منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
  1. #1

    نزهة الموت إلى بحيرة زرزر تنتهي بغرق 8 طالبات وشابين

    السلام عليكم
    للاسف كانت بعض من طالباتي...قدرهن ان يتوفين هناك, وقد سحبت جميع تلك القوارب السيئه الان ...
    ارض البحيرة كانت طينيه طحلبيه لم تساعد الغواصين على انتشال الغرقى...ولاحتى الطالبات المتوفيات استطعن النجاة..


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيشاهد جزء من لحظة الحادثة
    لم تكن أي من الفتيات اللواتي خرجن هذا الصباح في رحلة من مدرستهم بدمشق(عين جالوت) إلى منطقة الزبداني، تدرك ان الموت ينتظرهن في قاع بحيرة زرزر الطينية، حيث انقلب المركب الذين كان يقلهم في نزهة داخل البحيرة، بعد ان تسربت المياه اليه، ووجدن أنفسهن(نحو30 طالبه) وسط صراع مع موت محتم، فنجا من نجا، فيما توفيت 8 فتيات غرقاً(أكبرهن صف عاشر-16 سنه)، وشابين، احدهما سائق المركب والآخر شاب حاول المساعدة فابتلعته البحيرة.


    غرق المركب "البدائي" بعد إقلاعه بقليل نحو 11.30 صباحا، حيث تسربت اليه المياه وانقلب خلال اقل من دقيقتين، وفقا لرواية إحدى الطالبات اللواتي كنّ على متنه، فيما استمرت عمليات البحث عن مفقودين وانتشال الضحايا، حتى السابعة مساءً، حيث تم انتشال جثة الفتاة غيداء القضماني(صف عاشر).

    كيف تم الغرق
    إحدى الطالبات اللواتي كنّ على متن المركب (غنى المهايني) تقول:" كنّا متجهين إلى الزبداني ونزلنا إلى البحيرة من اجل الفطور واستراحة الصباح، والمديرة كانت تقول لنا ونحن على الطريق بان هذه البحيرة جرت فيها حوادث غرق كثيرة، صعدنا إلى المركب نحو 40 طالبه وصعد معنا بعض الطالبات من مدرسة أخرى(مدرسة زملكا الثانوية للفنون النسوية)، كن متواجدات هناك برحلة أيضا..".

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيتابعت غنى" كانت معنا المديرة حنان الصباغ ومدرسة العربي ومشرفين من الشبيبة، سألت المديرة صاحب المركب ان كان يستوعب كل هذا العدد فأكد لها بأنه يستوعب، وكوننا عدد كبير خفض التسعيرة من 50 ل.س(للطالبه الواحدة) إلى 25 ل.س".

    أمر آخر تكشف عنه غنى:" المركب لم يستطع الإقلاع والتحرك، فقام نحو أربعة شباب من معارف صاحب المركب بدفعه إلى الأمام، وبعد قليل لاحظت ان المياه أخذت تتسرب الى أرضية المركب فقلت للمشرف الذي قال بدوره لصاحب المركب، فرد بالقول (هذا الجزء الثاني من التيتانيك..) مستهترا بالتسرب الحاصل، وسرعان زادت المياه داخل القارب ووصلت إلى أعلى من ركبنا، ثم مال المركب وغرق.."

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيتتابع غنى موضحة بان الأمر لم يستغرق برمته سوى دقيقتين بعدها انقلب المركب: "انا اعرف السباحة و كنت أحس بان شيئاً يشدني إلى الأسفل، كنا نصرخ بكل قوة، المراكب التي كانت في البحيرة لم تأت الا بعد ربع ساعة من انقلاب مركبنا، وكثير من الرجال الذين كانوا على ضفة البحيرة لم يتمكنوا من النزول واكتفوا بتشجيعنا للوصول إلى حافة البحيرة..".

    يقول سائق باص إحدى رحلات المدارس التي كانت هناك:" سمعنا الأصوات فركضنا إلى حافة البحيرة ورأينا الفتيات وهن يستنجدن لكنني لا أجيد السباحة، والبحيرة خطرة لأنها مليئة بالوحل والنباتات المائية".
    تقول المشرفة النفسية (ملك) التي كانت مع الطالبات (نحو 200 طالبة) مدرسة عين جالوت الإعدادية:"انا لم اصعد معهن في المركب، لم يكن في خطتنا أساسا ان نأتي إلى البحيرة، وكنا حاجزين في مطعم بالزبداني، ولكن تحت رغبة الطالبات وبعض المدرسات مررنا إلى البحيرة" وتنفي المدرسة ملك الكلام عن وجود نحو 40 طالبة على ظهر المركب مؤكده بان العدد هو عشرين، وبان كل 25 طالبة هناك مدرسة مسؤولة عنهن.

    الأهل.. حزن وغضب
    تجمع أهل الضحايا مع مئات الأشخاص على الضفة منتظرين عثور المنقذين على جثث الطالبات في مشهد مؤلم، كلما وجدت الفرق جثة، كان يهرع إليها أم أو أب ليرى ان كانت ابنتهم.. فيما كانت الجثث يتم انتشالها وهي مازالت بكامل فرحها التي أتت تبحث عنه على ضفة البحيرة، إحداهن تلبس كنزة حمراء واخرى بوط زهري...

    يقول احد المنتظرين، خال الطالبة غيداء قضماني التي انتشلت جثتها في وقت لاحق:" هذا إهمال كبير فكيف لمركب ان يصعد عليه 40 شخص وهو لا يستوعب سوى 20 ،المفروض من المديرة والموجهة ومسؤولي المدرسة ان ينظموا الأمر ولا يتركوا الأمر لصاحب المركب، ثم أين عوامل الأمان على ظهر المركب، المسؤول الأول هن المدرسات والمدرسة، ثم المسؤول الثاني هو قائد المركنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيب".

    فيما يقول نبيل السمان: ابنتي آلاء استطاعت ان تسبح وتخرج سليمة لكن ابنت خالتها التي جهزت معها البارحة كل تفاصيل الرحلة، وعمولوا تبوله، واشتروا أغراض الرحلة معا لقد غرقت وما زالوا يبحثون عنها".

    في مشفى الزبداني الوطني كان أهل الطالبة بالصف التاسع آيا سكر(من مدرسة عين جالوت) يستلمون جثة ابنتهم التي خرجت صباحا مفعمة بالحياة، لتعود الان جثة هامدة يقول عمها:" احمل المسؤولية للمدرسة التي سمحت بان يركب على المركب ثلاثين، لو ان هناك عمليات إنقاذ فعلا لما خرجت البنت بعد خمس ساعات".
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فيما قال الخال:" المسؤولون الذين يعرفون بان القوارب تعمل دون اي ترخيص ودون اي تنظيم يتحملون مسؤولية ما جرى، اين عوامل الأمان.." وعن وسائل الإنقاذ قال:" ما نفع وسائل الإنقاذ بعد موت الضحايا".

    مدير مشفى الزبداني الوطني د.راشد مظلوم أكد نقل 10 جثث، تم تسليم 7 منها، بينما يوجد 3 جثث لم يحضر أهلهم لاستلامهم، وعن مساهمتهم بالإسعاف ومعالجة المصابين قال:" أرسلنا أربع سيارات إسعاف فور تلقينا الاتصال، وكنا هناك بعد نصف ساعة من الحادثة، لقد أسعفنا 6 حالات جميعهم تخرجوا بخير، وما تزال المديرة حنان الصباغ والمدرسة زينه الهبيان قيد العلاج لكن حالتهما بخير ولا تدعو للقلق، وهما في قسم العناية الاسعافية"، وأشار إلى زيارة السيد وزير الصحة لتفقد المرضى.

    انتقادات لعمليات الإنقاذ
    وصلنا(سيريانيوز) إلى البحيرة في نحو الساعة الثالثة ظهراً، كان لا يزال الزوارق الثلاث تبحث عن المفقودين، وكان يعتقد بان الشاب صاحب المركب هارب، ولم تستطع المشرفة النفسية بمدرسة عين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيجالوت ان تحدد فيما اذا كانت إحدى الفتيات التي قيل ان اسمها غير مسجل في قوائم الرحلة، فيما اذا كانت مفقودة داخل البحيرة، أما أنها لم تخرج أساسا، ولم يتمكن اي من المسؤولين إعطاء أرقام دقيقة عن عدد المفقودين الذين يتم البحث عنهم، فيما انتقد احد أهالي المنطقة (كان متواجدا منذ وقوع الحادث) عدم قدرة المعنيين تحديد عدد الضحايا بالقول: "عم يتحزوا تحزير، ساعة بيقولوا أربعة ساعة خمسة، اتصوا مع المدرسة لكنهم لم يتمكنوا من إحصاء كل الطالبات".

    ولوحظ تواجد العديد من سيارات الإطفاء من محافظات أخرى مثل درعا والقنيطرة، يقول قائد فوج إطفاء درعا العقيد محمد الأحمد:" أتينا حوالي 3.30 ظهرا بناءاً على توجيهات محافظ درعا، وانتشل غطاسينا ثلاثة جثث.." وتحدث عن الطين وأعشاب الماء بكونها تعيق عمليات البحث، والتي تجري في عدة نقاط، بطريقة الغطس الاعمى بسبب تعذر الرؤية داخل البحيرة".
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فيما أكّد العميد حمد السرحان قائد الإطفاء في وزارة الإدارة المحلية بان عدد الضفادع البشرية التي تبحث هي 27 وهم مدربون، ونفى ان يكون هناك نقص بمعدات الإنقاذ..".
    بينما انتقد الخبير بالحوادث محمد الكسم ما يجري بالقول:" البحيرة شهدت عشرات الحوادث أثناء التنزه ولم تقم أي جهة بمنع هذه الظاهرة المتخلفة..".

    وحول كفاية فرق الإنقاذ قال:" لا يوجد بريف دمشق اي زمرة أو معدات للإنقاذ مما استدعى طلب مساعدات من إنقاذ دمشق ودرعا والقنيطرة وحماه..!"
    واستغرب الكسم السماح لقوارب مهترئة ان تحمل مواطنين وتنطلق بهم نحو المجهول، دون وجود وسائل للسلامة كأطواق النجاة وغيرها"، وأشار الكسم إلى ان الطين والأعشاب البحرية والمراد اللاصقة تعيق حركة السابحين والمشاركين بعملية الإنقاذ.

    فيما لوحظ حصول اكثر من حالة تشنج للغطاسين بسبب البرودة المتسربة لهم من بدلات السباحة التي هي دون المستوى، كما بقي المركب وسط البحيرة ولم يجر سحبه وعلل مسؤول ذلك بسبب عدم وجود رافعة بذراع طويل.

    المسؤولون ينتظرون التحقيق..
    تواجد في مكان البحيرة كل من السيد وزير الإدارة المحلية هلال الاطرش ومحافظ ريف دمشق السيد زاهد حاج موسى والسيد وزير التربية د.علي سعد الذي صرح لسيريانيوز بالقول:" هذه كارثة لوزارة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيالتربية أولا وللأهل ثانيا، يتم التحقيق بالامر وسننتظر النتائج ليتم توظيفها والاستفادة منها، الوضع غير مناسب للحديث الان عن المسؤوليات".

    وعن كونها ليست المرة الأولى التي يتعرض بها طلاب إلى مثل هكذا حوادث وضرورة وجود تعليمات وضوابط يقول الوزير:" بالتأكيد هناك نواظم وتعليمات، وهي واضحة فيها الكثير مما يشير إلى تنظيم الرحلة، وتشمل كيفية الاستعداد إلى الرحلة، والفئات العمرية والأماكن التي يحظر الاقتراب منها، والأماكن التي يمكن المبيت بها...الخ لكن بالمجمل من المبكر التحدث عن تقصير أو مسؤوليات محددة قبل انتهاء التحقيق.."

    من الملاحظ عدم وجود لافتات تحذر من طبيعة قاع البحيرة وتعطي بيانات للزائرين حول المخاطر المحتملة، في نفس الوقت اشار العديد من الحاضرين إلى الدروس المستخلصة وهي تتعلق من جهة بضعف عملية بتنظيم الرحلات المدرسية والإشراف عليها، وعدم وجود تنظيم لعمل المراكب ليس فقط في بحيرة زرزر بل بكل المسطحات المائية، التي تعمل دون ضوابط وتراخيص ودون تحديد للأعداد المسموح بها على كل مركب، وعدم وجود تجهيزات للإنقاذ والسلامة، فكيف ان كان ركابها هم أطفال وتلاميذ المدارس..

    الضحايا:
    من مدرسة عين جالوت الاعدادية في دمشق
    1. ماريا حريب
    2. نعيمة عتمه
    3. علا الريس
    4. لمى الخطيب
    5. آية سكر
    6. علا مصاصاتي
    7. ايناس المعلم
    من مدرسة زملكا الثانوية للفنون النسوية
    8 غيداء القضماني
    9. محمد خالد شلس (25 سنه) صاحب المركب
    10.محمد الهبج (بالعشرينات) حاول انقاذ الطالبات

    جديع دوارة - سلاف ابراهيم - سيريانيوز
    البوم الصور
    شاهد جزء من لحظة الحادثة
    http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=92230
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    رحمة الله عليهم و الله يصبر ذويهم


  3. #3
    حادث مؤسف ومحزن ومؤلم جداجدا
    اهل الشاب الهبج جيراني في صيدلايتي
    ذهب رحلة مع صديقه وقد شاهد الفوضى هناك انقذ احدى الفتيات...وعندما هم بانقاذ الاخرى وتشبثت به .
    سقطا معا وغرقا...
    رحمه الله وصبر اهلوه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    من مصدر ثاني وجدت هذا التقرير
    ***********
    -3-2009

    انتشلت فرق الإطفاء والغواصين يوم الخميس 8 طالبات وشابين في بحيرة زرزر بعد أن غرق المركب الذي كانوا على متنه خلال رحلة لمدرستي عين جالوت وزملكا للمنطقة.

    وقال مراسل "أخبار سورية" إن "الطالبات وهن من المرحلة الإعدادية، كن على متن القارب مع مديرة إحدى المدرستين ومشرفين ومدرسة"، حيث ذكر احد شهود العيان أن "المركب كان يحمل فوق طاقته، وكان الأطفال يرقصون على متن القارب ما أدى إلى تمايله وفقدان توازنه ثم غرق".

    وأضاف المراسل أن "ثمان طالبات هم ماريا حريب، ايناس المعلم، غيداء قضماني، علا الريس، نعيمة عتمة، لميا الخطيب، علا مصاصاتي، وآية سكر تم انتشالهن من البحيرة بعد غرق المركب الذي كان يقلهم الساعة الحادية عشرة والنصف من صباحا اليوم الخميس".

    وأشار المراسل إلى انه "تم انتشال محمد الهبج وهو أحد المدنين الذين كانوا في المنطقة، حيث حاول إنقاذ الفتيات ليغرق معهم، كما تم انتشال صاحب المركب محمد خالد شلش (25 عاما) من قرى سوق وادي بردى والذي كان يعتقد أنه لاذ بالفرار في البداية".

    وتقول غنا وهي إحدى الطالبات الناجيات إن "العدد كان حوالي 40 طالبة، حيث سألت المديرة صاحب المركب هل يتسع لهذا العدد، فقال نعم، وقام بتنزيل تسعيرة الركوب من 50 إلى 25".

    وتضيف الطالبة "المركب كان سيره غير متزن واستعان صاحبه بعدد من الشباب ليقوموا بدفعه عن الشاطئ، وأثناء سيره بدأت المياه تدخل إليه، حيث قامت إحدى الطالبات بإبلاغ المديرة التي أبلغت صاحب المركب ليخبرها أن لا تهتم لأن، هذا الجزء الثاني من التايتنك".

    وتشير الطالبة غنى إلى أن "المركب مال في البداية ثم انقلب في المياه، ولكني استطعت النجاة كوني أعرف السباحة، بينما هناك الكثير من الطالبات أنقذهم الناس الموجودون في المنطقة".

    وقال المراسل إن "الطالبات من مدرستي عين جالوت بالفيلات الغربية، وزملكا من منطقة زملكا بريف دمشق"، منوها إلى أنه تم نقل المدرّسة التي كانت على متن المركب إلى مشفى المواساة بدمشق في حالة حرجة.

    وتتضارب الأنباء عن عدد الطالبات اللواتي كن على متن القارب، فيما تستمر الجهود من اجل البحث عن المفقودين، حيث توجه إلى المنطقة عدد من المسؤولين، بالإضافة إلى 3 سيارات إطفاء وعدد من القوارب والضفادع البشرية تجوب البحيرة التي يبلغ عمقها 4 أمتار".

    حقوق الانسان


    نعم يا اخوتي اذا جاء أجل الانسان فلا مرّد له وكما قال تعالى في كتابه الكريم
    {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }آل عمران185
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #5
    عن منتدى الرابطه عن شاهد عيان/
    ************

    نزهة الموت إلى بحيرة زرزر تنتهي بغرق 8 طالبات وشابين

    لم تكن أي من الفتيات اللواتي خرجن هذا الصباح في رحلة من مدرستهم بدمشق(عين جالوت) إلى منطقة الزبداني، تدرك ان الموت ينتظرهن في قاع بحيرة زرزر الطينية، حيث انقلب المركب الذين كان يقلهم في نزهة داخل البحيرة، بعد ان تسربت المياه اليه، ووجدن أنفسهن(نحو30 طالبه) وسط صراع مع موت محتم، فنجا من نجا، فيما توفيت 8 فتيات غرقاً(أكبرهن صف عاشر-16 سنه)، وشابين، احدهما سائق المركب والآخر شاب حاول المساعدة فابتلعته البحيرة
    ( هذه الشاب هو ابن حارتنا البطل
    الشهيد محمد صلاح الدين الهبج ).


    سأنقل لكم قبل ذلك تفاصيل القصة من صديقه الذي كان معه في البحيرة


    وهذه القصة من البداية


    هم خمسة شباب من حارتنا ( محمد علي العضل, حسين كنعان, محمد علي نظام, عصمت سويفي, ومحمد الهبج)


    وبعد تخطيط طويل قروروا أن يخرجوا في نزهة


    والتي كانت تتعسر دائماً


    لكن الأجل حان وزبطت القصة


    اقترح عصمت أن يكون السيران إلى غوطة دمشق


    حتى يذهبوا بسرعة ويعودوا بسرعة لأن لدى الشباب مشاغل وأعمال في الشام


    لكن محمد الهبج أصرّ إصراراً غريباً على أن يذهب إلى البحيرة


    وفعلاً كان الإنطلاق صبيحة الخميس 20 آذار الساعة 9 صباحاً


    وصلوا للبحيرة


    وجلسوا


    وأكلوا


    وتفكهوا وضحكوا وكل شي تمام


    وهموا بضب الأغراض إيذاناً بالعودة سالمين غانمين


    في هذه الأثناء كان هنالك رحلة بنات مدرسية


    جاؤوا أيضاً متنزهين ولم يدروا أن هذه نزهة الموت


    قررت المديرة أن تركبهن في القارب


    فقسمت الفتيات إلى مجموعات


    وصعدت المجموعة الأولى القارب ( حوالي 25 فتاة )


    فقال محمد مازحاً بعد أن رأى أن العدد كبير جداً ولا يتناسب مع طاقة القارب


    (يلا إذا غرقوا من أنقذهن خمسة خمسة )


    ولم يكن يدري أن هذا ما سيحصل فعلاً


    بالفعل


    ذهب القارب في جولته وعاد سالماً والحمد لله


    وركبت المجموعة الثانية


    لكن هذه المرة زادوا العدد وارتفع إلى أكثر من 35 طالبة


    الشباب محمد ورفاقه بدؤوا يصعدون السيارة ليذهبوا


    لكن التفت محمد علي نظام


    وصاح


    شباب ليكو القارب رح يقلب


    وما هي إلا لحظات وبالفعل انقلب القارب بعد أن دخله الماء


    طبعاً


    محمد الشاب الشهم البطل


    لم يتحمل أن يرى الطالبات يغرقن أمام عينيه دون أن يحرك ساكناً


    فقفز إلى البحيرة ومعه محمد علي نظام لإنقاذ ما يستطيعون من الغرقى


    أنقذ محمد علي نظام فتاتين


    وأنقذ محمد الهبج فتاة


    ودخل مرة ثانية للماء لإنقاذ الثانية


    في هذه الأثناء صارت حالة من الضوضاء والتوتر


    وبدأت الطالبات اللواتي في الخارج بالصراخ


    واتجهت الدارجات المائية نحو الغرقى


    وكان بقية الشباب في الخارج يسعفون من نجا من الغرق إلى مستشفى الزبداني



    وبعد حوالي الساعة ركدت المياه


    وظن الجميع أن كل الفتيتات خرجن من الماء ولم يعلم أحد أن هنالك عشر جثث تحت الماء


    بدأ الشباب يبحثن عن محمد


    لكنهم لم يجدونه


    ظنوا أنه قد أخذ إحدى الفتيات ليسعفها


    أو أنه بأحد المشافي مع أحد الحالات


    ولم يتوقع أحد غير ذلك


    بحثوا عنه في المشافي المجاورة عساه يكون مع إحداهن


    فلم يجدوه


    بحثوا عنه في المخافر المجاورة


    لم يجدوه أيضاً فبدأ الشك يتسلل إلى قلوبهم


    اتصلو بأخيه الكبير رأفت وطلبوا منه المجيء إلى هذه اللحظة لم يعرفوا شيئاً عنه


    هنا


    أهالي الفتيات الغارقات وصلن إلى البحيرة وبدؤوا يسألون عن بناتهم



    ولكن أين محمد


    أخيراً


    أخرجوا جثته من البحيرة ولكن ........



    غرق المركب "البدائي" بعد إقلاعه بقليل نحو 11.30 صباحا، حيث تسربت اليه المياه وانقلب خلال اقل من دقيقتين، وفقا لرواية إحدى الطالبات اللواتي كنّ على متنه، فيما استمرت عمليات البحث عن مفقودين وانتشال الضحايا، حتى السابعة مساءً،


    إحدى الطالبات اللواتي كنّ على متن المركب (غنى المهايني) تقول:" كنّا متجهين إلى الزبداني ونزلنا إلى البحيرة من اجل الفطور واستراحة الصباح، والمديرة كانت تقول لنا ونحن على الطريق بان هذه البحيرة جرت فيها حوادث غرق كثيرة، صعدنا إلى المركب نحو 40 طالبه ، كن متواجدات هناك برحلة أيضا..".


    تابعت غنى" كانت معنا المديرة حنان الصباغ ومدرسة العربي ومشرفين من الشبيبة، سألت المديرة صاحب المركب ان كان يستوعب كل هذا العدد فأكد لها بأنه يستوعب، وكوننا عدد كبير خفض التسعيرة من 50 ل.س(للطالبه الواحدة) إلى 25 ل.س".

    أمر آخر تكشف عنه غنى:" المركب لم يستطع الإقلاع والتحرك، فقام نحو أربعة شباب من معارف صاحب المركب بدفعه إلى الأمام، وبعد قليل لاحظت ان المياه أخذت تتسرب الى أرضية المركب فقلت للمشرف الذي قال بدوره لصاحب المركب،
    فرد بالقول (هذا الجزء الثاني من التيتانيك..) مستهترا بالتسرب الحاصل، وسرعان زادت المياه داخل القارب ووصلت إلى أعلى من ركبنا، ثم مال المركب وغرق.."




    يقول سائق باص إحدى رحلات المدارس التي كانت هناك:" سمعنا الأصوات فركضنا إلى حافة البحيرة ورأينا الفتيات وهن يستنجدن لكنني لا أجيد السباحة، والبحيرة خطرة لأنها مليئة بالوحل والنباتات المائية".



    تجمع أهل الضحايا مع مئات الأشخاص على الضفة منتظرين عثور المنقذين على جثث الطالبات في مشهد مؤلم، كلما وجدت الفرق جثة، كان يهرع إليها أم أو أب ليرى ان كانت ابنتهم.. فيما كانت الجثث يتم انتشالها وهي مازالت بكامل فرحها التي أتت تبحث عنه على ضفة البحيرة، إحداهن تلبس كنزة حمراء واخرى بوط زهري...


    يقول احد المنتظرين، خال الطالبة غيداء قضماني التي انتشلت جثتها في وقت لاحق:" هذا إهمال كبير فكيف لمركب ان يصعد عليه 40 شخص وهو لا يستوعب سوى 20 ،المفروض من المديرة والموجهة ومسؤولي المدرسة ان ينظموا الأمر ولا يتركوا الأمر لصاحب المركب، ثم أين عوامل الأمان على ظهر المركب، المسؤول الأول هن المدرسات والمدرسة، ثم المسؤول الثاني هو قائد المركب".

    فيما يقول نبيل السمان: ابنتي آلاء استطاعت ان تسبح وتخرج سليمة لكن ابنت خالتها التي جهزت معها البارحة كل تفاصيل الرحلة، وعمولوا تبوله، واشتروا أغراض الرحلة معا لقد غرقت وما زالوا يبحثون عنها".

    في مشفى الزبداني الوطني كان أهل الطالبة بالصف التاسع آيا سكر(من مدرسة عين جالوت) يستلمون جثة ابنتهم التي خرجت صباحا مفعمة بالحياة، لتعود الان جثة هامدة يقول عمها:" احمل المسؤولية للمدرسة التي سمحت بان يركب على المركب ثلاثين، لو ان هناك عمليات إنقاذ فعلا لما خرجت البنت بعد خمس ساعات".


    فيما قال الخال:" المسؤولون الذين يعرفون بان القوارب تعمل دون اي ترخيص ودون اي تنظيم يتحملون مسؤولية ما جرى، اين عوامل الأمان.." وعن وسائل الإنقاذ قال:" ما نفع وسائل الإنقاذ بعد موت الضحايا".


    مدير مشفى الزبداني الوطني د.راشد مظلوم أكد نقل 10 جثث، تم تسليم 7 منها، بينما يوجد 3 جثث لم يحضر أهلهم لاستلامهم،


    وعن مساهمتهم بالإسعاف ومعالجة المصابين قال:" أرسلنا أربع سيارات إسعاف فور تلقينا الاتصال، وكنا هناك بعد نصف ساعة من الحادثة، لقد أسعفنا 6 حالات جميعهم تخرجوا بخير، وما تزال المديرة حنان الصباغ والمدرسة زينه الهبيان قيد العلاج لكن حالتهما بخير ولا تدعو للقلق، وهما في قسم العناية الاسعافية"، وأشار إلى زيارة السيد وزير الصحة لتفقد المرضى.

    انتقادات لعمليات الإنقاذ



    وصلنا(سيريانيوز) إلى البحيرة في نحو الساعة الثالثة ظهراً، كان لا يزال الزوارق الثلاث تبحث عن المفقودين، وكان يعتقد بان الشاب صاحب المركب هارب، ولم تستطع المشرفة النفسية بمدرسة عين جالوت ان تحدد فيما اذا كانت إحدى الفتيات التي قيل ان اسمها غير مسجل في قوائم الرحلة، فيما اذا كانت مفقودة داخل البحيرة، أما أنها لم تخرج أساسا، ولم يتمكن اي من المسؤولين إعطاء أرقام دقيقة عن عدد المفقودين الذين يتم البحث عنهم، فيما انتقد احد أهالي المنطقة (كان متواجدا منذ وقوع الحادث) عدم قدرة المعنيين تحديد عدد الضحايا بالقول: "عم يتحزوا تحزير، ساعة بيقولوا أربعة ساعة خمسة، اتصوا مع المدرسة لكنهم لم يتمكنوا من إحصاء كل الطالبات".



    ولوحظ تواجد العديد من سيارات الإطفاء من محافظات أخرى مثل درعا والقنيطرة، يقول قائد فوج إطفاء درعا العقيد محمد الأحمد:" أتينا حوالي 3.30 ظهرا بناءاً على توجيهات محافظ درعا، وانتشل غطاسينا ثلاثة جثث.." وتحدث عن الطين وأعشاب الماء بكونها تعيق عمليات البحث، والتي تجري في عدة نقاط، بطريقة الغطس الاعمى بسبب تعذر الرؤية داخل البحيرة".
    فيما أكّد العميد حمد السرحان قائد الإطفاء في وزارة الإدارة المحلية بان عدد الضفادع البشرية التي تبحث هي 27 وهم مدربون، ونفى ان يكون هناك نقص بمعدات الإنقاذ..".
    بينما انتقد الخبير بالحوادث محمد الكسم ما يجري بالقول:" البحيرة شهدت عشرات الحوادث أثناء التنزه ولم تقم أي جهة بمنع هذه الظاهرة المتخلفة..".


    وحول كفاية فرق الإنقاذ قال:" لا يوجد بريف دمشق اي زمرة أو معدات للإنقاذ مما استدعى طلب مساعدات من إنقاذ دمشق ودرعا والقنيطرة وحماه..!"
    واستغرب الكسم السماح لقوارب مهترئة ان تحمل مواطنين وتنطلق بهم نحو المجهول، دون وجود وسائل للسلامة كأطواق النجاة وغيرها"، وأشار الكسم إلى ان الطين والأعشاب البحرية والمراد اللاصقة تعيق حركة السابحين والمشاركين بعملية الإنقاذ.
    فيما لوحظ حصول اكثر من حالة تشنج للغطاسين بسبب البرودة المتسربة لهم من بدلات السباحة التي هي دون المستوى، كما بقي المركب وسط البحيرة ولم يجر سحبه وعلل مسؤول ذلك بسبب عدم وجود رافعة بذراع طويل.

    المسؤولون ينتظرون التحقيق..



    تواجد في مكان البحيرة كل من السيد وزير الإدارة المحلية هلال الاطرش ومحافظ ريف دمشق السيد زاهد حاج موسى والسيد وزير التربية د.علي سعد الذي صرح لسيريانيوز بالقول:" هذه كارثة لوزارة التربية أولا وللأهل ثانيا، يتم التحقيق بالامر وسننتظر النتائج ليتم توظيفها والاستفادة منها، الوضع غير مناسب للحديث الان عن المسؤوليات".

    وعن كونها ليست المرة الأولى التي يتعرض بها طلاب إلى مثل هكذا حوادث وضرورة وجود تعليمات وضوابط يقول الوزير:" بالتأكيد هناك نواظم وتعليمات، وهي واضحة فيها الكثير مما يشير إلى تنظيم الرحلة، وتشمل كيفية الاستعداد إلى الرحلة، والفئات العمرية والأماكن التي يحظر الاقتراب منها، والأماكن التي يمكن المبيت بها...الخ لكن بالمجمل من المبكر التحدث عن تقصير أو مسؤوليات محددة قبل انتهاء التحقيق.."


    من الملاحظ عدم وجود لافتات تحذر من طبيعة قاع البحيرة وتعطي بيانات للزائرين حول المخاطر المحتملة، في نفس الوقت اشار العديد من الحاضرين إلى الدروس المستخلصة وهي تتعلق من جهة بضعف عملية بتنظيم الرحلات المدرسية والإشراف عليها، وعدم وجود تنظيم لعمل المراكب ليس فقط في بحيرة زرزر بل بكل المسطحات المائية، التي تعمل دون ضوابط وتراخيص ودون تحديد للأعداد المسموح بها على كل مركب، وعدم وجود تجهيزات للإنقاذ والسلامة، فكيف ان كان ركابها هم أطفال وتلاميذ المدارس..
    الضحايا:
    من مدرسة عين جالوت الاعدادية في دمشق
    1. ماريا حريب
    2. نعيمة عتمه
    3. علا الريس
    4. لمى الخطيب
    5. آية سكر
    6. علا مصاصاتي
    7. ايناس المعلم
    من مدرسة زملكا الثانوية للفنون النسوية
    8 غيداء القضماني
    9. محمد خالد شلس (25 سنه) صاحب المركب
    10. البطل الشهيد الشاب محمد الهبج ( 23سنة) حاول انقاذ الطالبات

    سيريانيوز ..
    منقول بتصرف كبير في البداية
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  6. #6
    محاضر باللغة العبرية ، عميد متقاعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,068
    رحمهم الله والهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان واسكنهم فسيح جناته ..انا لله وانا اليه راجعون
    (وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس باي ارض تموت ) صدق الله العظيم
    انها خسارة وكارثة للبلد وللاهل .. ولكن علينا اتخاذ العبرة واتخاذ الاحتياطات اللازمة لعدم تكرار مثل هذه الحوادث المؤسفة وان يكون التحسب في مستوى المسؤولية .. ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم

  7. #7
    الله يرحمهم

    ويدخلهم الجنة ويخلف أهلهم الصبر والذرية الصالحة
    لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
    إخترت أن أكون إبتسامة -- حتى ولو أغصبونى أن أبكى

    www.2u2u.org

  8. #8
    آية سكر رحمه الله عرفت انها لن تنجو هي وصديقتها فقالت لصديقتها اذهبي وسوف اتشاهد واستقبل قدري ....وغرقت....
    رحمهن الله ورحمنا من موت الفجاة
    شكرا لحضوركم الكريم لااراكم الله مكروها ابدا
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #9
    مشرفة قسم اللغة الغربية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    882
    لا ماما هي لمى الخطيب وليست ايه سكر
    احدى المعلمات التي حضرت الحادثه رايت رسولنا الكريم الف الصلاة والسلام عليه يقول لها في الحلم:
    طمني اهالي الفتيات انهن في الحجر عندي....
    سبحان الله ..
    والحزن علينا نحن كي نكمل المشوار...
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

  10. #10
    شي يحزن والله العظيم
    انا مااقدر اشوف الدم ...
    ياقلبي ..وجعني عليهم
    ربنا يرحمهم

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. غزة تغرق في بحر الرومانسية
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-24-2012, 08:28 PM
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-21-2011, 04:02 AM
  3. نزهة المعرفه
    بواسطة عبد الرحمن سليمان في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-08-2010, 02:11 PM
  4. نزهة في الأرجاء
    بواسطة محمدأحمدخليفة في المنتدى فرسان النثر
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-27-2009, 10:21 PM
  5. دمعة كل أم.. في عيد الأم.. لأجل مَن رحلن في بحيرة زرزر
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-25-2009, 01:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •