هذه هى الحقيقة :
________
هذه هى الحقيقة :
________
لقد طالعت ماكتبه الشحات هاهنا ونشره بإسم قريبه السرساوى فى منتدى أخر وهاهو ينشره هنا بإسم أخر .. وربما ينشره أيضا فى مكان أخر بإسم ( مونيا ) و( أمينة ) و ( .. ) و ( .. ) وغير ذلك من أساليب تغيير الحقائق ومنهج الكذب الذى ينتهجه .. ومن ثم يؤكد العقل من البداية .. أن الأكذوبة تموت وحدها كما تموت السمكة فى الصحراء ..
وهذا ماكتبته فى هذا الصدد مشيرا إلى ماذكره وكتبه ونشره الشحات بأسماء مختلفة ومنها أحمد السرساوى وأسماء سمارة ,, ألخ وذاكرا أنه :
(من كتاب الأسرة و أثرها في حياة المبدعين .. محمد الشحات محمدنموذجاً" زاهية سلمي )
ولكن الحقيقة فى هذا الصدد أن أحد الأدباء نشر حوارا صحفيا فإذا بهجوم من الشحات على هذا الأديب ومطالبا بأمور مخالفة لفن الحوار الصحفى ثم أتصل بهذا الأديب ودعاه إلى الجمعية المشار إليها وطلب منه طباعة دراسته حول أحد رموز الشعر والتى قام بنشر اجزاء منها فى العديد من الصحف والمجلات والمنتديات الإلكترونية .. وبالفعل تقابل معه فى قصرمن قصور الثقافة مع مجموعة من الأصدقاء والدلائل الرسمية تؤكد ذلك ..
بعد انتهاء الندوة أخذ الشحات أحد كتب هذا الأديب ( محل الهجوم ) إلى عاملة بالقصر لأجل عمل عضوية للأديب بقصر الثقافة إياه وبعد ذلك تم قطع معه ومع بعض الأصداقاء المسافة من قصر الثقافة المجاور لعين شمس سيرا على الأقدام ثم الجلوس فى مطعم وعلى نفقة الأديب الشريف وذلك من منطلق كرمه ثم دفع مبلغ ( 400 ) لأجل طبع الدراسة الأدبية والنقدية ضمن سلسلة الجمعية الخاصة بالشحات .
ومع الأيام بدأ الشحات يراوغ ويتلاعب .. فتارة يقول الدراسة سوف تكون فى 40صفحة فقط مع إنها تصل إلى أكثر من 120 صفحة وهنا رفض الأديب ذلك .. وتارة أخرى قال الشحات : دعك من هذا الشاعر وأكتب عنى فماذا سيقدم هذا الشاعر الكبير لك؟ أو أكتب عن الشاعر د. محمد على عبد العال ..
أيضا عندما طالع الأديب ( الذى يتهمه ) الشحات وزبانيته سوء طباعة السلسلة التى يصدرها .. حيث يتم التصوير والتجليد ..ألخ رفض بشدة الطبع ..
مر أكثر من شهر دون جدوى .. وهنا أيقن الأديب أنه وقع فى شراك النصب والسحت .. فقرر الذهاب مع أحد الشعراء الكبار والمزامن والمعايش من أكثر من ربع قرن من الزمان لكتابات ونشاطات الأديب ( محل الهجوم ) إلى مقر الجمعية للاتفاق على الطباعة الجيدة وعدد النسخ والصفحات فى محاولة لإخراج الأديب من شرك النصب وأيضا حفاظا على الحق المالى والأدبى للأديب ففوجىء الأديب بأن الشحات أخذ جهد الأديب الذى بذله فى جمع أشعار الشاعر الكبير محل الدراسة مستعينا بها فى دراسة كتبها .. وهنا قال الشحات للأديب : ضعها فى دراستك .. وعاوز 400 جنيه أخرى من تكاليف الطباعة التى لم تتم .. فرفض الأديب ذلك .. ؟؟
والأمر من ذلك أنه طلب من الأديب أن يجمع ماتم نشره حول القصة الشاعرة فى كتاب .. ولكن الأديب رفض ذلك من منطلق تربيته الشريفة وعهده بالصدق فيما يكتبه ..
وحتى تاريخه مازال فى جعبة الشحات مبلغ الـ 400جنيها .. ليس هذا فحسب .. بل هناك الكثير ممن وقعوا فى هذا الشراك من الأدباء والأديبات الذين مازالوا على قيد الحياة .. ومنهم على سبيل المثال أحد الصحفيين الكبار الذى كان يتلقى كلمات الكذب والافتراء من الشحات على هؤلاء الشرفاء فيصدقه نظرا لبكاؤه .. ومع الأيام أرسل هذا الصحفى الكبير أحد الشعراء إلى الشحات فإذا بذلك الشاعر يقع أيضا فى فخ النصب ولطش الأموال أيضا .. وعندما حان يوم انتخاب أحد الاتحادات .. كان الأديب الشريف متواجدا مع نخبة من الكتاب والكاتبات والرموز الذين يعرفونه كما يعرفون أنفسهم .. وفور هبوط الصحفى الكبير من السيارة قابله الأديب الشريف الذى يحظى بحب كبير فى قلب الصحفى الكبير بل من الوسط الأدبى والثقافى كله ..
هنا جاء الشحات ليسلم على الصحفى الكبير فإذا بالصحفى الكبير يقول الشحات عندما جاء ليسله عليه : ظهر الفساد فى البر والبحر .. وظل يرددها عدة مرات .. وفجأة اختفى الشحات خوفا من فضح أمره على الملأ وأمام الكتاب ..
هذا الصحفى الكبير صدر عنه كتابا بعنوان ( خيرات تاريخ ) وقد طلب الشحات من الأديب ( محل الهجوم ) أن يكتب كلمة لتنشر فى هذا الكتاب مع مبلغ 300 جنيه ؟؟
أيضا الشحات ينصب على المواهب الواعدة ويأخذ منهم المال و .. و .. لأجل أن يظهروا فى بعض البرامج الإذاعية والتليفزيونية فى القاهرة الكبرى والبرنامج الثقافى والنيل الثقافية وقد حاول أن يفعل ذلك مع الأديب الشريف محل هجومه ولم يعلم أنه معد برامج ومتحدث بالإذاعة منذ كان الشحات يبلل فراشه ؟؟
أيضا تطاول الشحات على نخبة من الرموز فى مجلسه مع المخمورين وعشاق النساء الساقطات وأذكر من الرموز : الشاعر الكبير فاروق جويدة وأيضا الشاعر الكبير أحمد سويلم وأيضا الشاعر الكبير إبراهيم عيسى ( رحمه الله ) والشاعر الكبير د . محمد على عبد العال والأديبة صابرين الصباغ والقاصة ندى إمام ألخ ..
أيضا نصب الشحات على مجموعة من المواهب و( لهف ) منهم الأموال الكثيرة بدعوى طبع كتاباتهم وإلحاقهم باتحاد كتاب مصر ورابطة الأدب الحديث وقصر ثقافة المرج وقصر ثقافة مصر الجديدة .. ألخ ..
أيضا أذكر حديث كاتبة من الكاتبات مع إحدى زميلاتها خلال تواجدهما فى ندوة أدبية وكانت الأولى تشكو من تلويث الشحات للرموز ونصبه وبطلاته وعدم عمله مثل الرجال الشرفاء _ وقد ذكر هاهنا أن يعمل فى التجارة _ ولكن الحقيقة أنه لايعمل قط إلا بتجارة الأدب والنصب على خلق الله ....
قالت الأديبة لزميلتها : الشحات أعطيته الملابس وساعدته بالمال وسددت الإيجار الشهرى الخاص بالشقة التى بها جمعيته أكثر من مرة وخلال تواجدى عنده سمعت منه سبه لدين الله تعالى للعاملة التى تعمل بالجمعية بل يأخذ منها معظم منها القدر الكبير من راتبها ..وأستطردت الأديبة فى حديثها لزميلتها بقولها : ذات مرة حضر أحد عمال إحدى شركات الكهرباء وأعطى للشحات مبلغ من المال لطبع كتاباته وعندما تسلم كتابه قال : هذه ليست طباعة بل تصوير أوراق .. فقال الشحات : هذا مانفعله .. فطلب العامل مادفعه من مال .. فقال الشحات : روح أشتكينى .. أيضا قال الشحات مرة أخرى لمبدعة : سوف أجعلك عضوة فى اتحاد الكتاب وبورق مصور فقد فعلت هذا مع أكثر من كاتب وكاتبة .. وهنا حضر أحد الشعراء فقال للأديبتين : لأجل النبى لانحب أن نسمع سيرة الشحات فيروس الأدب ..
مع مرور الأيام ومن منطلق مقولة ( لايضيع حق وراؤه مطالب .. ) قال الأديب الشريف للأستاذ الشحات : حقى سوف آخذه مهما طالت الأيام وسوف أبلغ وزير التضامن الاجتماعي والشرطة وكل الجهات المعنية بما فعلت بماتقوم به من نصب وإبتزاز للمواهب والكتاب والأدباء ..
هنا هاج الشحات وبدأ يكتب مقالاته التى تخالف الصدق والواقع .. وكل من تعرض للإبتزاز والنصب يعلم جيدا من الطالح ومن الصالح .. ومن الصادق ومن الكاذب .. وهم بفضل الله تعالى مازالوا على قيد الحياة بل انطلقوا وتقدموا بعد أن أنفضواعن أهل الكذب والنصب وتجار الأدب ..
أيضا تطاول الشحات على الرموز أمام مجموعة من الأصدقاء والصديقات حيث ذكر أن بعض الشعراء الرموز سرقوا كتاباته كما يكتب إليهم الشعر والدراسات ويقوم بفحص الأعمال الأدبية وكتابة الدراسات النقدية ويوقعها بأسماء هؤلاء الرموز .. والشهود مازالوا على قيد الحياة وهم على أتم الاستعداد للإدلاء بما سمعوه وقت اللزوم .
والجدير بالذكر أن الأديب المشار إليه هنا على أتم الاستعداد للمواجهة والتواجد فى كل المحافل وبالأدلة وشهود العيان .. وهذا المطلب ينطبق أيضا على كل من تعرض للكذب والافتراء والنصب وأكل أموالهم بالباطل ..
أيضا .. الأديب المشار إليه هنا ينتمى إلى الاتحادات والجمعيات قبل أن يذكر اسم الشحات هنا أو يحضر إلى القاهرة من بلدته .. فرموز الأدب يعرفونه جيدا منذ أن كان طالبا لأنه شرب من منهلهم الصادق وتعلم على علمهم الجميل هذا بالإضافة إلى سمعته الطيبة وخلقه القويم .
نؤكد أيضا على أن الله تعالى أعطى لكل إنسان موهبة فى مجال معين فمن حافظ عليها وجعلها فى خدمة المجتمع والوطن زاده الله ومن أستخدمها فى غير موضعها فالمصير إلى الزوال .. فالشمس لايمكن حجبها .. وهكذا الصدق .. فالأدب الإنسانى دونما أدب أخلاقى .. يعد من قلة أدب .
هذا هو القليل من الكثير .. فما خفى كان أغرب وأعجب سواء من الناحية الأسرية أوالسلوكيات و.. و .. و. و.. و .. ونعلم أن الأرض الطيبة نباتها طيب .. وهذا هو القول الفصل .. والحق ..
أما الشعارات والأكاذيب المذكورة هنا .. فلا جدوى منها ولن ترهب الشرفاء أو تدحض الحقائق ...
وإن أستمر هذا الكذب فسوف نقدم الأدلة هاهنا بالإضافة إلى أمور أخرى ..
وفى الختام نؤكد أن .. على أن الشحات عليه معرفة حدوده جيدا وعدم التحدث عن الشرفاء وعن اتحاد الكتاب فنسب نفسه إلى الكتاب لابد من مراجعة ووقفة فالوسط الأدبى يعلم تمام العلم كل الأمور والتصرفات وكان من الأولى مراجعة ما أقدم عليه حتى لانكشف الأمور المخفية التى تندى جبين الشرفاء ..
ونحن عندما نكتب فإننا نكتب من منطلق الأمانة المهنية لكشف الأخطاء والنصب ..
وما جاء فيما ذكره الشحات وزبانيته من نصب وكذب ليس من المستغرب بل هذا هو منهجه وشرعته معتقدا أن مايهجمه من ذوى المواهب التى مازالت فى بداية الطريق أو التى توارت ولم تردعه .. ؟؟
هذا للتوضيح ووضع الحدود لما تشمئز منه النفوس الشريفة من تلك المهاترات وجنان وشحطات العقول والقلوب الغير سوية ..
والله على ماقلته هوالشهيد ..