أخي خالد جابر
لم يجبر بخاطرنا أحد
تتمة المئة عندي ولكنني أبتغي التنويع
سأطرح الآن إحدى عشر بيتاً ، واطرح ما عندك وسأتمم باقي ما عندي بعدك ، إن لم يطرح أحد الأخوة الشعراء شيئاً.
والحمد لله تجاوز عدد زوار هذه المساجلة غيرها من المساجلات بعد الحوار النافع ما شاء الله تعالى.
طالما أننا نتكلم عن الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ومحبته لابد أن نعرف شيئاً عن طريقه في أساس الدعوة وتلقي الرسالة والوحي والإسراء والمعراج لنزداد به حباً ، وهو ما سأبينه في هذه الأبيات، اللهم ارزقنا محبتك ومحبة رسولك الكريم آمين:
ضياء الإسراء والمعراج/ ضياء الدين
81- بطونٌ للجبال بها نــعيم .. وقد قصد العلا فيها حليم
82- يناجي ربه حباً وشوقاً ... فزاد ضياءَه قلب سليم
83- حِرَاءُ يضمه حتى توارى...عن الخلان يؤويه العليم
84- تعبد ربه حتى اصطفاه ...ليعلوَ في الورى هو مستقيم
85- وعاد بسورة بدأت بــ"إقرأ"...فقال لزوجه إني سقيم
86- بوجه مشرق بسمت وقالت: ... أيا بشرى لقد نزل الحكيم
87- ولن يُـخزيك ربٌ يا خليلاً ...فإنك من يلوذ بك اليتيم
88- وجبريلٌ ينادمه بوحي...فصار نديـمه نعْمَ النديم
89- سرى ليلا إلى الأقصى كضوء ... وأمَّ نجومه وعلا يهيم
90- كنور ساطع عرج الأعالي...وفوق براقه ضــوءٌ سديـم
91- بسدرته تناجى في حبور... مدًى، بـحواره دُعيَ الكليم
اللهم صل على من كلمك بسدرة المنتهى
صلى الله عليه وسلم