شام الياسمين

[رغد قصاب]

دولة الرئيس سعد الله الجابري يوم عيد الجلاء في 17 نيسان 1946

Saadallah al-Jabiri, Syria's Prime Minister on Independence Day in April 1946



أكاديمية الشرطة في دمشق 1918 - 1920

The Police Academy in Damascus under Faysal in 1918-1920. Seated in the front row, fourth from left, is Hamdi al-Jallad, the Police Chief wearing Arab headgear, and next to him is Nicolas Shahine, the deputy Chief of Police

[رغد قصاب]

نوري باشا السعيد المستشار العسكري لفيصل الأول عندما كان ملكاً على سورية ما بين 1918-1920
غادر نوري السعيد دمشق مع فيصل الأول بعد معركة ميسلون الشهيرة في 24 تموز 1920 وذهب معه الى بغداد عندما عين فيصل ملكاً على العراق عام 1921. شكل نوري باشا 9 حكومات في العراق من عام 1932 حتى الاطاحة به وثم قتله بعد ثورة عبد الكريم قاسم في تموز 1958

The future Prime Minister of Iraq, Nuri Pasha al-Said, when serving as military escort to King Faisal in Damascus in 1919
Nuri Pasha was a member of the Arab Revolt against the Ottoman Turks. He came with Faisal to Syria in 1918 and stayed until 1920. This photo was taken on May 12, 1919. Nuri Pasha then went to Baghdad with Faisal in 1921 and served for 8-times as Prime Minister until he was toppled and killed by the July 14 Revolution.




نائب رئيس الاركان العامة العقيد عدنان المالكي عام 1954

Deputy Chief-of-Staff Adnan al-Malki in 1954

[راما]

الدكتور منير العجلاني أول وأخر وزير للرياضة والشباب في سورية عام 1942

Munir al-Ajlani, the first and last Minister of Youth Affairs in Syria in 1942

[محمد فتحي المقداد]

صورة قديمة راجود مع جماله بجانب قلعة بصرى الشام
الصورة عمرها حوالي 70 عاماً

[أسامه الحموي]

الزعيم الوطني الدكتور عبد الرحمن الشهبندر في سجن القلعة في دمشق عام 1922
تم اغتقاله بتهمة التعامل مع الولايات المتحدة لقلب حكم الانتداب الفرنسي في سورية وحكم بالسجن لمدة 22 سنة

Abdul Rahman Shahbandar in prison at the Damascus Citadel in 1922
Shahbandar was charged with coordinating with the US to topple the French Mandate in Syria. He was sentenced to 22 years in prison

[أسامه الحموي]

رسالة شفرة مرسلة من المجاهد نبيه العظمة الى رفاقه في الثورة العربية الكبرى عام 1916

A rare coded document written by Nabih al-Azma to his comrades in the underground during World War I, while working against the Ottoman Empire
The document carries no date or signature, for security reasons

[رغد قصاب]

الحارة الواصلة بين القيمرية وباب شرقي
إيـــــــــــــــه ،، راجعيييييين

•٠•●MemoOo●•٠•

[رغد قصاب]

الشاعر رفيق سلوم أحد شهداء 6 آيار 1916
ولد في حمص عام 1891، درس في حمص وبيروت والأستانة، مؤلف كتاب «حياة البلاد في علم الاقتصاد»، وكتاب «حقوق الدولة»، وجاء في 800 صفحة ولم يطبعه، وألف رواية سماها «أمراض العصر الجديد»، وكان حقوقياً مارس الصحافة وتدريس اللغات الأجنبية (الروسية- اليونانية- التركية)، كان عضواً في الجمعية القحطانية، كما ساهم بتأسيس جمعية العهد، وكانت جريمته كتابة الشعر الحماسي لتهييج أبناء وطنه ودعوتهم للمطالبة بالاستقلال، وكان في عمر الخامسة والعشرين عندما استشهد

he poet Rafiq Sallum, one of the martyrs of May 6, 1916
Rafiq Sallum was born in Homs in 1891 and studied in Beirut and Istanbul. He was an author of numerous books, including “Life of the Nation in Economic Science” and “State Rights,”an 800-page work that was never published. He worked as a journalist and taught Russian and Turkish to make a living. His political criticism in poetry landed him in jail during World War I where he was brought before a military court then executed in Marjeh Square in Damascus on May 6, 1916. Rafiq Sallum was only 25-years old at the time of his death

[رغد قصاب]

محافظ حماة ياسين فرجاني في استقبال بطريرك أنطاكية وسائر المشرق لـ الروم الأرثوذوكس ثيودوسيوس أبو رجيلي

[رغد قصاب]

السيدة ماري قطينة، هي أول امرأة سورية تنال شهادة القبالة والتمريض عام 1930 من الجامعة السورية المعهد الطبي العربي، و خلال فترة دراستها كانت أول فتاة سورية تقف على منبر الخطابة منددة بالمحتل الفرنسي وتقود المظاهرات النسائية التي كانت تخرج من مكتب عنبر.
عندما قصف الفرنسيون منطقة باب السلام بدمشق بالقنابل وتهدمت العديد من البيوت ووقع الكثير من الضحايا الأبرياء تحت الأنقاض وأصاب الناس الذعر والهلع تحرك داخلها الضمير الإنساني والحس الوطني، فارتدت ثياب العمل وانطلقت مع السيدة أسماء الخوري زوجة الرئيس فارس الخوري لمكان الحادث حيث بدأتا العمل في إنقاذ الأرواح البريئة وإسعاف الجرحى وقد تعرضتا لرصاص الفرنسيين الذين لم يراعوا حرمة العمل الإنساني واستمرتا على هذا العمل لخمسة عشر يوما لاتعرفان الراحة وقد عوض عن ذلك تقدير الحكومة الوطنية حيث منحتها ثناء تقدير خاص ظلت تفتخر به ليوم مماتها.
كان لها دور بارز في عدد كبير من الأنشطة الوطنية والانسانية فساهمت مع الدكتور”غسان الجلاد” في تأسيس مركز رعاية الطفولة والأمومة الذي لعب ولايزال دوراً كبيراً في مجال صحة الحوامل والجنين، و كانت أول من عمل على تأسيس جمعية “نقطة الحليب” وأول من عمل على تأسيس نقابة القابلات والممرضات، و لم تتوقف نشاطاتها الانسانية حتى يوم وفاتها في 13 حزيران 2002 عن تسعين عاماً و نيف.