أمثلة على جزم المضارع بعد "دع":
* دع العوراء تخطأْك [مع تسكين الهمزة] (مجمع الامثال)
* دع القطا ينَمْ (مجمع الامثال)
* دع شرا يعبُرْ (مجمع الامثال)
* ومنه قولهم: رويدَ الشعر يُغِبَّ ولا يكون يُغِبُّ؛ معناه: دعه يمكثْ يوما أو يومين (لسان العرب تحت غبب)
* دَعْني أذبْ في ذكرهنَّ صَبابَةً فمدامعي بلَظَى الجوى لم تَجْمُدِ (ابن رزيق؛ الموسوعة الشعرية)
* دَعني أَمُت بِالهَوى لا يَلحَني لاحِ لَيسَ المَشوقُ إِلى الأَحبابِ كَالصاحي (بشار بن برد؛ الموسوعة الشعرية)

أمثلة على رفع المضارع بعد "دع":
* وقال أبو بكر في قولهم: دَعْ فلانا يَخِيسُ، معناه دعه يلزم موضعه الذي يلازمه، والسجن يسمى مُخَيَّسا لأنه يُخَيَّس فيه الناس ويلزمون نزوله. (لسان العرب تحت خيس)
* وقولهم:‏ دعه يترمَّعُ في طمته أي يتسكع في ضلاله يجيء ويذهب، قال أبو زيد، أو معناه:‏ دعه يتلطخُ في خرئه، فكأنه يتحرك فيه فيتلطخ. (تاج العروس تحت رمع)
* وفيه يقول أَبو وَجْزَةَ:
دَعِ الأَعْفَثَ المِهْذارَ يَهْذِي بشَتْمِنا، فنحنُ، بأَنْواعِ الشَّتِيمةِ، أَعْلَمُ (لسان العرب تحت عفث)
* يقال "كِلْني الى كذا" اي دعني أقوم به. (المنجد تحت وكل)
* دَعني أَفيقُ مِنَ الخُمارِ إِلى غَدٍ وَاِفعَل بِعَبدِكَ ما تَشا مَولائي (ابن المعتز؛ الموسوعة الشعرية)
* دعني أعللُ قلبي بينَ العذيبِ وبارقْ (ابن الوردي؛ الموسوعة الشعرية)
* دَعني أَجِدُّ إِلى العَلياءِ في الطَلبِ وَأَبلُغُ الغايَةَ القُصوى مِنَ الرُتَبِ (عنترة؛ الموسوعة الشعرية)
* دعوني ألومُ النفسَ إذ أمَّلتكمُ وأندبُ مدحي فيكمُ بعويلِ (ابن الرومي؛ الموسوعة الشعرية)