نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









عن صفحة وشوشات شامي عتيق

الشامي العتيق تيسير السعدي وداعاً....

كم تعلمت منك يا "صابر،" من قصص وحكايا، وحكم...
كم رسمت لنا وانت تبتسم كالأطفال صوراً بصرية عن دمشق أيام زمان، "حارة حارة، بلاطة بلاطة، وزاوية زاوية..."
كم أحببت دمشق وأهلها وكم كنت وفياً لمهنتك...
تخيلوا مساحة الحزن عند هذا الرجل الكبير عندما شاهد ما حصل لمدينته الجميلة، وهو في اخر أيام العمر...
للفنان الكبير الرحمه، ولكم ولدمشق طول البقاء....