نقلا عن الدكتور إياد الشطي

[بنان دركل]

نقلا عن الأستاذ الدكتور اياد الشطي..
نشر المركز الامريكي للسيطرة على الأمراض (CDC) بشكل رسمي الأدلة العلمية الجديدة المتعلقة بفيروس كورونا:

1-خطر العدوى من الأسطح منخفض للغاية
2-خطر العدوى من الأنشطة الخارجية منخفض للغاية
3-مخاطر العدوى عالية للغاية من التجمعات في الأماكن المغلقة مثل المكاتب والأماكن الدينية وقاعات السينما والصالات الرياضية أو المسارح

حان الوقت لتقليل الذعر من انتقال العدوى من الأسطح
حدوث العدوى يتطلب جرعة من الفيروس تعادل حوالي 1000 جزيء فيروسي vp

*كيف* *ينتشر* *الفيروس* *في* *البيئة*
مع كل دقيقة تنفس تخرج ~ 2 vp
مع كل دقيقة تحدث: ~ 200 vp
مع السعال 200 مليون قد تبقى في الهواء لساعات في بيئة سيئة التهوية
مع العطاس: ~ 200 مليون
العدوى الناجحة = (التعرض للفيروس × الوقت)

*السيناريوهات*
1-التواجد بالقرب من شخص ما (على بعد 6 قدم): خطر منخفض إذا كان الفترة أقل من 45 دقيقة
2-التحدث إلى شخص ما وجهاً لوجه (مع القناع): خطر منخفض إذا كان الحد أقل من 4 دقائق
3-شخص يمر إلى جانبك، مثل المشي / الركض / ركوب الدراجات: الخطر منخفض
4-مساحات جيدة التهوية ، مع مسافات بعيدة: الخطر منخفض لمدة محددة
5-التسوق في السوبر ماركت: مخاطر متوسطة (يمكن أن تقلل إلى منخفضة عن طريق تحديد الوقت واتباع النظافة)
6-الأماكن الداخلية: مخاطر عالية
7-الحمامات العامة / المناطق المشتركة: مخاطر عالية / نقل سطح السطح
8-المطاعم: مخاطر عالية (يمكن تقليلها إلى مخاطر متوسطة من خلال الوعي السطحي)
9-أماكن العمل / المدارس (حتى مع التباعد الاجتماعي): مخاطر عالية للغاية
10-الحفلات والأعراس مخاطر عالية للغاية
11-اجتماعات العمل / المؤتمرات التجارية: مخاطر عالية للغاية
12-دور السينما: مخاطر عالية للغاية

*باختصار* *عوامل* *الخطر*
- المساحات المغلقة (الداخل) مقابل الهواء الطلق
- المساحات الضيقة مقابل المساحات الكبيرة ذات التهوية
- كثافة عالية للأشخاص مقابل كثافة منخفضة للأشخاص
- التعرض الطويل مقابل التعرض القصير

[رغد قصاب]

هام | عميد كلية الطب في جامعة دمشق : باتت مدة حضانة كورونا تمتد حتى 4 أيام وظهر عارض جديد غير الإصابة الرئويةأفاد عميد كلية الطب البشري في جامعة دمشق الدكتور نبوغ العوابأن مدة حضانة فيروس كورونا أصبحت أقصر وتمتد من 3 إلى 4 أيام بعد ما كانت من 10 إلى 14 يوماً، مشيراً إلى أن الدراسات الجديدة أثبتت أن الفيروس لا يبقى على الأسطح إلا دقائق وليس ساعات كما كان يشخص سابقاً والعدوى الأساسية هي عن طريق التماس المباشر أو العطس بوجه الآخرين أو مصافحة الناس المصابين لذلك غسل اليدين مباشرة يقي من الإصابة.وأوضح العوا في حديث له عبر إذاعة “شام إف إم”، أنه لا يوجد حتى الآن علاج ناجح للفيروس والحلول تقتصر على ..الحجر الصحي ..وخافض حرارة.. وفيتامينات لتقوية المناعة، منوهاً إلى أنه تم تجريب مضاد الملاريا ومضاداً حيوياً هو “ازيترومايسن ” لكنه لم يثبت أنهما علاج شاف بشكل كامل، لافتاً إلى أنه تم ظهور عارض جديد غير الإصابة الرئوية وهي إصابة تخثريه دموية ولذلك ينصح بإعطاء الأسبرين كمميع للدم منعاً لحدوث نوبة قلبية.وحذر عميد كلية الطب البشري في جامعة دمشق من أن مناعة القطيع غير مثبتة حتى الآن، لأنه توجد إمكانية لإصابة الشخص بالفيروس مرة جديدة بعد شفائه منه، وتحدث عن أن الدراسات الأخيرة تشير لتطوير الفيروس لنفسه وما أشيع عن تأثره بحرارة الطقس غير صحيح، خاصة وأن منظمة الصحة العالمية حذرت من هجمة ارتدادية جديدة أقصاها شهر أيلول.كما أكد العوا أن.. العودة للحظر الكامل لن تفيد بعد الآن... لأن الفيروس انتشر، موضحاً أنه بعد فك الحظر في البلاد وفي الدول الأخرى أصبحت مسؤولية المواطن الانتباه على نفسه والوقاية.وأشار إلى أن أهم وسائل الوقاية هي.. النظافة الشخصية.. والتباعد.. ووضع الكمامة في بعض الحالات كالاجتماعات والباصات والأسواق.. وتقوية المناعة عبر فيتامين “س”، لأنه يساعد على تجديد الخلايا والفيتامينات الأخرى ترفع مناعة الجسم.