منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1

    كيف تحصل ولاية الشيطان ؟؟؟



    السلام عليكم


    كيف تحصل ولاية الشيطان ؟؟؟
    وليس أعرف بكيفية حصول هذه الولاية من خالق الناس أجمعين فقد أخبرنا عبر آيات كتابه العزيز بكيفية حصولها ، وشروط وقوعها ، فلنسر مع تلك الآيات ونقف على أقوال العلماء والمفسرين في معنى الولاية في كل منها :
    -يقول القرطبي في تفسير قوله تعالى : } يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً { ( ): " أي لا تطعه فيما يأمرك به من الكفر ، ومن أطاع شيئاً في معصية فقد عبده " .
    -ويقول الفخر الرازي في تفسير هذه الآية : " أي لا تطعه لأنه عاصٍ لله "
    -يقول ابن عطية في تفسير قوله تعالى : } فَرِيقاً هَدَى وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالـَةُ إِنَّهـُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ { : " والضمير في ( إنهم ) عائد على الفريق الذين حق عليهم الضلالة ، و( أولياء ) معناها أنصار وأصحاب وإخوان " .
    - ويقول الطبري في هذه الآية : " إن الفريق الذين حق عليهم الضلالة ، إنما ضلوا عن سبيل الله وجاروا عن قصد المحجة ، باتخاذهم الشياطين نصراء من دون الله وظهراء ، جهلاً منهم بخطأ ما هم عليه من ذلك " .
    - ويقول صاحب التفسير المنير في هذه الآية : " إن الفريق الذين حق عليهم الضلالة اتخذوا الشياطين أولياء أي تولوهم في ما أمروهم به " .
    - يقول الطبري في تفسير قوله تعالى : } وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ { " وقوله : ( فأتبعه الشيطان ) يقول فصيره لنفسه تابعاً ينتهي إلى أمره في معصية الله ، ويخالف أمر ربه في معصية الشيطان وطاعة الرحمن "
    - أخرج ابن أبي حاتم بسنده في تفسير قوله تعالى : } قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ { عن أبي غسان( ) قال : " قلت لابن أبي ليلى ( وعبد الطاغوت ) فقال : فخدم الطاغوت . "
    -قول ابن كثير في هذه الآية : " وقرئ : ( وعَبَدَ الطاغوت ) على أنه فعل ماضٍ ، والطاغـوت منصوب به ، أي وجعل منهم من عبد الطاغوت ، وقرئ : ( وعُبُدُ الطاغوت ) بالإضافة على أن المعنى وجعل منهم خدم الطاغوت ، أي : خدامه وعبيده : وقرئ ( وعُبُدَ الطاغوت ) على أنه جمع الجمع عبد عبيد عُبُد ، مثل ثمار وثُمُر ... كل هذه القراءات يرجع معناها إلى أنكم يا أهل الكتاب الطاعنين في ديننا : الذي هو توحيد الله وإفراده بالعبادات دونما سواه ، كيف يصدر منكم هذا وأنتم قد وجد منكم جميع ما ذكر " .
    - قول الألوسي في هذه الآية : " المراد بالطاغوت عند الجبائي : العجل الذي عبده اليهود ، وعن ابن عباس رضي الله عنه والحسن أنه الشيطان ، وقيل : الكهنة وكل من أطاعوه في معصية الله تعالى ، والعبادة فيما عدا القول الأول مجاز عن الإطاعة "
    -يقول صاحب التفسير المنير في هذه الآية : " وعبد الطاغوت ، أي جعل منهم من صير الطاغوت معبوداً من دون الله والطاغوت : كل ما عبد من دون الله كالأصنام والشيطان والعجل ، فكانت عبادتهم للعجل مما زينه لهم الشيطان ، فصارت عبادتهم له عبادة للشيطان " .
    -يقول أبو السعود في تفسير قوله تعالى : } إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَاناً مَرِيداً { : " وما يعبدون بعبادتها ( إلا شيطاناً مريداً ) إذ هو الذي أمرهم بعبادتها وأغراهم عليها فكانت طاعتهم له عبادة " .
    -ويقول ابن كثير في تفسيرها : " أي هو الذي أمرهم بذلك وحسنه لهم وزينه ، وهم إنما يعبـدون إبليس في نفس الأمر ، كما قال تعالى : } أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ {
    -يقول الطبري في تفسيـر قولـه تعالـى : } أَلَـمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ { : " ألم أوصكم وآمركم في الدنيا ألا تعبدوا الشيطان فتطيعوه في معصية الله " .
    -ويقول الألوسي في تفسيرها : " والمراد بعبادة الشيطان طاعته فيما يوسوس به إليهم ويزينه لهم ،عبر عنها بالعبادة لزيادة التحذير والتنفير عنها ، ولوقوعها في مقابلة عبادته عز وجل ، وجوز أنه يراد بها عبادة غير الله ...
    منقول للفائدة وله تتمّةٌ

    عن واتا

  2. #2

    الدليل على مشاركة الشيطان في المال والأولاد تجده في حديث أبي هريرة مع إبليس (نعوذ بالله منه)، فقد روى الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه :
    عن أبي هريرة قال: (وَكَّلَنِي رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظ زكاة رمضان، فأتاني آتٍ فجعل يحثو من الطعام، فأخذته وقلت: والله لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إني محتاج وعليَّ عيالٌ ولي حاجةٌ شديدة، قال: فخليت عنه، فأصبحت فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أبا هريرة ما فعل أسيرك البارحة؟ قال: قلت: يا رسول الله! شكا حاجةً شديدة وعيالاً فرحمته فخليت سبيله، قال: أما إنه قد كذبك وسيعود، فعرفت أنه سيعود لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه سيعود.
    فرصدته فجاء يحثو من الطعام فأخذته فقلت: لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: دعني فإني محتاج وعلي عيالٌ ولن أعود، فرحمته فخليت سبيله، فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا هريرة ما فعل أسيرك؟ قلت: يا رسول الله! شكا حاجةً شديدةً وعيالاً فرحمته فخليت سبيله، قال: أما إنه قد كذبك وسيعود.
    فرصدته الثالثة فجاء يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذه ثلاث مرات تزعم أنك لا تعود ثم تعود، قال: دعني وسوف أعلمك كلماتٍ ينفعك الله بها، قلت: ما هي؟ قال: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي – {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم } [البقرة:255]- حتى تختم الآية، فإنه لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربنك شيطانٌ حتى تصبح؛ فخليت سبيله. فأصبحت، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما فعل أسيرك البارحة؟ قلت: يا رسول الله! زعم أنه يعلمني كلماتٍ ينفعني الله بها، فخليت سبيله، قال: وما هي؟ قلت: قال لي: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي من أولها حتى تختم الآية: - {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم} [البقرة:255]- وقال لي: لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطانٌ حتى تصبح -وكانوا أحرص شيءٍ على الخير- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أما إنه قد صدقك وهو كذوب، أتعلم من تخاطب منذ ثلاث ليالٍ يا أبا هريرة ؟ قال: لا. قال: ذاك الشيطان).
    هذا الحديث الشريف فيه تدليل على أن الشيطان يعرف لغات البشر، وأنه كذوب كذاب، وفيه تحذير من تصديقه وإن صدق أحيانا لغرض في نفسه، وفيه الدليل على أن الشيطان يمكن أن يتجسد ويتشبه بالكائنات الحية ويشاهد بالصورة الإنسية فاحذروا، وإن كان لا يرى بصورته الحقيقية الأصلية {إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ} [الأعراف:27].
    وفي هذا الحديث أيضا دليل واضح على أن الشياطين يمكنهم الأكل من طعام الإنس إذا لم يسمى عليه، قال الله عز وجل: { وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ } [الإسراء:64] وأن البسملة من موانع الشيطان.
    مشاركة الشيطان من المسلمات الإيمانية لذلك فإن الكيفية غير مهمة، لكن المهم هو معرفة ما يمنعه من فعل ذلك ... البسملة عند الشروع في أي عمل ... ثم آية الكرسي فهي كفيلة بأن تقضي عليه ... وتهلكه ... بل وتحرقه حرقا ... وتمحقه محقا ... بإذن الله ...
    والله أعلم ...
    منذر أبو هواش
    عن واتا

  3. #3
    فقد قال الله عز و جل: {فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَآنَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ }الأعراف22
    فجرَّأهما وغرَّهما, فأكلا من الشجرة التي نهاهما الله عن الاقتراب منها, فلما أكلا منها انكشفت لهما عوراتهما, وزال ما سترهما الله به قبل المخالفة, فأخذا يلزقان بعض ورق الجنة على عوراتهما, وناداهما ربهما جل وعلا ألم أنهكما عن الأكل من تلك الشجرة, وأقل لكما: إن الشيطان لكما عدو ظاهر العداوة؟ وفي هذه الآية دليل على أن كشف العورة من عظائم الأمور, وأنه كان ولم يزل مستهجَنًا في الطباع, مستقبَحًا في العقول.
    كثيرا يا أستاذ لما أقرأهذه الآية الكريمة بتفسيرها يتبادر إلى الذهن سؤال:هل كان هدف الشيطان أن يوقع بآدم؟و هذا ظاهر و جلي ...و ما الغاية من ذلك ...ليكون معه من أصحاب السعير ...وقانا الله عز و جل منها...ألم تكن له غاية أخرى؟فالنار و العياذ بالله منها في الآخرة...و هي دار الثواب و العقاب...أما الدنيا فهي دار الابتلاء...فما هي غايته في الدنيا؟ ليضلنا عن سبيل الله...فما هي أسهل وسيلة لبلوغ غايته؟ يقول جل و علا: {يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأعراف27
    يا بني آدم لا يخدعنَّكم الشيطان, فيزين لكم المعصية, كما زيَّنها لأبويكم آدم وحواء, فأخرجهما بسببها من الجنة, ينزع عنهما لباسهما الذي سترهما الله به; لتنكشف لهما عوراتهما. إن الشيطان يراكم هو وذريته وجنسه وأنتم لا ترونهم فاحذروهم. إنَّا جعلنا الشياطين أولياء للكفار الذين لا يوحدون الله, ولا يصدقون رسله, ولا يعملون بهديه.
    يقول الحق جل و علا: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ }الأنبياء35
    كل نفس ذائقة الموت لا محالة مهما عُمِّرت في الدنيا. وما وجودها في الحياة إلا ابتلاء بالتكاليف أمرًا ونهيًا, وبتقلب الأحوال خيرًا وشرًا, ثم المآل والمرجع بعد ذلك إلى الله - وحده - للحساب والجزاء.
    فالفتنة ابتلاء خيرا كان أم شرا فهي معطى من عند رب العالمين...و طريقة تصرف الإنسان هي السبيل الذي من خلاله يجد الشيطان عدو الله و عدو الإنسان وسيلته ليضله عن طريق الحق إلى طريق الضلال...فكيف يتم العري الذي سبقت الإشارة إليه؟
    يقول الحق جل و علا: {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }الأعراف26
    يا بني آدم قد جعلنا لكم لباسًا يستر عوراتكم, وهو لباس الضرورة, ولباسًا للزينة والتجمل, وهو من الكمال والتنعم. ولباسُ تقوى الله تعالى بفعل الأوامر واجتناب النواهي هو خير لباس للمؤمن. ذلك الذي مَنَّ الله به عليكم من الدلائل على ربوبية الله تعالى ووحدانيته وفضله ورحمته بعباده; لكي تتذكروا هذه النعم, فتشكروا لله عليها. وفي ذلك امتنان من الله تعالى على خَلْقه بهذه النعم.
    فالعري الذي يريده و يسعى إليه عدو الإنسان هو عري مزدوج...العري الأول يؤدي إلى العري الثاني...فمن عري اللباس الجسدي إلى عري لباس الروح[و لباس الروح هو التقوى]...و إذا غابت التقوى حل محلها الهوى...و هو حصان طروادة بامتياز للشيطان...
    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
    واتا

  4. #4
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    http://www.fursan.ws/wisam2.gif


    من العذاب ... إن تكتب لمن لا يقرا لك
    وان تنتظر من لا يأتي لك
    و ان تحب من لا يشعر بك
    وان تحتاج من لا يحتاج لك
    من المؤلم ... إن تحب بصدق
    وتخلص بصدق .. وتغفر بصدق
    ثم تصدم في النهاية بموت
    كل الصدق الذي قدمته
    "ثم تكتشف إن أجمل العمر كان سراباً"

  5. #5

  6. #6
    الأخ .. hakim ..

    بارك الله فيك لقد أتحفتنا بموضوعك المبارك

    وأسأل الله أن يعيذنا من الشيطان الرجيم

المواضيع المتشابهه

  1. الأدوات التي تجزم فعلين
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان الإعراب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-02-2016, 12:10 PM
  2. كي تحصل على كسرة وطن.
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى من روائع الشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-04-2016, 04:29 PM
  3. كيف تحصل على صداقة حقيقية؟؟!!!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-05-2013, 12:12 PM
  4. كيف تحصل علي اسمك@live.com
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان التقني العام.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-08-2009, 08:01 AM
  5. كيف تحصل على بحوث عن طريق الانترنيت؟
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-31-2007, 04:57 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •