لو كنتُ مجلس الشعب الثائر
لاستصدرت قانونا يُعَطِّل كل ما يمكن تعطيله من المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية (الجامعات، والأندية...)،
مُدَّة محددة بنتيجتها، ثم أطلقت رجالها ونساءها يسعون بين الناس بالتربية والتعليم،
ثم لم أعط أيا من أولئك الرجال والنساء أجره، حتى يأتيني آخر كل شهر،
بما رَبَّاه وعَلَّمَه صلاحا وإصلاحا، وبمَنْ رَبَّاه وعَلَّمَه صالِحًا ومُصْلِحًا!