هكذا يغيبون.. يسافرون.. يتساقطون.. وكل مسافر يأخذ معه بعض روحي، كنا وكانوا رفاق درب، وأخوة درب، ونقاء طويّة.. أدباء وشعراء ونقّاد.. أصدقاء وأكثر، يسبقوننا إلى رحابة السماء، ينفضون عن أكتافهم زحمة التعب والحزن وإيقاعات الصدمات ونزيف الوطن..
كم يحتمل هذا القلب.!
صديقي وأستاذي أيها الأديب الشاعر الناقد الدمث الإنسان دكتور خليل موسى.. وداعاً..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي