نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تصلي الظهر و هي صآئمه ثم تبدأ بتحضير
ما لَذ وطآب

تتحمل درجة حرارة الصيف
وحرآرة الفرن ويحرق الحسآء أصآبعهآ
وهي تفكر بمنظر المائده ،

فلان يحب السلطه
ۈ
فلان يحب الفطائر '

تشعر بفرح يغمر قلبهآ ،

وتنتظر لحظة الاذان

لترى وجوههم رآضيه عن مآصنعته ..

وتأتي تلك اللحظه فيقول أحدهم
"
الشوربه مافيهآ ملح ..

ويتذمر الاخر " لماذا لم تفعلي كذا !

-
فكروا قبل أن تنطقوا .. !

مأجُوره يا ريحة الجنة ..

اللهم ارح قلب أمي

واشرح صدرها

ويسر أمرها