ما زالَ الوجدُ ينادي فيَّ الروحْ
يوغلُ في ألمي ويصيحْ
ويلكَ.. هل تنساها.؟
وهي ضميرُ الوقتِ الزاحف ِ
فوق الشيب ْ
ستعيدُ الألقَ إلى روحي وتقول:
أيا أنتَ..
ومثواكَ هناك على ضفةِ نهرٍ
سَرقتهُ الأغنيةُ
فأمسى شيئاً ممّا كانْ.!
ع.ك