لم نألف حقيقة , لأن الإيقاع جزء من الوزن والوزن يشمل معه الإيقاع عند الإنشاد , ثم تناول آيات كريمة كالآية (( وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان ) ونسب الإيقاع على هذه الآية الكريمة , علماً أن القرآن لا يوجد به إيقاع ولا يوجد به شعر , ولا يوجد به وزن عروضي , لأن القرآن لا يقرأ بوزن الشعر , ولا بإيقاع الموسيقى , بل يقرأ القرآن على أصله مرتلاً لقوله تعالى ( ورتلوا القرآن ترتيلا), وإذا رتل القرأن فلا تجد الأذن أي إيقاع تستصيغه .
ثم قارن بين أغنية ( سكن الليل) وبين إيقاع الآية السابقة , وهذا مما لا نحبذه ولا نتوخاه أبداً , وليس من الصواب أن ندعي بأن بعض آيات الله تكون موقعة بإيقاع شعري موسيقي , لآن ذلك يخالف ما ذكره القرآن , (( وما علمناه الشعر ) (( وما هو إلا ذكر للعالمين )
أشكر الأخت ريمه الخاني التي زودتنا بهذا المقطع بالفيديو لنكتسب شيئاً كنا نتوقعه وهو الخلط بين الترتيل والإيقاع , المخالفة لما جاء به القرأن نفسه .