لا يشفق اليوم على قتلى المستوطنين إلا الذي مد لهم من (مفاوضات السلام)، و(خيار التهدئة) جسر الاستيطان، فهو يظاهرهم بالشجب والتنديد ضد المقدسيين المرابطين، يسعى دون جدوى في رفع سعر الدم الصهيوني النجس.
قتل يومياً وتمارس عملية تطهير عرقي للقدس بأبشع الوسائل وعلى رأسها القتل المباشر دون تهمة أو محاكمة ولا أحد يتحرك، ولكنأن يقتل يهودي كما قلت نجس تقوم الدنيا ولا تقعد! ولكن الفرج والتغيير قادم لا محالة وإن شاء الله قريب لأن الجميع أفلس