منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    التشريع في الشعر العربي وما يتيحه من أوزان / مادة للحوار

    عطفا على تعقيبي على قصيدة الشاعرة زاهية بنت البحر (يا عائدا)،
    http://belahaudood.org/vb/showthread.php?t=12869
    فقد ارتأيت ادراج الموضوع مستقلا، نظرا لما يتيحه التشريع في الشعر العربي ، من الوقوف على أوزان جديدة، من خلال الوزن الواحد، وقد برع أصحاب المقامات في فن التشريع في الشعر قديما وجاؤوا بالمدهش، وقد وجدت شبيه ذلك لدى شاعرنا ، محمود درويش، رحمه الله،وهذه نماذج أسوقها من مصدر واحد ، وهي على سبيل المثال لا الحصر :
    فَكانَ لِقَلْبي مُهْجَةً وَلِـخاطِري ** صِقالًا رَبا فَوْقَ الصِّقالِ /صِقالَا
    وَكُنْتُ أُسيمُ السَّمْعَ في رَوْضِ نُطْقِهِ ** وَأَسْرَحُ في السِّحْرِ الْـحَلالِ/ حَلالا
    فَلَمْ تَرَ عَيْني بَعْدَهُ قَطُّ قُرَّةً ** وَلا أَلِفَتْ بَعْدَ الْوِصالِ /وِصالَا
    وَلا خَصَّني مُذْ خَصَّني بِوِدادِهِ ** زَمانًا كَأَرْبابِ الْـمِلالِ/ مِلالا
    ( المقامات الزينية / لابن الصيقل الجزري/ ص 269 – 270)
    الابيات من الطويل المحذوف المعتمد ( فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن / فعولن مفاعيلن فعولُ فعولن)وهي مبنية على قاعدة التشريع ، ولو أخذنا من الابيات:
    فَكانَ لِقَلْبي مُهْجَةً وَلِـخاطِري ** صِقالًا رَبا فَوْقَ الصِّقالِ
    وَكُنْتُ أُسيمُ السَّمْعَ في رَوْضِ نُطْقِهِ ** وَأَسْرَحُ في السِّحْرِ الْـحَلالِ
    فَلَمْ تَرَ عَيْني بَعْدَهُ قَطُّ قُرَّةً ** وَلا أَلِفَتْ بَعْدَ الْوِصالِ
    وَلا خَصَّني مُذْ خَصَّني بِوِدادِهِ ** زَمانًا كَأَرْبابِ الْـمِلالِ
    سنجد الوزن هنا ( فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن / فعولن مفاعيلن فعولن)،
    وقد أوردنا وزن الاعجاز كوزن مستقل في عروضنا سابقا ، وعليه قصيدتنا :
    أنا القدس أهديكم سلامي ** أنا القدس في غل العبيدِ
    وقد ورد الوزن قديما أيضا، والسؤال هنا حول جواز الوزن كما هو لدى الجزري
    ( فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن / فعولن مفاعيلن فعولن) ، الا يجوز اعتماده وزنا مستقلا هنا؟
    وهذا مثال آخر :
    فَنَحْنُ الْغُيوثُ إِذا اسْتُنْجِعوا ** وَنَحْنُ الرَّبابُ /وَنَحْنُ الرِّبابُ
    وَنَحْنُ الْعِقابُ وَنَحْنُ الْعُقابُ ** وَنَحْنُ الْعِذابُ / وَنَحْنُ الْعَذابُ
    وَنَحْنُ الشَّرابُ وَنَحْنُ السَّرابُ ** وَنَحْنُ الْـحَبابُ/ وَنَحْنُ الْـحُبابُ
    وَنَحْنُ الْـحِبابُ وَنَحْنُ الْـجَنابُ** وَنَحْنُ الْـجِنابُ / وَنَحْنُ الْـجُنابُ
    ( المقامات الزينية / م . ص/ ص 303).
    الشعر هنا من المتقارب التام( فعولن فعولن فعولن فعولن// فعولن فعولن فعولن فعولن) والتزم قبض التفاعيل، الثانية والرابعة والسادسة، والتشـريع جاء على التفعيلة السادسة ، ولو أخذنا من الابيات :
    فَنَحْنُ الْغُيوثُ إِذا اسْتُنْجِعوا ** وَنَحْنُ الرَّبابُ
    وَنَحْنُ الْعِقابُ وَنَحْنُ الْعُقابُ ** وَنَحْنُ الْعِذابُ
    وَنَحْنُ الشَّرابُ وَنَحْنُ السَّرابُ ** وَنَحْنُ الْـحَبابُ
    وَنَحْنُ الْـحِبابُ وَنَحْنُ الْـجَنابُ** وَنَحْنُ الْـجِنابُ
    الوزن هنا لا يمكن وصله واعتباره مجزوء المتقارب ، لان ( فعو / جعوا) في البيت الاول تمنع ذلك، وننظر الوزن على الصورة التالية
    (فعولن فعولن فعولن فعولن// فعولن فعولن)
    ونسأل، ماذا يمنع اعتبار الوزن شكلا يضاف الى أشكال المتقارب؟
    وهذا مثال آخر:
    كَأَنَّها جَنَّةُ الْـمَأْوى وَساكِنُها ** حورٌ حَوَتْ حُسْنَ أَحْكامٍ/ وَإِحْكامِ
    لا يُخْفِضونَ نَزيعًا حَلَّ رَبْعَهُمُ ** بَلْ يَنْصُبونَ بِأَنْعامٍ / وَإِنْعامِ
    فيها الْأَذانُ وَفيها لِلطِّعانِ مَعًا ** مُذْ يَعْرِفونَ بِأَعْلامٍ/ وَإِعْلامِ
    لا يُسْبَقونَ إِلى الْعَلْياءِ إِذْ سَبَقوا** كُلَّ الْأَنامِ بِأَقْدامٍ/ وَإِقْدامِ
    ( المقامات الزينية / م . ص/ ص 574).
    الابيات هنا من البسيط ( مستفعلن فاعلن مستفعلن فَعِلُنْ / مستفعلن فاعلن مستفعلن فَعْلُنْ)، والتشريع جاء على جزء من مستفعلن المتوسطة في الحشو :
    كَأَنَّها جَنَّةُ الْـمَأْوى وَساكِنُها ** حورٌ حَوَتْ حُسْنَ أَحْكامٍ
    لا يُخْفِضونَ نَزيعًا حَلَّ رَبْعَهُمُ ** بَلْ يَنْصُبونَ بِأَنْعامٍ
    فيها الْأَذانُ وَفيها لِلطِّعانِ مَعًا ** مُذْ يَعْرِفونَ بِأَعْلامٍ
    لا يُسْبَقونَ إِلى الْعَلْياءِ إِذْ سَبَقوا** كُلَّ الْأَنامِ بِأَقْدامٍ
    (مستفعلن فاعلن مستفعلن فَعِلُنْ //مستفعلن فاعلن مستفْ// فَعْلُنْ)، ووزن العجز من أشكال مقبول حازم القرطاجني ، وهو ما ينسب خطأ للدكتور عمر خلوف باسم ( لاحق خلوف)، والسؤال هنا ، ألا يمكن اعتبار الوزن الناتج بالتشريع شكلا من أشكال البسيط؟
    وهذا مثال آخر:
    لَـحاكَ اللهُ مِنْ عُمْرٍ عَميمِ ** تَقَضَّى بِالدَّميمِ/ وَبِالدَّميمِ
    وَإِزْعاجي الْأَوابِدَ في الْفَيافي ** وَشُرْبي لِلذَّميمِ /مِنَ الذَّميمِ
    وَتَقْريعِ الْقَريعِ مَتى لَـحاني ** وَتَـجْريعِ الْـحَميمِ/ مِنَ الْـحَميمِ
    وَإِظْهارِ الْـمَساوي لِلْمُساوي** وَإيصالِ الرَّسيمِ/ إِلى الرَّسيمِ
    وَإِتْحافِ الْـمَزايا بِالرَّزايا ** وَإِلْـحاقِ الْكَليمِ/ إِلى الْكَليمِ
    وَخَوْضي لِلْمَناهي وَالْـمَلاهي ** وَفَتْكي في الظَّليمِ/ مَعَ الظَّليمِ
    ( المقامات الزينية / م . ص/ ص 590)،وللابيات تكملة .
    الشعر هنا من الوافر ( مفاعلتن مفاعلتن فعولن // مفاعلتن مفاعلتن فعولن)، مع استعمال العصب، والتشريع وقع على جزء من (مفاعلتن) المتوسطة المعصوبة في الاعجاز :
    لَـحاكَ اللهُ مِنْ عُمْرٍ عَميمِ ** تَقَضَّى بِالدَّميمِ
    وَإِزْعاجي الْأَوابِدَ في الْفَيافي ** وَشُرْبي لِلذَّميمِ
    وَتَقْريعِ الْقَريعِ مَتى لَـحاني ** وَتَـجْريعِ الْـحَميمِ
    وَإِظْهارِ الْـمَساوي لِلْمُساوي** وَإيصالِ الرَّسيمِ
    وَإِتْحافِ الْـمَزايا بِالرَّزايا ** وَإِلْـحاقِ الْكَليمِ
    وَخَوْضي لِلْمَناهي وَالْـمَلاهي ** وَفَتْكي في الظَّليمِ
    الوزن الناتج من التشريع ( مفاعلتن مفاعلتن فعولن // مفاعيلن فعولن)
    باعتبار مفاعلتن الاولى في الاعجاز جاءت كلها معصوبة، والسؤال، ماذا يمنع من عد هذا الوزن الناتج شكلا مستقلا يضاف الى الوافر ؟.


    قصيدة/ اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْـجَميلات/ محمود درويش


    جاءت القصيدة على بحر المتدارك ، دون التزام بعدد محدد للتفاعيل في كل بيت ، بل تراوح العدد بين (6 – 10 ) تفاعيل ، وقد التزم فيها التشريع كما في قصيدة سابقة له ، بفارق ان التقفية الأولى هناك، جاءت بعد التفعيلة الرابعة ، وهنا جاءت التقفية في تفعيلة العروض ، وننقل القصيدة ثم نسجل استنتاجنا :
    (اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْـجَميلاتُ ** [ نَقْشُ الْكَمَنْجاتِ فـي الْـخاصِرَهْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الضَّعيفاتُ ** [ عَرْشٌ طَفيفٌ بِلا ذاكِرَهْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْقَوِيَّاتُ ** [ يَأْسٌ يُضيءُ وَلا يَـحْتَرِقْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْأَميراتُ ** [ رَبَّاتُ وَحْيٍ قَلِقْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْقَريباتُ ** [ جاراتُ قَوْسِ قُزَحْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْبَعيداتُ ** [ مِثْلَ أَغانـي الْفَرَحْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْفَقيراتُ ** [ كَالْوَرْدِ فـي ساحَةِ الْـمَعْرَكَهْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْوَحيداتُ ** [ مِثْلَ الْوَصيفاتِ فـي حَضْرَةِ الْـمَلَكَهْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الطَّويلاتُ ** [ خالاتُ نَـخْلِ السَّمـاءْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْقَصيراتُ ** [ يُشْرَبْنَ فـي كَأْسِ ماءْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الْكَبيراتُ ** [ مانْـجو مُقَشَّرَةٌ وَنَبيذٌ مُعَتَّقْ]
    اَلْـجَميلاتُ هُنَّ الصَّغيراتُ ** [ وَعْدُ غَدٍ وَبَراعِمُ زَنْبَقْ]
    اَلْـجَميلاتُ، كُلُّ الْـجَميلاتِ، أَنْتِ **إِذا ما اجْتَمَعْنَ لِيَخْتَرْنَ لـي أَنْبَلَ الْقاتِلاتْ
    هنا يمكننا أن نعتبر صدور الابيات قائمة بذاتها ، واخر تفعيلة فيها مقطوعة (فاعِلْ) وهذا يوجب اشباع حركة التاء في كل منها ، ونسجل اوزان الاعجاز ، ففيها مجموعة من الاوزان ، وسبق ان قلنا في غير هذا المقام ، ان الوقف عند محمود هو علامة مقصودة ، وكما يقول هو (والوزن ليس واحدا، ولو كانت له العروض نفسها). نأخذ الان أعجاز ، لنرى الاوزان فيها .
    [ نَقْشُ الْكَمَنْجاتِ فـي الْـخاصِرَهْ] – (مستفعلن فاعلن فاعلن) مقبول حازم.
    [ عَرْشٌ طَفيفٌ بِلا ذاكِرَهْ] - (مستفعلن فاعلن فاعلن) مقبول حازم.
    [ يَأْسٌ يُضيءُ وَلا يَـحْتَرِقْ] – (مستفعلن فَعِلُنْ فاعلن) مقبول حازم.
    [ رَبَّاتُ وَحْيٍ قَلِقْ] – ( مستفعلن فاعلن) سريع.
    [ جاراتُ قَوْسِ قُزَحْ] - ( مستفعلن فَعِلُنْ) سريع/أو كامل أحذ.
    [ مِثْلَ أَغانـي الْفَرَحْ] – ( مُسْتَعِلُنْ فاعلن) سريع.
    [ كَالْوَرْدِ فـي ساحَةِ الْـمَعْرَكَهْ] - (مستفعلن فاعلن فاعلن) مقبول حازم.
    [ مِثْلَ الْوَصيفاتِ فـي حَضْرَةِ الْـمَلَكَهْ] – (مستفعلن فاعلن فاعلن فَعِلُنْ).
    [ خالاتُ نَـخْلِ السَّمـاءْ] – ( مستفعلن فاعلان) سريع.
    [ يُشْرَبْنَ فـي كَأْسِ ماءْ] - ( مستفعلن فاعلان) سريع.
    [ مانْـجو مُقَشَّرَةٌ وَنَبيذٌ مُعَتَّقْ] – (مستفعلن فَعِلُنْ فَعِلُنْ فاعلاتن).
    [ وَعْدُ غَدٍ وَبَراعِمُ زَنْبَقْ] – (مُسْتَعِلُنْ فَعِلُنْ فَعِلاتُنْ) مقبول حازم.
    [إِذا ما اجْتَمَعْنَ لِيَخْتَرْنَ لـي أَنْبَلَ الْقاتِلاتْ] – (فعولن فعولُ فعولن فعولن فعولن فعولْ) متقارب مجزوء.
    والسؤال : هل كان الشاعر يقصد هذا التنوع تحديدا ، سواء هنا ، أو في شعره السابق من هذا النمط ؟، نحن نرجح هذا الامر ، ونرى انه قصده تحديدا ، اذ اراد ان ينوع كما نوع في الشعر الدائري وقصيدة الدائرة، وما يبرز كل ذلك هو علامة الوقف.
    نشير إلى أن كلمة (الجميلات ) في الابيات وردت مع اثبات الهمزة (أَلْـجَميلاتُ)، والصواب كما أثبتناها.

  2. #2

    رد: التشريع في الشعر العربي وما يتيحه من أوزان / مادة للحوار

    السلام عليكم
    موشائق فعلا واكثر
    ويحضرني سؤال ردا على ماورد:
    هل يجوز ويشرع للشاعر تجاوز المتاح من جوازات البحور حيث يصل لصيغ جديدة لاهي من البحر نفسه ولا هي بمستساغة كما ورد سابقا:
    فَلَمْ تَرَ عَيْني بَعْدَهُ قَطُّ قُرَّةً ** وَلا أَلِفَتْ بَعْدَ الْوِصالِ
    وَلا خَصَّني مُذْ خَصَّني بِوِدادِهِ ** زَمانًا كَأَرْبابِ الْـمِلالِ
    سنجد الوزن هنا ( فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن / فعولن مفاعيلن فعولن)،

    حقيقة لفتت نظري تلك الصيغ جدا...
    فهلا وضحت مقصدك تماما وهل انت مع ام ضد ام فعلا انت تعني كلمة تشريع كي لايصبح ارتياد البحور وتجاوز جدرانها المتاحة فوضى شعرية.؟
    مع كل تقديري
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3

    رد: التشريع في الشعر العربي وما يتيحه من أوزان / مادة للحوار


    أوافق أختنا ريمه الرأى
    وبانتظار تعقيب الأخ الناقد الراقى/محمود مرعى
    دمتما بألق
    اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ ،صلاة
    ً كما هى فى عِلمِِك المكنون،عددَ ما كان وعددَمايكون،وعددَ
    ما سيكون،وعددَالحركات والسكون،وجازنى عنها أجرًا غيرَ
    ممنون
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
    عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
    شاعر وناقد وكاتب وباحث

    http://i459.photobucket.com/albums/q...5/890cd7b8.gif

المواضيع المتشابهه

  1. شعر الغزل في الشعر العربي
    بواسطة أوس الحكيم في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-02-2012, 02:51 AM
  2. التشريع في الشعر العربي وما يتيحه من أوزان / مادة للحوار
    بواسطة الشاعر محمود مرعي في المنتدى دراسات عروضية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-17-2011, 02:46 PM
  3. سقوط الشعر العربي
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-05-2011, 07:14 AM
  4. بعض أوزان الشعر الشعبي المشهورة
    بواسطة راما في المنتدى العرُوضِ الرَّقمِيِّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-26-2010, 03:40 PM
  5. أثر الشعر العربي في الشعر الفارسي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-22-2009, 06:51 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •