طفتُ المدائنَ
و القرى
طفتُ النجوعْ
و بحثتُ عنكِ بأعين ..
فيها الدموعْ
و صرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كي يوجعَكْ
أزجي أنين أضالعي
بوحًا ليوقظَ مسمعَكْ
حلمي المسافر فيك
كم يشتاق للقيا معَكْ .
______
نبض / إبراهيم خليل إبراهيم