منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456
النتائج 51 إلى 57 من 57
  1. #51

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى ميداني مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    أحببت أن ألقي عليك التحية أستاذة آدآب وقد وصلت بالسلامة لموقع الفرسان.
    يهمني النقاش أٍستاذة آداب عن صعوبات التعلم فله صلة بموضوع التوحد بشكل قوي.
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=24552
    وشكري للدكتورة بنان لتوصيل معلوماتي.

    لك تحية الصباح والف شكر
    العزيزة شذى ميداني الفاضلة
    أهلاً ومرحباً بك سيدتي الغالية وحمداً لله على سلامتك بالوصول إلى هنا لنكون معاً نتفاكر ونناقش ونستفيد وربما نفيد.
    عزيزتي :اطلعت على الرابط الرائع الذي أرسلتيه هنا وهو في الحقيقة مفيد للغاية ويتضمن معلومات رائعة.
    أما بالنسبة لصعوبات التعلم عند الطفل ، علينا أن نفرق ونميز بشكل كبير بين صعوبات التعلم عند الطفل العادي أو المتخلف عقلياً أو المصاب بعطب ذهني معين وبين الطفل التوحدي.
    في الحقيقة الفرق كبير ولا يمكن حتى المقارنة بينهما، لأن الطفل المتخلف أو العادي أو غير ذلك والذي يعاني من صعوبات في التعلم علاجه والتعامل معه مختلف تماماً عن الطفل المتوحد، لسبب بسيط وهو أن الطفل المتوحد و باختصار فاقد للإدراك بالمحيط وبكل مافيه، فهو لا يعاني صعوبات في التعلم بل يعاني من عدم إدراك المحيط، وهو لا يعالج كما نعالج الأطفال الآخرين، لأنه بحاجة إلى تعديل سلوك وإلى تأهيل من نوع معين وخاص جداً به.
    وهناك الكثير من البرامج العلاجية والطرق المستخدمة في التأهيل وتعديل السوك وهي تنطبق فقط على الطفل التوحدي وليس من الضروري أن تنطبق على سواه.
    وهنا لا بد لنا أولاً من تشخيص فارقي بين التوحد والإعاقات الأخرى التي قد يكون لها إدراك معين بالميحط، فهناك فوارق بين التخلف العقلي والتوحد وبين الفصام والتوحد وبين المنغولي والتوحدي وبين الإعاقات السمعية أو اللفظية وبين الإعاقات الأخرى والتوحد، وكثيراً ما يقع الخطأ في التشخيص لتشابه مظاهر بعض الإعاقات مع مظاهر التوحد.
    ويمكننا لاحقاً الحديث عن هذا التشخيص الفارقي وعن طرق تأهيل وتعديل سلوك المتوحد والحديث عن صعوبات التعلم عند غير المتوحدين.
    لك محبتي الكبيرة وشكري أيضاً للدكتورة الغالية بنان دركل لنشاطها ومتابعتها ومحبتي الكبيرة لها أيضاً
    وكل عام وأنت بألف خير
    ورمضان كريم

  2. #52

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنان دركل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    أستاذة آداب اتمناك بخير واعتذر عن تكرار السؤال وطرحه قبلا لكنه امر حساس واجتماعي هام ويهمني رايك كمثقفة وراي الاستاذ عمرو خليل مع تقديري
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=24855

    الدكتورة بنان دركل الغالية
    سيدتي العزيزة : اطلعت على الرابط المتضمن موضوع لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في مجتمعنا العربي.
    في الحقيقة وجدت بعض المبالغة في مقال الكاتبة، وماتفضلت بذكره لا يخص كل البيئات العربية ، والنظرة حول المطلقة تغير كثيراً في أيامنا هذه ، فلم تعد النظرة إليها كما سلف ذكره، كما أنني أعرف الكثير من الأسر تساعد بناتها للتخلص من زوج سيء لا تحتمل الحياة معه، وكثير من الآباء يطلقون بناتهم من أزواجهن السييء السمعة أو الفاشلين أو الذين يعتمدون الضرب كوسيلة وحيدة لإجبار زوجاتهم على القيام بأعمال معينة، وهناك الكثير من الأشقاء لا يقبلون أن تضرب أخواتهم عند أزواجهن.
    فالمرأة المطلقة اليوم، وفي كثير من البيئات العربية ماتزال تحتفظ بكرامتها، سيما بعد انخراط المرأة ومشاركتها الفعالة في الحياة الاقتصادية.
    الكثير من النساء اليوم مستقلات اقتصاديا، والاستقلالية الاقتصادية ساعدت المرأة على تبني نهجا خاصا بها في الحياة.
    كما أن نسبة المتعلمات فاقت نسبة المتعلمين من الذكور وكل هذا كان له الدور الكبير في خيارات المرأة، وحتى في خيارها لطلب الطلاق.
    لاشك أن المرأة المطلقة تعاني بعض الأحيان من تصرفات البعض الشواذ من الرجال ، لكن هذه ليست حالة عامة، والمرأة هي نفسها المسؤولة عن نظرة الرجل إليها، فعندما تكون مستقيمة لن تسمح للرجل بالتحرش بها ، وإن كانت غير ذلك فهي من يعطي الفرصة للرجل بانتهاك حرمتها.
    كما أنه لا يمكننا أن نغير النظرة لإمرأة معروفة بالعفاف والصون ونحولها إلى إمرأة عكس ذلك بمجرد أن أصبحت مطلقة.
    المرأة العفيفة والمحترمة تبقى كذلك حتى بعد طلاقها ، والمرأة المجردة من صفات العفاف تبقى نظرة اللاحترام تلاحقها حتى لو كانت متزوجة.
    لا يمكن أن نعمم النظرة السلبية للمرأة المطلقة، لأن التعميم هنا خطأ فادح.
    حتى إن نظرة الأهل ونساء الأسرة التي لديها إمراة مطلقة لا تعامل بذات الوحشية التي أتت في المقال المذكور، كما أني لاحظت أن بعض النساء المطلقات تزوجن ثانية وشكلن أسرا ناجحة.
    إضافة إلى ذلك أنا ضد أي إمرأة توافق على استمرار حياتها مع زوج لا يقدر قيمة الحياة الزوجية أو يتعرض لها بالإهانة والضرب والشتم أو حتى ابتزازها بأي طريق كان.
    في النتيجة: النظرة للمرأة المطلقة تغيرت مع تغير الكثير من القيم المفاهيم في الحياة ومع التغير الاقتصادي الذي شمل المرأة وجعلها مشاركة وفعالة في الحياة الاقتصادية والسياسية والعلمية والثقافية وفي كل المجالات.
    هذا رأيي ووجهة نظري الشخصية التي لامستها ولاحظتها عن قرب وعن معرفة بالبيئات السورية على مختلف أنواعها وبمختلف مناطقها.
    هناك نساء سيئات السمعة ونساء طيبات السمعة والنظر إليهن بعد الطلاق لا يختلف عما قبله،فالسيئة السمعة والتي تصبح مطلقة بناء على تصرفاتها الشاذة ستبقى النظرة إليها على أنها سيئة إلى أن تثبت العكس واللوم هنا يقع على تصرفاتها التي تجبر النظرة العامة للمجتمع على تنبيها.
    والطيبة السمعة تبقى طيبة السمعة حتى بعد طلاقها وتصرفاتها الأخلاقية هي التي تجبر المجتمع على احترامها أو لا.
    شكراً لك دكتورة بنان
    لك محبتي واحترامي

  3. #53

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي جاسم مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    طالعت جزء من هذا اللقاء مع الأستاذة آداب

    وها أنا أكمل قراءة الجزء الثاني

    على أمل أن أخرج بمحصلة مفيدة عن شخصية الأستاذة آداب

    تقديري
    الأستاذ الفاضل علي جاسم المحترم
    صراحة يشرفني أن أحظى باهتمامكم ويشرفني أن تتفضلوا بقراءة هذا الحوار،وآمل ألا يكون مخيباً لآمالكم في أمر ما أو ناحية من النواحي التي تم تناولها مع الأخوة والأساتذة الأفاضل الذين شرفوني بتواجدهم وبأسئلتهم الرائعة.
    ويسعدني أن تتابع قراءة الحوار وأن تدلي برأيك حوله لنقوم معا بتصحيح الإعوجاج إن ورد في فكرة ما أو موضوع من المواضيع التي تمت مناقشتها.
    نحن مازلنا تلامذة نتعلم ، نخطئ تارة ونصيب تارة أخرى، ومازال المجال أمامنا مفتوحا في الحياة لنصحح أخطاءنا ونتلافيها بشكل كلي.
    ولن يتم ذلك إلا بتوجيهات وإرشادات الأساتذة الكرام وإشارتهم إلى أماكن العطب فينا.

    تقبل مني أعطر التحيات
    وكل عام وأنت بألف خير
    رمضان كريم
    فائق احترامي وتقديري لشخصكم الكريم النبيل

  4. #54

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    ومن جديد ورمضان كريم
    السياسة وماادراكم مالسياسة غالبا ما تتحكم في العلاقات الاجتماعية وتفرق وتجمع فكيف نجعل انفسنا كمواطنين بعيدين عن هذا التيار المؤثر؟
    وشكرا
    غزة

  5. #55

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    أستاذة آداب اهلا بك ومرحبا
    اعجبني جدا فكرك الوقاد وذاكرتك الرائعة وروحك الوطنية البادية بقوة وبعد:
    هل يكفي ان يحسن التربية في عائلته هذا المواطن البسيط ليكون وطنيا مخلصا؟ وهل هناك ابوابا ابعد من ذلك وسط هذا الزحام الحياتي والمسار الصعب عبره؟
    ولك الف وردة وتحية
    محبتك راما

  6. #56

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح فلسطين مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ومن جديد ورمضان كريم
    السياسة وماادراكم مالسياسة غالبا ما تتحكم في العلاقات الاجتماعية وتفرق وتجمع فكيف نجعل انفسنا كمواطنين بعيدين عن هذا التيار المؤثر؟
    وشكرا
    غزة
    الأخ العزيز جريح فلسطين المحترم
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    وكل عام وأنت بالف خير
    أخي العزيز: لا يمكننا بحال من الأحوال أن نعزل السياسة عن أحوالنا الاجتماعية ،لأننا نحن المواطنين المادة الأساسية والدسمة للعبة السياسة، وأعرف بالضبط إن ما تعنيه هو القرارات السياسية أو ما يتم بين السياسيين في الكواليس أو غير ذلك من تحديدات أخرى.
    وأنت تعلم بالطبع أن كل قرار سياسي له إنعكاس اجتماعي، على سبيل المثال: لو قطعت العلاقة سياسياً بين بلدين ، إن أول من يتأثر بهذا القرار السياسي هم العمال في كلتا البلدين وهذا التأثير يطال لقمة عيشهم، وإن صدر قرار سياسي ما في دولة ما لدعم المجهود الحربي تحسباً لأي هجوم عسكري خارجي سيطال هذا القرار دون أدنى شك سعر رغيف الخبز في ذاك البلد وبالتالي ستتأثر الأسر خاصة ذات الدخل المحدود من هذا القرار ،وإن اتخذ قرار سياسي آخر في بلد ما بدخول السوق الأوروبية فهذا يعني أن هناك إجراءات ستتخذ على صعيد أحوال المعيشة وحياة الناس الاجتماعية، وإن اتجهت دولة ما نحو العلمانية فهذا يعني أن الجوامع والكنائس تضررت وووووو إلخ.
    بالنتيجة أقول أنه لا يمكننا كمواطنين أن نبقى بعيدين عن هذا التيار والذي أكدت حضرتك أنه مؤثراً، نعم هو مؤثر لدرجة إن أتانا حاكم نبيل كانت حياتنا الاجتماعية رغيدة وإن أتانا حاكم سفيه أضحت حياتنا الاجتماعية جهنم أخرى على الأرض.
    نحن مادة للسياسة وللسياسيين، يتاجرون بنا وبدمائنا غالباً ويتجاهلوننا أحيانا أخرى وفي كلتا الحالتين نحن الخاسرون.
    لك كل الاحترام والتقدير

  7. #57

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    أستاذة آداب اهلا بك ومرحبا
    اعجبني جدا فكرك الوقاد وذاكرتك الرائعة وروحك الوطنية البادية بقوة وبعد:
    هل يكفي ان يحسن التربية في عائلته هذا المواطن البسيط ليكون وطنيا مخلصا؟ وهل هناك ابوابا ابعد من ذلك وسط هذا الزحام الحياتي والمسار الصعب عبره؟
    ولك الف وردة وتحيةمحبتك راما
    العزيزة الغالية الأستاذة راما المحترمة
    أهلاً ومرحباً بك عزيزة وغالية في هذا المتصفح الذي شع نوراً وبهاءاً بتواجدك وحضورك الجميل.
    ياعزيزة: أنت تعلمين دون أدنى شك أن أجمل وأروع حب في الوجود هو حب الوطن،وحب الوطن يأتي بالفطرة كما أكد ذلك علماء النفس،لأن الوطن هو المكان الوحيد الذي يشعر المرء بالأمان والاطمئنان، والشعور بالأمان والإطمئنان هو حاجة أساسية من الحاجات التي وضعها ماسلو في هرمه المشهور، والوطن هو مكان الولادة والمعيشة ،المكان الذي يعتبره ساكنه ملجاؤه ومأواه، وينطبق ذلك على الحيوانات التي تعتبر أن مكان إقامتها موطناً لها فلا يمكنها مغادرته ولا إمكانية تغييره وبعضها يموت بمجرد خروجها من موطنها.
    لذلك عزيزتي وقبل التربية الأسرية وتعليم الأطفال محبة وطنهم هم يحبونه بالفطرة وتأتي التربية الأسرية لتعزز هذه المحبة وتوطدها،وكلما تقدم الإنسان بالعمر كلما شعر بعظمة وطنه وجماله فتزداد محبته في قلبه ونفسه، ولا يختلف المواطن البسيط في محبة وطنه عن المواطن غير البسيط ، إنما ما يختلف هو فقط طريقة التعبير، فالمواطن البسيط يعبر بطرقه البسيطة والمتواضعه والتي تكون أحياناً أعظم مما يعبر به المواطن غير البسيط ، كأن يعبر عن محبته بتقديم نفسه هبة للوطن وليكون شهيداً من أجل ترابها، فرغم أنه قدم روحه ودمه من أجله إلا أنه يعتبر أن ذلك قليلاً على أرض الوطن الغالي.
    أما عن الأبواب الأخرى التي تعلمنا حب الوطن فهي كثيرة ولا تعد ولا تحصى ، فكل زهرة يا سمين في حديقة في بلادي تجعلني أحب الوطن أكثر وكل إنسان بسيط ومتواضع وكل طفل وإمراة ورجل وكل شارع من شوارع بلادي تعزز حب الوطن في قلبي فكيف بعطاءاته علينا ،صحيح كثيراً ما يتجنى بعض القائمين على رعاية الوطن على أبنائه إلا أن ذلك لايؤثر على مقدار محبتنا له، وكثيراً ما نضطهد به وكثيراً ما نضام وكثيراً ما يجحفنا حقوقنا وكثيراً ما يدفعنا لمغادرته ورغم كل ذلك يبقى وحده الحبيب ورغم كل شيء يبقى حبه أروع وأغلى وأثمن حب وكلنا جميعنا أي مواطن في العالم أينما كان ومهما كان لا يتوانى عن تقديم روحه ودمه فداء له.
    فمحبة الأوطان تلد معنا وتدفن معنا ولا تفارقنا ، و محبة الوطن من الإيمان
    هذا في الحالة السوية والطبيعية للأشخاص في أوطانهم والحالات الإستثانية هي التي نسميها حالات الخيانة والجاسوسية أبعدها الله عنا وعنكم وعن كل مواطن صالح، فهذه الحالات تاتي نتيجة لأمراض وأعطاب في شخصية أصحابها وهذه الأمراض متأصلة في تلك الشخصية وبالتالي فهي شخصيات مريضة ليست سوية، ولا تلام على خيانتها وعمالتها وإنما فقط تعاقب لتكون عبرة للآخرين من أمثالها، لذلك تجدين المخلصين لأوطانهم بالمليارات والخائنين بالعشرات فقط .
    شكراً ولك محبتي الكبيرة

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع المدربة الأستاذة/روعة السمّان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 03-25-2013, 04:30 PM
  2. لقاء الفرسان مع الأستاذة رهف النحلاوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 05-01-2012, 06:59 PM
  3. لقاء الفرسان/مع الأستاذة بسمه الدندشي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 06-30-2011, 10:41 PM
  4. لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 04-07-2011, 12:47 PM
  5. نرحب بالاديبة السورية الكبيرة/آداب عبد الهادي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-30-2009, 12:49 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •