منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    صباح الخير (151)مرتزقة الادب

    السلام عليكم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    من هم مرتزقوا الادب ؟
    هل هم من يحق لهم البحث عن مصدر رزق لهم بعد مشوار مضن حول مؤسسات لم تعطهم حقهم كاملا؟؟؟.
    ام هم من يصنّعون الحرف كمهنة فقط ويرصفونه طمعا بمكافاه ما ولانرى منهم لارساله ولاهدف؟
    ام هم من ضيع نفسه بالصعود الى الالقاب والشهرة وتسلقوا الاعناق ليستاثروا لانفسهم فقط بامور ربما يستحقونها وربما لا؟
    سوف نبحث في جوانب الموضوع كالعادة فربمنا اهتدينا للسر .
    هل الهدف النبيل مدعاة للفقر؟
    هل هناك خصوم وتيارات معاكسة كي لاينجح اصحاب الاقلام النبيلة؟ لذلك دفعوا دفعا للابتعاد او للتهميش؟
    واذن من هم الذي نراهم في ساحتنا؟
    هل هم من يملكون ناصية المال ؟؟؟ العلاقات الاجتماعية الناجحة؟ الاستقامة والجد؟؟
    ام هم من تسلقوا الاعناق فعلا؟
    ام هم من يغطي نفسه بورقة توت كشفت عورتهم من بين السطور اكثر مماسترت؟
    سوف نحاول التجول فربما...
    عاش الشعر العربي والادب العربي مسارين :
    مسيس تحت جناح الخلافة والرئاسة حوى ماحوى من قيمة ومعاني ومديح وغزل وتملق وكسب
    واخر على الشط الآخر حوى التهميش وبعض اسماء ظهرت رغما عن تيارات الابعاد...
    هل بؤس الاديب يشرع له الدخول لباب الخليفة؟ ان يعيش من اتخذه رساله بعيدا عن ترف العيش؟
    ولماذا يجد تيارا مناوؤا ودفعا له ومن للتيار المعارض كي يجلموه ويسكتوه عن الحق.؟
    هل كلمتنا محدودة الطريق كلجام فرس حدد له طريقا يتحرك ضمن دائرته المرسومة؟
    مما ادى بالاديب كي يبيع كلمته فداء للظهور والشهرة المدفوعة الثمن؟او ربما حدد لها مسارا محددا كب لايهوي سبعين خريفا بعد الابعاد وربما التشهير ظلما وعدوانا؟

    ****
    قرات مقالا للاستاذ /ابراهيم رحمة احتوى جوانب من الحقيقة ربما لن تصل لشط الامان!
    فادبنا مبستر بشكل بات يدور حول نفسه تنفسيا لاتفيذا!
    هل نفهمها من فتور الروح والمشاعر؟ من عقمها؟ من تمحورها حول اغراضا غير مخالفة ام ترك الاديب يثرثر دون ان يعنى به فعلا؟
    *********
    الاحتباس الفكري/ ابراهيم رحمة:
    إنّ العرب ومنذ قرون يعانون من ظاهرة الاحتباس الفكري حيث كانت البداية بانبعاث جملة مَسْخٍ فِكريٍّ عَمِل على التّأثير في القُدرة على التّمييز؛ الأمر الذي نَتَج عنه إلغاءٌ تامّ للعقل؛ هذا العنصر ُالأساسُ لأيّ عملية استقلاب؛ وفي المُقابِل جَعل الاحتباس الفكري -
    لدى الفرد العربي في عُمومه -
    من إلغاء العقل ركيزةً في أيّ حركةِ نهضةٍ على اختلافِ أشكالِها وتيّاراتِها من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار؛
    مِمّا أدّى إلى فشل حركاتِ النّهضةِ تلك؛ فظلّ هذا الفردُ إنْ على مستوى فَرْدِيّتِه أو على المستوى الجَمْعي يُراوِح مكانَه في منطقةِ ما تحتَ الصّفر من حيث الفاعلية في الأداء الحضاري للكائن البشري؛
    لذا فلن تكونَ النّهضةُ ما لم تَلْتقِ إرادةُ تلك الوَمْضاتِ التي تَظْهَر من وقت إلى آخر في صورة فَرْد مُعافى فكريّا؛ والتي تُمَثّل نَشازا لدى الغالبية العظمى ورِدّة.
    إنّ عمليةَ انتصارِ أصحابِ العقلِ وإلغاءِ عُنصرِ التّحليلِ المِزاجِيِّ في العلاقاتِ البَيْنِيّةِ وفي التّفكيرِ الاستراتيجي لهذهِ الأمّة هي الضّمانةُ الوحيدةُ لإحداثِ حَلْحَلَةِ الرّكودِ الذّهنيِّ والقضاءِ على حالةِ الاستغباءِ المُطْبِقِ للمنطقة,
    والذي مِن شأنِه أنْ يَرْتق غلافَ الدّماغِ الذي يكونُ بعده التّخلصُ من الغازات الفكرية التي تُؤدّي إلى الخَدَرِ في كامل الجسم وتُؤدّي إلى اللاحُضورِ.
    إنّ أمّةً تَمْتَلِك أرقى لُغةٍ – حيث أن اللغة لا تأتي من الفراغ - وتَتَلَذّذ بالاستغباءِ الفِكْريِّ وتَسْتَثيرُها المعاركُ الدّونكيشوتيّةِ وتَسْتَنْفِرُها لَهُو مَدعاةٌ للخَجَلِ.
    ****
    هل هذا مايدفع فعلا للتكسب غير المشروع ؟ ام هي سمة غير حضارية في الاديب تشمل السرقة والنشل وكل فنون التسلط والتي كان جذرها انه سرق قبل هذا ويكمل الانتقام بدوره ودائرة مفرغة تدور دون قرار؟

    ان نظرنا للامور غير المشروعة في الاديب ناهيك عن التكسب هل نعذره نبحث له عن عالم وفضاء اخر يروي عطشه وجوعه الفكري والمعاشي؟
    ام هو بات ظالما بعد ماكان مظلوما؟؟؟
    اسئلة من بداية النص نحكي معاناة شريحة كبيرة اتهمت بالثرثرة واصيبت بقلة قراء وخصوصية خحادة البؤس
    مع كل التحية والموضوع مفتوح...

    الخميس 8-10-2009
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    رد: صباح الخير (151)مرتزقة الادب

    المثقفون العرب مجرد قطيع من المرتزقة والمأجورين/سميح القاسم
    ************************************************** *******
    سميح القاسم في فاجعة المثقف العربي



    نشرت الشروق اليومي الجزائرية في عددها: 2813 أمس الأربعاء
    06/10/2010م - الموافق لـ 10 محرم 1431هـ ص 15 - حديثا أجراه مبعوثها
    إلى القاهرة بمناسبة المباراة الكروية سيئة الذكر, بين فريقي البلدين,
    الجزائر ومصر, مع الشاعر العربي الكبير, الفلسطيني

    "سميح القاسم", الذي كان ينطق تأوهات من الواقع العربي المظلم, ومن
    المثقف العربي الغائب في هذا الزمن القومي النحس, لا ليس الغائب بل
    المنبطح المتهافت على فتات موائد السلطان في أحسن الأحوال, في الوقت الذي
    كان ينتظر منه أن يحمل مشعل التنوير ويكون الدليل الهادي لشعوب أمته
    البائسة الواقعة بين كماشتي التخلف وتحالف الساسة مع العدو الصهيو –
    أمريكي الغربي, لفضح ما يجري وتعرية هذا التحالف الظالم الآثم, حتى
    تستطيع الشعوب الوقوف على قدميها, وتعرف طريقها نحو المقاومة بعد أن تكون
    قد أدركت المكيدة المحبوكة من حولها بفضل الأنوار التي يسلطها المثقف
    العربي على الواقع المزري, الذي فضل أن يزينه ويلبسه حلة قشيبة تعمية
    للجماهير وتمكينا للحلف الغادر من غرس أظافره الحادة في فريسته حتى
    العظم, لكي يحصل المثقف الضال على دريهمات معدودات لا تمكنه حتى من
    الرفاهية التي ينشدها على حساب شعوبه وضميره, فلا هو في السلطة ولا هو في
    طلائع المقاومة, بل قنع بتقزيم نفسه إلى مجرد مادح يقف على باب السلطان
    إن هو استطاع بلوغ هذا المقام السافل الذي يتوسل إليه حتى بالدوس على
    أقدس المقدسات, وما دام فد ارتضى لنفسه هذا الموقف المنحط, فقد كان عليه
    من هذا المنطلق المخزي ألا يقبل بأقل من الشريك الكامل الحقوق في السلطة
    وريوعها, ومن أجل هذا الموقف المدان استحق المثقفون العرب المزعومون من
    القاسم الوصف الواجب الذي عنونت به جريدة الشروق حوارها معه, وجعلته
    العنوان الرئيس في صفحتها الأولى, وبالبنط العريض:



    المثقفون العرب مجرد قطيع من المرتزقة والمأجورين



    نكتفي بنشر الفقرة المخصصة لهذا الواقع الأليم من حوار الشاعر
    الكبير مع الشروق, وقد أرفقته بقصيدة لذات الشاعر, عنوانها "القصيدة
    الجزائرية" مضمونها لا يبتعد كثيرا عن صلب هذا الموضوع الراثي لحال أمتنا
    المتردي في هذه الأيام الكالحة, ثم لأن أي واحد يحاول أن يقترب من المهمة
    الجديرة بالمثقف العربي يجد في طريقه هؤلاء الذين وصفهم القاسم فأجاد
    الوصف يقفون له بالمرصاد, ويتصدون له بشراسة لا تدانيها شراسة الكواسر من
    المفترسات, دفاعا عن الموقع المهين الذي استطاعوا بلوغه كمداحين على باب
    السلطان وماسحين له أحديته بل ومقبلين نعاله, إذا حصل لهم شرف الوصول
    إليها, وهم في أعلى درجات السعادة, والمقابل دراهم معدودة لا ترفع من
    شأنهم المادي كثيرا, ولا تميزهم كل التمييز عن واقع البؤس الذي تتمرغ فيه
    شعوبهم المسحوقة التعيسة, بل إن منهم من يدافع باستماتة مثيرة للشفقة عن
    التوترات المصطنعة حد العداوة بين شعوب بأكملها من شعوبنا المضطهدة,
    ومنهم من يتجرأ على الإفتاء من أعلى منبر ديني يفترض فيه العفة والقداسة
    مبررا منكرات للساسة بل خيانات واضحة لا تغتفر, حتى يصفد الجماهير
    المسحوقة فلا تفكر في المقاومة مجرد التفكير, ما دامت الفتوى قد صدرت من
    مصدر لا يرقى إليه الشك في نظر الشعب الناعس, الذي يغط في نومه العميق
    مخدرا بمشاكله الرهيبة, وممارسات المثقف العربي المكرسة للتخدير والمعمقة
    له عن طريق أبواق السلطان ومنابره المتنوعة بما فيها المنابر التي لا
    يتطرق إليها الشك عادة, والتي بالغت وتمادت إلى درجة أصبحت مهددة بضياع
    الثقة بجدية مكانتها التقليدية المكتسبة لدى الشعوب العربية والإسلامية,
    فتكون بذلك آخر قلعة تسقط سقوطا مدويا.



    فقرتان من الحوار



    الشروق: قبل أن نبدأ هذا الحوار قلت لي كلاما جريئا جدا ... قلت
    بأنك ضد فلسطين

    سميح القاسم: من حيث المبدأ أنا عروبي وحدوي وهذه ليست شتيمة
    ولا كلمة بذيئة, البذيء هو الموقف العربي. أنا مع الوطن العربي الواحد
    والدولة العربية الواحدة قد يبدو هذا الكلام رومانسيا وطوباويا لكنني
    أقول بأنه ليس على هذه الأرض كلام أكثر واقعية من خيال الشعراء, ثم إنه
    لا يوجد أي مبرر أخلاقي أو سياسي أو تاريخي أو اقتصادي "لاستمرار واقع
    سايكس بيكو", واقع التجزئة الحقير, كما أنه لا يوجد مبرر لاستمرارنا في
    خيانتنا... نحن نخون أنفسنا ... نحن نرتكب خيانة قومية حين نكرس سايكس
    بيكو, حين نكرس التجزئة والإقليمية, نحن بذلك نتحول إلى أمة من الخونة.
    أنا أرفض هذه الخيانة, أنا لا أعترف بشيء اسمه الدول العربية التي
    أعتبرها منذ عقود "حضائر سايكس بيكو", لكن وما دام شعار الدولة
    الفلسطينية يعني إنهاء الاحتلال فلا بأس أن أقبل بهذا, لكن مرحليا فقط,
    كما أن هذا لا يلغي رؤياي الإستراتيجية, والتي تترجم إرادتي في الدولة
    العربية الواحدة للشعب العربي الواحد, مع أشقائنا الذين يعيشون في هذا
    الوطن من بربر وأكراد وأرمن, كل هؤلاء أشقاؤنا وشركاؤنا ... أريده وطنا
    ديمقراطيا علمانيا, يحترم الدين الذي هو أحد أساسات تشكيلنا كأمة, كما
    أنني أرى بأن البحث عن المزيد من الدول العربية هو في حد ذاته كارثة, هم
    يريدون دولة على كل بئر نفط, يريدون دولة على كل منجم حديد... يجب أن
    نخجل من تشرذمنا,من حقارتنا, من وضاعتنا, من انحطاطنا, من كفرنا, من
    خيانتنا ... لا نستطيع إلا أن نخجل إذا كانت فينا بقية من كرامة قومية
    وشخصية.



    الشروق: ألا تخشى من أن يصنف هذا الكلام والموقف الجريء في خانة
    "الصرخة في واد", خاصة وأن غالبية المثقفين العرب ينتجون أفكارا غير هذه؟



    سميح القاسم: أنت تستفز رغبة السخرية لدي حين تتحدث عن المثقفين
    العرب, أنا أرى قطيعا من المرتزقة, قطيعا من المأجورين, من الشعراء
    الوهميين والأدباء الافتراضيين, والمفكرين المرتهنين ... أشباه مثقفين,
    لا أرى بينهم ابن رشد واحدا, ولا ابن خلدون واحدا, أعطني مثقفا عربيا
    حقيقيا واحدا بكرامة الثقافة وبكرامة الإسلام والحرية وسأكون سعيدا جدا.



    هاتان فقرتان من حوار مطول أجرته الشروق مع الشاعر العربي الكبير,
    الفلسطيني سميح القاسم, والذي يتمحور أساسا حول الثقافة والسياسة
    العربيتين, ويصفهما بما يجب أن يوصفا به, أو بالحد الأدنى الواضح الصريح
    من ذلك الوصف المستحق, فعلى مثل هذه الحقائق يجب أن ننام ونحلم ونفيق,
    ولا تفارقنا لحظة في يقظتنا ومنامنا, فذلك هو أقل ما تستحق من اهتمام,
    لأنها متعلقة باحترام ماضينا التليد والوعي بحاضرنا القعيد والتطلع إلى
    مستقبلنا المجيد, من غير هذه الحالة التي يجب أن تكرس في الوعي العربي
    وفي ضمير كل فرد من أمتنا وعقله ووجدانه, نبقى مكبلين بحبال الخطر مسلمين
    إلى عدونا ليتفنن فينا ذبحا وسلخا كما يحلو له, والعالم الحر العنصري
    الاستعماري يتفرج ضاحكا هانئا مطمئنا على مستقبل هيمنته على بلداننا
    واستنزاف خيراتها لفائدة شعوبه التي يعميها الرفاه عن رؤية بؤسنا وعذابنا
    ومعاناتنا المرة كل مطلع شمس ومسائها, وفي كل لحظات زمننا المتردي المهين
    البائس. لا فض فوك يا سميح لقد عبرت عن الهم ففضحته وعريته ووضعت أصبعك
    على الجرح فارتعشت أوصال الأمة كلها وجعا وألما, فهل لمثقفينا آذان
    يسمعون بها وأعين يبصرون بها وعقول يدركون بها ليلتحقوا بركبك النوراني
    يا سميح؟ يحملون قناديل التوعية والتعرية للتحالف المرير, تحالف السلطان
    مع الصهيونية والاستعمار لصنع بؤسنا وإبقاء انحطاطنا والاستثمار في
    تخلفنا وهواننا ومآسينا, حياك الله يا قاسم, وحيا كل من اتبعك من
    المثقفين العرب الأحرار إن كان لهم وجود على امتداد هذه الرقعة المتميزة
    من المحيط إلى الخليج. نعم يا سميح فكرامة العرب وازدهارهم ممكنة جدا ليس
    بوحدتهم فقط, فذاك هدف يبدو بعيد المنال, رغم واقعيته وضرورته
    وإستراتيجيته, إن ترقية الحياة العربية ممكنة بمجرد إقرار إطار منظم في
    مستوى التضامن بإيجاد سوق مشتركة على الأقل, أو اتحاد على غرار الاتحاد
    الأوروبي, ولم لا؟ يا سميح؟ لكنك وصفت فأبدعت, وحللت فأشبعت, ولا شيء
    يمكن أن يفسر به وضعنا المزري غير ما ذكرت, ولله في خلقه شؤون, ولا حول
    ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



    --
    ************** فلسطين ال 48 بوابتك الى الوطن *******************
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. صباح الخير (325) فشة خلق!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-28-2017, 06:31 AM
  2. المررزقي ليس من مرتزقة اليسار
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-29-2014, 07:21 AM
  3. صباح الخير صباح الأمطار
    بواسطة manar_12 في المنتدى فرسان الفضاء.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-18-2012, 03:53 PM
  4. صباح الخير (157) جلد الذات في الادب العربي!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-25-2010, 11:50 AM
  5. صباح الخير (31)
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى سلسلة صباح الخير(للأديبة ريمه الخاني)
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-15-2006, 03:20 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •