من الآن، وقد تعلّمت، وعلمتني الأيام وعشرة الناس والتجارب ما فيه الكفاية، سوف أتعامل مع الكل بنديّة، سواء مع الصديق أو القريب أو حتى الحبيب..
من يتجاهلني سأتجاهله، ومن لا يفهني لا أجد جدوى من أي حوار معه، ومن يحاول من باب الاستعلاء، أن يدخل دائرة صمت، سأقول له بأنني دخلتها قبله، لكنني في هذه المرّة، سأدخلها مخصّصة..