من طيبة الشعب السوري، أنه يعلق على كل مشكلة بنكتة وطرفة وتظريفة.
وصلتني عبر الواتس نصف قصيدة شعبية مكسرة ومطبشة، فأصلحتها ورتبتها وقلت لنكمل معا مشوار التندر على بلوانا:
جلست والخوف بعينيها
تتأمل خزاني المقلوب


قالت يا ولدي لا تحزن
فالماء بصهريجي مكبوب
حزنت والخوف بعينيها
من حالة خزاني المثقوب
قالت وتلوح في يديها
لن اشرب من ماء مرعوب
فالماء ملوث ياولدي
والموت لخزاني المعطوب
قالت وبضربة معصمها
كبت وردات المحبوب ّ!!!😱
####




قارئة الخزان ام فراس
Omferas. Com/vb