منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    Thumbs up صحفي كويتي يقف مع اسرائيل ضد الفلسطينيين والمسلمين والعرب


    نقلًا عن بريدي
    ــــــــــــــــــــــــ










    كتب مقاله في جريدة الوطن





    http://www.alwatan.com.kw/Default.as...&AuthorID=1101





    وقام الإسرائيليون بنقلها لموقع وزارة الخارجيه الاسرائيليه




    http://www.altawasul.com/MFAAR/opp+e...r+11072006.htm



    هذا هو المقال :
    ــــــــــــــــــــــــــــ





    (جزاء قيادات الغدر والخيانة)


    هددت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني - بعد لقائها مع الرئيس المصري حسني مبارك - بأن اسرائيل لن تسمح بعد الان باستمرار سيطرة (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة والمنقلبة على السلطة الشرعية على قطاع غزة وان قذائف وصواريخ (حركة حماس!) العبثية التي تستهدف المدنيين الابرياء والنساء والاطفال في مدن جنوب اسرائيل (سديروت - عسقلان - أشكلون، النقب الغربي) لن تستمر إلى الابد بل يجب ايقافها بالقوة، وان حالة ضبط النفس التي تتحلى بها اسرائيل لها حدود وسيغضب الحليم يوماً ما.

    وزير الدفاع الاسرائيلي (إيهود باراك) اكد من جانبه ان عمليات اطلاق القذائف والصواريخ العبثية التي تستهدف بها (حركة حماس!) المدنيين الابرياء في جنوب اسرائيل ستنتهي قريباً وإلى الأبد غير انه رفض الافصاح عن خطط الجيش الاسرائيلي لتحقيق ذلك الهدف، لكنه اكد ان (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة - والمنقلبة على السلطة التي تسيطر على قطاع غزة هي المسؤولة عما يحدث، وتوعد (حركة حماس!) بانها ستدفع ثمناً غالياً نتيجة حماقاتها وتهوراتها قريباً وان الجيش الاسرائيلي يعرف تماماً المهام الملقاة على عاتقه وسيثبت لـ (حركة حماس!) الارهابية من الذي سيخضع ويرضخ ويستسلم!

    ايها الجيش الاسرائيلي عليكم بالارهابيين الفلسطينيين المؤتمرين بأوامر الارهاب البعثي الفارسي لاحقوا متمردي (حركة حماس!) ومعتوهيها والحمقى من قادتها والمتهورين من زعمائها المتسترين بالدين والمتاجرين به واسحقوهم وابيدوهم ولقنوهم درساً لن ينسوه إلى الابد كما لقنتم (حزب الله!) الارهابي المهزوم عام (2006م) درساً قاسياً أثخنتموهم، وخلصوا قطاع غزة من سطوة (حركة حماس!) الارهابية.

    هل نسي الارهابيون في (حركة حماس!) أو تناسوا ما لقيه أمثالهم من قبل في أيلول الأسود في العاصمة الأردنية (عمان) على أيدي جنود الملك الأردني حسين بن طلال رحمه الله عندما هرست وفرمت دبابات الحق الأردني أجساد الإرهابيين في مخيمات شتات اللاجئين في الأردن الذين حاولوا التمرد والغدر ونكران الجميل فكانت لهم السيوف بالمرصاد فحصدتهم واستأصلت شأفتهم وقطعت رؤوس الإرهاب التي أينعت وحان قطافها؟ هؤلاء هم الفلسطينيون أينما حلوا حل معهم الإرهاب والإفساد والقلاقل والفتن والغدر واللؤم ونكران الجميل.

    إن قطاع غزة رحم التطرف والإرهاب فبعد أن وثبت (حركة حماس!) الإرهابية على السلطة بعد انتخابات صورية وزائفة في أوائل (2006) وتشكيلها (حكومة أزمات!) رفضت كل دول العالم الاعتراف بها أو التعامل معها ما لم تنبذ العنف والإرهاب وتعترف بحق إسرائيل في الوجود كدولة مستقلة وذات سيادة، وازدادت الأوضاع توتراً في معقل الإرهاب والتطرف (قطاع غزة)، وتنازعت الفصائل الفلسطينية الإرهابية ففشلت وأذهب الله ريحها، ولم ولن تقوم لهم قائمة إذ ?كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله?.

    هل يمكن لحكومة إرهابية مثل (حماس!) أن تقود شعبا أو تحقق تقدما في مسيرة السلام؟ وهل يمكن لشعب لم يعرف إلا التشرد والضياع في بداية حياته، ثم التشدد والتطرف والإرهاب والقتل والهجمات الانتحارية وقذائف الكاتيوشا التي يطلقها بشكل يومي على المدنيين الأبرياء والنساء والأطفال في المدن الإسرائيلية في الجنوب المحاذي لقطاع غزة أن يشكل مجتمعا مدنيا ونواة لـ (دولة فلسطينية!) حضارية وقابلة للاندماج في المجتمع الدولي؟ وهل يمكن لحركة إرهابية مثل (حماس!) تأتمر بأمر زعماء الإرهاب البعثي والفارسي في دمشق وطهران أن تحظى بثقة الإجماع العالمي للاعتراف بها وقبولها والوثوق بها؟

    لقد جبل كثير من القادة الفلسطينيين على الغدر والخيانة ونقض العهود والإساءة لمن أحسن إليهم ونكران الجميل، وما تتعرض له يوميا هذه القيادات على أيدي الجيش الإسرائيلي هو جزاؤهم.


    {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }التوبة67



  2. #2
    الهدلق ....ضبع جديد من ضباع القضية


    بقلم : حسام الدين مصطفى

    حين زرت قطاع غزة في مثل هذه الأيام من العام الماضي نشرت تقريراً مصوراً تحت عنوان "40 ساعة في أرض الأحرار ... تقرير مصور من قلب غزة" وتركت الصور ذاتها تنطق بما لا يمكن لبليغ أن يأتي به ... وفي ختام الموضوع أدرجت تعليقات مكثفة تضمنت أجزاء من خلاصة تجربتي التي خرجت بها من هذه الزيارة فكتبت أول ما كتبت:
    إن القضية الفلسطينية هي أكثر القضايا التي تقتات عليها الكثير من القوى الداخلية والقومية والدولية وتستغلها أسوأ استغلال بل ويجعلها البعض مطية للوصول إلى أغراضهم أو يستخدمونها خنجراً يغرسونه في صدور خصومهم ويجعلون منها ورقة ضغط لتصفية حساباتهم أو رفع أرصدتهم (معنوية ومادية) على حساب دماء الشهداء والقضية...!!!"
    وحين كتبت هذه العبارة كنت أمزج بين ما حدث ويحدث على أصعدة كثيرة ... كتبتها متضمنة لحقيقة أن هناك صنف من الناس لا ينظرون إلى قضية فلسطين إلا بوصفها ثريد دم يتكالبون عليه ويتاجرون به في كل أسواق النخاسة، أو يرون في دماء شهداء فلسطين بحراً يحمل قوارب أطماعهم تحركها رياح الخيانة للدين والأمة، ولكن ما راود خيالي أن يكون أحد ضباع القضية على درجة من الوقاحة ليعلن ذلك صراحة إلى أن قرأت ما كتبه عبدالله الهدلق في جريدة الوطن الكويتية ...
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    و لولا أني طالعت العنوان واسم الكاتب ومصدر المقالة أكثر من مرة لظننت أنها إحدى مقالات كوبي نيف في صحيفة معاريف الاسرائيلية فما أورده الهدلق لم يأت به كبار المتعصبين الصهاينة في كتاباتهم بالصحف الاسرائيلية ومن خلال مطالعتي للمنشورات التي تصدر داخل الكيان الصهيوني ما طالعت مقالاً أشد بغضاً وكرهاً وحمقاً مما قرأته للهدلق الذي عنون مقاله بعنوان:" جزاء قيادات الغدر والخيانة" وقد تلقفت وزارة الخارجية الاسرائيلية هذا المقال ووضعته بصدر موقعها الرسمي وكأنه شهادة مدموغة بتوقيع عربي
    وفي هذا المقال يصب عبد الله الهدلق جام حقده المقترن بغباء لا حصر لهما على حركة المقاومة الاسلامية "حماس" متهماً إياها بالإرهاب والتطرف والتآمر والخيانة وكل ما يمكن أن يوصف به أشر الناس، ومثنياً على ما أسماه بحالة " ضبط النفس" الإسرائيلية التي صبرت على الأنشطة الإرهابية لحركة حماس، ومنتشياً بما جاء بقول ليفني وباراك ومردداً لوعيدهم وتهديدهم للحركة
    بل ويهتف بالجيش الإسرائيلي أن يبيد حماس التي تحركها الأنواء البعثية الفارسية، بل ويدعوا جزاري إسرائيل إلى القضاء على حماس وتلقينهم درساً كالذي لقنوه لحزب الله..
    ويهدد حماس بأن مصيرها هو نفس مصير أولئك الذين فرمتهم دبابات الجيش الأردني ويختتم قوله بأن تلك المجازر التي شهدتها غزة وأنهار الدماء التي روت أرضها هي ما تستحقه حماس...
    وبمجرد أن قرأت المقالة تذكرت مقولتي السابقة ، فأمثال هذا الأشر الذي لا يفقه من قوله إلا هجائه قد آثر أن يخون أمته ودينه ويستنصر الصهاينة على بني دمه وإخوانه في الدين –إن لم يكن قد باع دينه حتى الآن فهذا بينه وبين ربه- واستحب أن يكون قلمه الغارق في قيح مداد الخيانة مطية لآلة الصهاينة الإعلامية فينوب عنهم ويكون سفيراً لهم لينشر العداوة والبغضاء وسط أبناء أمتنا...
    إن أمثال هذا الأفاق هم من أطلقت عليهم ذات يوم وصف "حصان طروادة" وأوضحت أنهم كالسوس ينخر في جسد الأمة ويهرق دمائها تحقيقاً لمخطط صهيوني لا يكتمل إلا بالاستعانة بالمرتزقة من أمثاله الذين يخادعون إخوانهم بردائهم وكلامهم العربي وهم الألد خصاماً والأشد نفاقاً، إلا أن الهدلق فاق غيره من أحصنة طروادة في أنه كان الأكثر وقاحة وحشرجة ووضاعة وربما ذلك لأمر كنت أحسبه مجرد استنتاج فرضي لكنه كلما مر الزمن وتعاقبت الأحداث بت أراه يقترب من الحقيقة المؤكدة وهي أن الكيان الصهيوني قد نضب معين الخونة الماكرين الذين كانوا يتعهدونه فلم يجد أمامه إلا الحمقى المغفلين أمثال هذا الهدلق...
    فهدلق الصهاينة هذا في مقاله "الهدلقي" قد خرج عن كل أطر التضمين التي كنا ننظر إليها ببعض تقدير لمن يسعون أن يمرروا أكاذيبهم إلى شعوب أمتنا وكنا نقول على الأقل أنهم احترموا عقلية القارئ فاهتموا بتغليف الباطل بكسوة حق ... أما المقال "الهدلقي" والذي نشرته صحيفة الوطن فرغم أنه جاء تحت باب "كلمة حق" إلا أن حماقة كاتبه حالت دون أن يدرج أي كلمة حق في مقاله كله الذي حشاه بالأكاذيب –إلا أقوال الصهاينة الذين استأجروه – فجاء مقاله ساقطاً تزكم رائحة الخيانة من يقرأ كلماته..
    خرج الهدلق ليردد ما لم يقله الصهاينة أنفسهم ونصب نفسه سفيراً ومتحدثاً باسمهم وصب نقمته وأمراضه النفسية والعقلية على حركة المقاومة دون أي تناول موضوعي أو نقاش جدي بل كانت مقالته أشبه بما نسميه في ريفنا المصري " ندب الندابة" حتى أنني لا أستبعد أن يكون هناك ثأر شخصي بين الهدلق والعرب جميعاً..
    إن أمثال الهدلق هم ضباع قضية الأمة وهو لا يعدو أن يكون واحداً من جيش أجير يرتزق بالاتجار في الدماء وقد تخرج الكثيرون من أمثاله في مدرسة الخيانة سابقاً ولا يزال الكثير ينتظرون أن يعتمدهم الكيان الصهيوني متحدثين عرب باسمه...
    وسيظل قولي فيه وفي أمثاله:
    إن القضية الفلسطينية هي أكثر القضايا التي تقتات عليها الكثير من القوى الداخلية والقومية والدولية وتستغلها أسوأ استغلال بل ويجعلها البعض مطية للوصول إلى أغراضهم أو يستخدمونها خنجراً يغرسونه في صدور خصومهم ويجعلون منها ورقة ضغط لتصفية حساباتهم أو رفع أرصدتهم (معنوية ومادية) على حساب دماء الشهداء والقضية...!!!"







    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  3. #3
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لعنه الله وعلى امثاله الخونة الانذال

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    l||l تضامنا مع غزة l||l


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    قد أصبحت فى نار يا خير ديار،
    ومالت عنك كل جيوش الفخار،
    وتبقى قلوبنا منتظرة ضوء النهار،
    وتبقى عيوننا تزمجر فى ثورة ونار،
    ولكن على أيدينا غلول وعلى الوجوه انبهار،
    لا تغضبى منا فنحن أيضا فى حصار،
    اصمدى يا أرض مقدسة وانتظرى قدوم ثار،
    فموعود الله آت ونحن حتما الى انتصار
    كم من الزهور التى نزفت دماءها لتملأ زجاجة عطر
    العطر دماء زهور والعمر دماء بشر
    ولهذا أحزن كثيرا كلما رأيت زجاجة عطر فارغة ملقاة على الرصيف
    او رأيت إنسانا محمولا على الأعناق
    العطر أنت ياوطن
    والزهور دماء أطفالنا الأبرياء

المواضيع المتشابهه

  1. الإسلام والغرب والغرب والإسلام!!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-09-2014, 03:42 AM
  2. حقد صحفي كويتي غريب على السيد السستاني
    بواسطة عزيز الحافظ في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-15-2012, 08:36 AM
  3. القدس عاصمة فلسطين والعرب والمسلمين
    بواسطة د.غازي حسين في المنتدى الدراسات الاسرائيلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-25-2012, 06:17 AM
  4. اسرائيل نهبت من العمال الفلسطينيين مبلغ 1.3 مليار شيقل
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى مال وأعمال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-08-2010, 02:25 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-14-2009, 02:28 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •