هزت ْ
شجرة َ الخلد ِ
فسقطََ من أعلى الشجرة ِ
خليفة ٌ مزهو ٌ كالطاووس ِ
قضمت ْ
باب َ التوحش ِ
هربت ْ
تتسلق ُ حصان الدهشة ِ
وفي يدها طفل ٌ على هيئة ِ لوحة ٍ
عزفت ْ
وفي اللغة ِ لم تتزوج ْ
وأضربت ْ عن طعام ِ الاثنين ِ
وفي اللغة نغمة َ التوحد ِ
نوهت ْ
فارتفعت ْ رقاب ٌ حان َ قطافها
فلا أنثى تبيح ُ لروحها الغزل ْ
رمت ْ
تاءها في الفراغ ِ
وتحولت ْ رجلاً عادياً
يغتصبها
فعرفت ْ كيف َ تبدو النساء ْ