هل نموذج السؤال (أ) في السؤال 12 مقصود ويتكرر أم الأرقام وضعت سهواً بهذا الشكل أم المقصود بالسؤال معنى آخر ؟
هل نموذج السؤال (أ) في السؤال 12 مقصود ويتكرر أم الأرقام وضعت سهواً بهذا الشكل أم المقصود بالسؤال معنى آخر ؟
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
بارك لله بكم كنا نود المشاركة لولا ضيق الوقت:
وتحضرني نكتة :
طازة........
بعد التراويج في جامع السندس ...... صلاة الوتر يرحمكم الله......
طفل بعد الصلاة سألني: يا شيخ شو هي صلاة تويتر....... !!!
رمضانكم كريم أيها الأخوة.
السؤال الثالث عشر :
سورة فسر ابن عباس رضي الله عنه افتتاحها بحروف مقطعة قال معناها :أنا أرى الله ،فما نزل من شبيهاتها من السور يقسم الله بتلك الحروف فلتعلم أن ما بُعِثَ به الرسلُ هو الحق وأن الإيمان بيد الله تعالى يهدي إليه من يشاء وأن أغلب الناس ينكره ولا يصدقونه وفيه حروفهم التي يتكلمون بها
أ) تبدأ بعض السور القرآنية بأحرف من الأبجدية العربية مقطعة : عدد هذه السور ( 29 ــ 30 ــ 31 ) اختر الصواب
ب) اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي وردت بها
أ- عدد السور التي تبدأ بالحروف المقطعة 29 سورة .
ب- الآية 1 من سورة ابراهيم في الجزء 13 تبدأ بالحروف (الـر) التي تأوَّلها ابن عباس بمعنى (أنا الله أرى...).
طبعاً الآية المطلوبة من الجزء 13 حسب عدد الأسئلة.وإلا فكل سورة تبدأ بهذه الحروف (كسورة يونس وهود ...) لها التأويل المذكور عن ابن عباس.
والله أعلم.
ملاحظة للتصويب النسخي:
ورد في نص السؤال : سورة فسر ابن عباس رضي الله عنه افتتاحها بحروف مقطعة قال معناها :أنا أرى اللهصوابها أنا الله أرى
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
الرابع عشر:
شكر النعم من الله المنعم ؛ يزيد فضله على الشاكر فيتفضل باختياره للهداية إلى المنهج الواضح المستقيم ؛وهكذا كان الأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه ؛ كل شكر منهم جلب عليهم مزيدا من النعمة والفضل بالسير على طريق الله القويم، وهو فهمه للإسلام والعمل به فكان الواحد منهم كالأمة في شكره وسيره على صراط مستقيم
أ) والشكر لأنعم الله في هذه الآية الكريمة كانت نتيجته على صاحبه هي :
( شفاؤه من مرضه ــ نجاته من النار ــ نجاته من فرعون وملئه )
اختر الإجابة الصحيحة الموافقة لمضمون الآية المطلوبة
ب) اكتب رقم الآية واسم السورة التي وردت بها من الجزء الرابع عشر
الجواب :
أ- نجاة ابراهيم عليه السلام من النار.
ب- 121 سورة النحل (شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) الشاكر لأنعمه سيدنا ابراهيم حسب الآية السابقة لها120 ( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ).
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
الأعضاء الكرام
آتابع معكم طرح أسئلة مسابقة محبة القرآن الكريم
بعد وصولي الي النرويج بشمال الكرة الأرضية بالقطب الشمالي
فأنشر الليلة السؤالين رقم ١٤ و ١٥ من المسابقة
عسي الله أن يوفقنا جميعا لختام كتاب الله في شهر رمضان المبارك
وأن يكون آوله لنا رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
وآن يتقبل فيه من كل صائم وقائم وساجد وراكع ومحسن وعابد لله
بكل ما يرضيه ويفتح له فيه باب الريان ليكون من آهل التقوي الذين صاموا لله حق الصيام
وتعبدوا بتلاوة القرآن الكريم وتدبروا آياته وعملوا بما فيها
آمين يا رب العالمين
الخامس عشر :
آية كريمة تحدثت عن نزول القرآن الكريم على محمد البشير النذير ذكرت تأكيدا لذلك كلمة (الحق) مرتين ؛ الأولى لبيان ما فيه من كل حسن من الصفات كالعدل والإنصاف والأخلاق الحميدة والأمر بها و النهي عن عكسها من سيءٍ الصفات القبيحة كالظلم والأخلاق الذميمة
والثانية : أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو خير الأمور مبشر لمن أطاع ، ومنذرٌ لمن عصى ولهذا نزل بالحق من الله على محمد الحق صلى الله عليه وسلم ، في رحلة تجاوزت حدود الزمان والمكان ثم عرج به إلى السماء للقاء ربه سبحانه وتعالى ليريه من آياته الكبرى
أ) فهل كانت هذه الرحلة في أول فترة الرسالة الإسلامية ــ أم في منتصفها ــ أم في آخرها ؟) اختر الصواب
ب) اكتب رقم الآية المطلوبة واسم السورة التي وردت بها
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
السؤال السادس عشر
قد ينصح الابن أباه ، وينصح الصغير الكبير باحترام وتوقير لا بتعال وكبرياء مادام لديه الحجة والبرهان الأقوى للهداية إلى دين الله الحق الذي لا اعوجاج فيه ولا ميل ، ويكون قد سلك طريق العلم الصحيح والحق الواضح وسار عليه وهذا هو الطريق المستوي الذي لا يضل فيه من التزمه ، والآية الكريمة المطلوبة تضرب مثالا على ذلك نصح إبراهيم عليه السلام والده وإن كان أكبر في السن منه لكنه الأقل علما بالحق
أ)فهل المنصوح هو تارح أو طارح كما ورد في التوراة ؟ــ أم هما بمعنى واحد ويدلان على والد إبراهيم عليه السلام ،
ــ أم هو آزر كما ورد في القرآن الكريم في آية سورة الأنعام (74)
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ؟!
ب)اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي وردت بها