**(( بالمُجمَل ، لا تثريب على المواد ومضامينها وتعدد مدارسها ، ولكن قل ما رأيك بأساتذة الأدب في الجامعات
العربية والتي ترى فيها العجب العجاب ، وأغرب ما قيل لي أنّ أحّد الدكاترة والذي نال " جائزته " من إحدى الجامعات
الأوربية ، أن رسالته كتبها له أحد الفضلاء تكرّما منه على هذا الطالب فنال ما أراد وأصبح فاضلا ! ، وغيرها أن أحدهم
لا يقيم أدنى معارف لغته التي انتدب لكي يدرّس أحد موادها في إحدى الجامعات وفي كلية الآداب بالذات ، وغير هــذا كثير ..
أعان اللهُ طلاب الجامعات على المواد وعلى من يدرسون المواد ، وأعان الله الأدب والأدباء ....... مع تقديري العميق أستاذنا العزيز ))**