الوطن الجريح
لاتـُسلمينى أىَّ وعدٍ بينما....وجهُ الحقيقةِ زائفٌ
... ومشاعرُ الإحباط تكسو جبهتى
لا لست ُأولَ من توضأ بالغرام ِ..ِ
ولستُ أول مُتعَبٍ قد كان يُقرِؤك ِالسلامَ
ولستُ آخر فارسٍٍ ٍ….
عرِف َالهزائم َبين ساحات ِالنزالْ
لكننى قد كـُنت ياقمرى المُسافِرَ…
مُرهقا.ً
من شدة ِالأحزان ِِ فى وطن ٍجريحْ !!