** الحلقة 69 من قصة البداية :
** دعا موسى ربه أن يرفع الدم ، فرفعه ،، وفرعون العنيد نكث ..
* ثم ابتلاهم الله تعالى بالرجس ، وهو الثلج ، فنزلت عليهم الثلوج ، وبرد الهواء بردا" شديدا" ، مالم يكونوا يعهدون ..
* طلب فرعون من موسى الدعاء ، ليكف هو عن بني اسرائيل ، فدعا موسى ربه ، ورفع الرجس ،، لكن فرعون أصر على عناده ، ولم يف ..
* أخيرا" : ابتلاهم الله تعالى بالطاعون ،، غزاهم حتى مات من القبط جمع كثير ..
* هنا خاف فرعون على حياته ، وطلب من موسى أن يدعو الله لرفع الطاعون ،، واعدا" إياه للمرة الأخيرة أن يطلق بني اسرائيل ..
* دعا موسى ربه ، فرفع الله تعالى عنهم الطاعون ..
* هنا اضطر فرعون للكف عن بني اسرائيل ، فأطلق سراحهم من الحبس ..
* "وأوحينا إلى موسى أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا" ، واجعلوا بيوتكم قبلة ، وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين".. أوحى الله تعالى لموسى وأخيه هارون عليهما السلام أن يجعلا بيوت بني اسرائيل متميزة عن بيوت القبط ، ليكونوا على أهبة الرحيل إذا أمروا بذلك ، ليعرف بعضهم بيوت بعض ..
* واجعلوا بيوتكم قبلة : معناها أكثروا من الصلاة فيها ، والعبادة ، والاستعانة على ماهم فيه من الضر والشدة والضيق ، بكثرة الصلاة ..
* اجتمع بنو اسرائيل إلى موسى ،، وأمره الله عز وجل أن يخرج بهم من مصر إلى مكان يتمكنون فيه من تنظيم أمورهم ، وعبادتهم ، ويتخلصون من فرعون وبطشه وظلمه ..
* تهيأ الجمع الغفير للفرار من فرعون ، والتخلص من جبروته وظلمه ..
* " وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون زينة وأموالا" في الحياة الدنيا ، ربنا ليضلوا عن سبيلك ، ربنا اطمس على أموالهم ، واشدد على قلوبهم ، فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم"..
* هذه دعوة عظيمة دعا بها كليم الله موسى على عدو الله فرعون ، غضبا" لله ، لتكبره على اتباع الحق ، وصده عن سبيل الله ، ومعاندته ..