رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
أشكرك يا أستاذه رغد وأشكر جميع الأخوة على اهتمامهم بالصور التذكارية لأدبائنا ومفكرينا, حياكم الله
اهلا بيك:
Temple of Abydos egypt .sohag
Храм в Абидосе Египте. Сохаг
Temple of Abydos egypt .sohag
Храм в Абидосе Египте. Сохаг
Temple of Abydos egypt .sohag
Храм в Абидосе Египте. Сохаг
L
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
أشكركم على هذه الصور التاريخية , وبارك الله بكم إخواني
من ذكريا طفولة العلماء 2 كان العلامة محمود شاكر رحمه الله لا يُحِبُّ المدرسة في صِغَره، وقد وصف شعوره في أول يوم له في المدرسة، فقال: "فلا أزال أذكر أول ساعة دخلتها، ولا أزال أذكر ذلك الرّعب الذي فض نفسي وهالني، حين صك سمعي ذلك الصوت المبهم البغيض إليّ منذ ذلك الحين، صوت الجرس ! صوت مصلصل مؤذٍ، جاف، أبكم، أعجم لا معنى له، وإذا هو غل يطوقني ويشلّ إرادتي، رنين منكر سرى بالفزع في نفسي ، وردد الوجيب الوخاز في قلبي، كدت أكره المدرسة من يومئذ من جرّاء هذا الجرس الأعجمي الخبيث... هكذا أخذني أول البلاء، ثم زاد وربا حين ساقونا إلى الفصول كالقطيع صفوفًا، ولكن لم يلبث فزعي أن تبدد بعد أن دخلنا الفصل ، واستقر بنا الجلوس" ثم يصف كيف كانت أول حصة له في المدرسة: "ثم بدأ الدرس الأول على الرِّيق، وهو درس اللغة الإنجليزية ! ونسيت كلّ ما نالني حين سمعت هذه الحروف الغربية النطق التي لم آلفها، وفتنتني وغلبني الاهتمام بها، وجعلت أسارع في ترديدها وحفظها . اغتالت هذه الحروف الجديدة وكلماتها كلّ همّتي، اغتالتها بالفرح المشوب بطيش الطفولة، وكان حبُّ الجديد الذي لم آلفه قد بزّ حسن الانتباه إلى القديم الذي ألفته منذ ولدت، فقلَّ انتباهي إلى لغتي العربية، قصر انتباهي إليها، بل لعلي استثقلتها يومئذ وكدت أنفر منها، وكذلك صرت في العربية ضعيفاً جداً، لا أكاد اجتاز امتحانها إلا على عُسْر، وعلى شَفًى، وهكذا أنفذَ (دنلوب) اللعين أول سهامه في قلبي من حيث لا أشعر . ودرجت على ذلك أربع سنوات في التعليم الإبتدائي، ولبلاء يطغى عليَّ عاما بعد عام" . ثم وقع المحذور الذي كان يتوقع حدوثه فقد رسب في امتحان العربية. يقول: "فلما كانت السنة الرابعة سقطت في امتحان - الشهادة الإبتدائية – ولا ملحق لها وأعدت السنة على مضض" . لكن العجيب أنه لم يحزن من رسوبه في الامتحان، بل رأى أن في ذلك خيرا كثيرا ، وقد كان، يقول: "وصنع الله لي حيث سقطت، وأحسن بي إذ ملأ قلبي مللًا من الدروس المعادة، واتسع الوقت فصرت حرًّا أذهب حيث يذهب الكبار إلى الأزهر، حيث أسمع خطب الثوار، وأدخل "رواق السنارية" وغيره بلا حرج، وفي هذا الرواق سمعت أول ما سمعت مطارحة الشعر، وأنا لا أدري ما الشعر إلا قليلًا ". وحفظ ديوان المتنبي في هذا العام الذي أعاد فيه سنة رسوبه. يقول عبد السلام هارون: "وكنا إذ نلقى محمود في ذلك العهد لا نلقاه إلا والمتنبي في يده منشدا لقصيدة أو مترنِّمًا أو معجبًا بما يتراءى له من معانيه ... حتى كدنا نحفظ ما حفظ" . ولحفظه ديوان المتنبي قصة ليس هنا موضع ذكرها .
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح